![]() |
......
.. شفتك .. بين .. حروف كتابي .. نور .. ضوى .. به عنواني .. وارتعش به كفي .. رقص .. على .. لوحة الكيبورد .. وكتب : اشرقت .. شمسك .. ظلام .. هـ الحروف .. وبددتها .. ولا تحرم .. هـ الكتاب .. قرائتك .. .. ..... |
......
.. ضدي .. بقايا .. هـ الزمن .. ما يبي .. يبتسم نابه .. ويفتح .. لي بابه .. وهو .. يشوف صدق احساسي .. انكتب .. بـ سما .. الشاشه .. احساس .. ما تصنعته .. او غيرت .. مباديه .. لكن .. وش اقول : ويدي .. بين يديه .. بـ ضمة صدق .. لكن .. ما به ملام له .. هذه حياته .. وحدودها .. واحساسه ما اجبره .. ويبقى الغلا .. شعور .. ما يموت للأبد .. وقلبي .. بـ ودعه .. في حضن الزمن .. بين سطور الورق .. وبخفي مابه .. لأجله .. وما اتخطى حدوده .. لكن بقوله : لا راح قلبي .. لـ غيره .. لا يلومني .. ويقول : ليه وليه ..؟؟ هو هذا مايبيه .. ولأجله .. ودعت قلبي .. لا جل مايتخطى حدوده .. لكن ما هي غريبه .. ضدي .. بقايا .. هـ الزمن .. عادي .. كذا .. حظي بدنيتي .. وتعودت عليه .. .. ...... |
......
.. ما عاد .. للـ ذات مينا .. به يرسى .. ذاك الطفل .. بعد .. ما هد الموج .. مركب الروح .. وانكسر .. خشب هـ البوح .. وتيتم .. بـ الأخر .. ذاك الطفل .. ولا بقى به .. غير .. نبرة للـ أه .. يبلل بها .. خده .. بـ دمع .. عادي .. تنتهي الأماني .. بـ زمن اناني .. من .. جروح البشر .. وكيف .. طعنت .. صدق احساس .. ذاك الطفل .. ورحل .. لـ منفاه .. بين الزوايا .. يتمتم .. بـ حاله لـ حاله .. ويكتب .. على وجه الزمن .. ماهي غريبة .. ينجرح .. بك صدق الاحساس .. دام الناس .. ضاعت مباديهم .. بـ زيف معانيهم .. وما عاد .. للـ ذات مينا .. به يرسى .. ذاك الطفل .. .. ...... |
......
.. لا .. ما سمعت .. كلامك .. وش تقول ..؟؟ كيف .. !! اضحك .. اضحك .. هههه .. تصدق .. ضحكت .. وبعد ههههههه .. طيب .. وبعدين ..؟؟ ليه تسكت .. مستغرب ..!! طيب اضحك .. لا تناظرني .. اضحك .. يـ حظك ضحكت .. طيب .. وش استفدت ..؟؟ ما اسمعك .. وش تقول ..؟؟ ما عندك جواب .. تصدق ادري .. ما هي غريبه .. او .. دعوة للـ غرابة .. تصدق .. إنّ .. بـ حالة جنون .. عادي .. عادي .. وش بـ يصير .. بلا .. معنى نكون .. تصدق .. يـ كتابي .. انا وانت .. ما نعرف .. من نكون .. ما قلت : إنّ بـ حالة جنون .. طيب اششش .. بـ نسكت .. ما بقى كلام .. وش .. ما سمعت الكلام ..؟؟ اقول .. خلاص اسكت .. وانا بـ سكت .. انتهى الكلام .. يـ الله يا كتابي .. سلام .. .. ...... |
......
.. ما للـ صباح .. وجه .. به يرسمني .. حكاية .. او .. بقايا قصيدة .. من خيال .. اسافر .. بها للبعيد .. وادع .. بعض ما فيني .. لكن كيف ..؟؟ وهـ المدى .. بي يضيق .. مثل هـ الصباح .. وما به حلول .. او حتى .. علامة .. من إستعجاب .. اعيش بها .. لو دقايق .. او ثواني .. بـ بعض المعاني .. لكن .. كل شي اناني .. بـ وجه هـ الصباح .. هو ..!! هذا منتهاي .. ولا هي .. بعض الحكاية .. يمكن تكون .. بقايا .. من قصيدة .. ماتت .. بـ دون إكتمال .. من عظة .. ناب هـ الصباح .. .. ...... |
......
.. ما سألت .. إلا .. ليل بكى بي .. بعد .. ما كتبت به .. سؤالي .. من انا .. بـ شاشة سماك ..؟؟ قال : انت انسان .. مثل .. باقي هـ الناس .. قلت : كيف اكون ..؟؟ وانا .. حرف تعب إعرابه .. في جملة الآه .. والملامح .. من معاناه .. وشاب بي .. الوقت .. وانا بـ أول العمر .. وانت تقول : انا .. مثل باقي هـ الناس .. تصدق ما الومك ..!! لكن .. بـ صدقك .. بعد .. ما يضيع احساسك .. من ناسك .. وقتها .. يـ هالليل .. تحس بي .. وتنتهد .. بعدها هـ الليل .. بـ آه .. وبـ الأخر .. بكى بي .. .. ...... |
......
.. وش حصل ..؟؟ لك .. يـ ذاتي .. تعاني ..!! عادي .. ما هو جديد .. وهـ الحزن عنيد .. للـ وطن بك .. صرخت ..!! بكيت ..!! بعد .. عادي .. وانت .. للـ وطن تنادي .. يـ عمي اصحى .. ارجوك تصحى .. شوف .. هـ الواقع .. وما فيه من .. مواجع .. بـ تقول عادي .. ولا تستغرب بعادي .. هناك .. بين .. ذيك الزوايا .. اشوف بـ المرايا .. لـ وجهي .. معنى الذبول .. به .. لـ دمعي مثول .. لكن عادي .. والله عادي .. ماهو جديد .. وهـ الحزن عنيد .. للـ وطن فيني .. وفيك .. يـ ذاتي .. .. ...... |
......
.. مو بيدي .. ابتسم .. بك يـ صباحي .. وقهوتك سادة .. بـ سكر زيادة .. وطعمها .. بـ جوفي .. بقايا .. من مراره .. تكمل جراحي .. مو قلت : مو بيدي .. وكل حرف .. بي ما عرف .. للـ صباح معنى .. غير .. وجه من ظلام .. ارتسم حتى .. بـ الاحلام .. وحتى .. في .. بقايا الخيال .. يعني محال .. مو قلت : مو بيدي .. غير .. يرحل وجهي .. للـ بعيد .. يمكن اعرف .. للـ صباح معنى .. مع .. قهوتي السادة .. بـ سكر زيادة .. .. ...... |
......
.. وين ..؟؟ ابتدي .. بـ رحلتي .. وانسج بها .. بسمتي .. وكل مافيني .. بقايا .. حرف متهالك .. ووجه حالك .. وهـ القلم .. بين الأصابع .. يختنق .. حبر انفاسه .. يقول .. خلاص انتهيت .. طيب ما ابتديت .. يقول : يكفي احساسك .. صحى زفرتك .. للـ آه .. قلت : تدري .. ابتديت .. ولا انتهيت .. نفس المصير .. الآه .. بـ تصير .. .. ...... |
......
.. بـ علمك .. يـ سامي .. كل ما بي .. وافتح لك .. بابي .. اسمع زفرتي .. بعد .. ما ضيعت بعضي .. هناك .. بـ حضن هـ الواقع .. حتى .. ارتشفت االمواجع .. من صدق هـ الاحساس .. للـ وطن فيني .. ولا جنى .. غير .. كل معنى .. للـ جروح .. في .. صدر هـ البوح .. مدري .. هو .. واقع اناني .. ولا .. مكتوب اني اعاني .. علمني .. بعد .. ما علمك عن .. بعضي الأخر .. هناك .. بين الزوايا .. وكيف .. صرت ما اعرفني .. هو انا انسان .. ولا .. بقايا عنوان .. للـ حزن .. ولا .. نقطة حبر .. بين السطور .. لا تتعجب .. من بوحي .. وتناديني دمعتك .. بعد .. ما تحترق بسمتك .. هذا يـ سامي .. كل مابي .. وصاحبك ينادي .. للـ تعب .. ينام به .. وينتظر .. اغتياله .. على .. مسرح الواقع .. لـ أجل ينتفى .. للـ بعيد .. في كفن .. الخيال .. وهو .. يشوف سراب الأمال .. تصدق يـ سامي .. احس .. بـ ملامحك تعبك .. من ما بي .. لكن .. اتركني .. وللـ خيال .. ودعني .. هو المنتهى بي .. .. ...... |
......
.. وين رايح ..؟؟ وهـ الوطن .. توه .. بك ابتدى .. واشعل لك .. ضوه .. تعال .. واكسر .. خشب صمتك .. وارسم بي .. بسمتك .. صحيح .. وين احساسك ..؟؟ وهـ الكفوف بي .. ترتعش برد .. تعبت .. للـ احساس سرد .. والدفا .. ضمة كفوفك .. وين رايح ..؟؟ ما تنفذه كلامك .. وتحقق احلامك .. هو صحيح .. ليه .. اشوفك تبتعد ..؟؟ صراحه خوفتني .. بعد .. نبضت مشاعري .. لا يكون تلعب .. وهـ الاحساس .. لك ملهى .. اذا كذا .. ابتعد .. يكفي ما بي .. بـ قول لك روح .. واذا لا .. ليه تبتعد ..؟؟ تصدق .. اني احترتك .. اقولك شي ..!! انتبه .. الوقت .. ترى .. يحرق هـ الوطن .. وبـ الاخر .. ينتهى بك .. وتذبل بك .. كل .. نظرة تنادي .. لـ بعادي .. وقتها .. لا تسألني .. وين رايح ..؟؟ .. ...... |
......
.. كيف استوعبك ..؟؟ وما بي .. حكي آخري .. بـ زفرة صدري .. عن .. تفاصيلي الصغيرة .. بـ صورة .. غيمة .. بـ المدى .. تعاند .. جفاف ما بي .. وكيف .. هـ الوطن بلا روح .. لا ناس .. ولا صروح .. ما غير بوح .. ما به .. حتى ملامح .. من حزن .. طامح .. انتهى بي .. لـ زوايا .. ذاك المنفى .. وبه انتفى .. هـ الوطن .. يتيم .. وكل .. ما حوله عديم .. حتى عجزت .. يا ذاتي .. استوعبك .. .. ...... |
......
.. ما غير .. بقايا .. نبض بالي .. تعب استهلالي .. وهو .. ينادي .. لـ سرب الحمام .. تاخذ ما به .. من احزان .. للـ بعيد .. يبي يرتاح .. ويبحث .. عن الأماني .. والمحتوى للـ معاني .. يمكن .. يبتسم .. ويروي .. عطش نبضه .. ويزرع ارضه .. بـ أسمى المبادي .. لكن .. وينها هـ الأماني .. في .. واقع اناني .. به .. بقايا .. نبض بالي .. تعب استهلالي .. .. ...... |
......
.. وبعدين ..؟؟ يعني كذا .. تشوف .. بعثرت بعضي .. على .. رصيف مداك .. يرسم مبتداك .. لحظه اشوفك .. !! ليه .. تسكر عيونك ..؟؟ تدري .. طنش بعضي .. كذا .. بـ كيفي .. اششش .. لا تستغرب .. يعجبني كذا .. مثلك .. وانا اشوفك .. تسكر عيونك .. عادي .. بـ تقول .. مجنون يـ عنقود .. بـ قول .. لـ أبعد حدود .. ترررن .. ترررن .. لا ترد .. سوي ما سمعت .. يعني .. سكر اذنك .. هذا .. بعضي الأخر .. يخصني وحدي .. تقدر تقول .. به صدي .. هناك .. بين زوياي .. لا تسرق النظر .. هناك .. المنفى .. ما له وصول .. لـ بعضي .. تبي تسمع .. بعضي الأخر .. اسمع الرد .. عفوا .. الحرف المطلوب .. خارج نطاق الوضوح .. لـ فقد .. إشارة البوح .. .. ...... |
......
.. سكن .. الصمت .. بؤرة التأمل .. لـ إرهاق الاحساس .. بين .. مسامات الأسطر .. وجل ما يدركه .. بـ أن .. التأمل هو ماتبقى .. فقد اجد به .. معرفة هويتي .. لـ توديع .. مابي من صمت .. وإن لم أجد .. فـ سألنزم الصمت .. والرحيل .. بعيدا .. .. ...... |
......
.. وكانت .. للـ نبض .. صياغة .. بـ أبجدية التكوين .. لي .. بـ صورة كيميائية .. من .. عناصر الأحماض .. المكونة للـ إحساس .. والتفاعل .. بـ أنبوب الروح .. احدث .. الإنفجار .. لـ مكنون .. الإحساس فيني .. لـ تكون النتيجة .. نبض .. محترق .. لـ تلك الأوجاع .. الكائنة .. بـ نبضي .. لـ أتقين .. بـ أن ما بي .. من إنفجار .. تأثير .. للـ أوجاع .. لـ أسكن .. مدائن العزلة .. بحثا .. عن كيميائية .. للـ تجربة .. لـ شفاء النبض .. وإعادة .. منطوقه .. كي .. اعرف من أنا .. وان الحياة .. لـ زالت .. بـ حالة إستمرار .. لـ أبجدية .. قد تكون .. اتحرر بها .. ولكن متى ..؟؟ لا أعلم .. فـ الإجابة .. في كنف الاستحالة .. .. ...... |
......
.. ندهت .. للـ غيوم .. تاخذني .. وبـ داخلها تضمني .. بعد .. ما مليت هـ الواقع .. وزفرة المواجع .. ولا خذيت .. غير .. بعض دمع .. تريقته .. بين الزوايا .. وبـ عيون المرايا .. رسمته .. وللـ ورق .. حكيته .. بـ مجمل الإحساس .. خذيني .. يـ الغيوم .. وضميني .. يمكن .. بك .. يكون لي معنى .. ولـ كفوفي دفا .. ولـ إحساسي .. وفا .. وتمطر .. حروفي .. عطر .. بـ انفاس السطر .. بس اخذيني .. يـ الغيوم .. وضميني .. .. ...... |
......
.. يشتهي .. هـ الصباح .. بعض الراحة .. وتمتمة من الصراحة .. على .. إيقاع .. قهوتي المعتادة .. ذات السكر زيادة .. لـ يكون .. تأملي .. بعد الإيقاع .. للبن المتبقى .. فقد .. تجذبني الإغواءات .. لـ قراءة الفنجان .. وامتطاء .. شيطاني .. بـ صورة كاهن .. وهو .. يراقص حبيبات البن .. جنونا .. حتى .. تصلي امامه .. تبا .. لـ تلك الغواية .. وماكان من تأمل .. للبن .. اراد .. ان يفقدني صوابي .. الم أقل .. يشتهي .. هـ الصباح .. بعض الراحة .. وتمتمة من الصراحة .. على .. إيقاع .. قهوتي المعتادة .. ذات السكر زيادة .. .. ...... |
......
.. تراودني .. طيوف .. هـ الليل .. وكم انا به .. بخيل .. حتى .. استدعيني .. انسان .. من خيال .. رقى .. للـ قمر هناك .. وداعبت .. هـ النجوم .. تأمل .. وهي بيدي .. مثل طبشور .. ارسم .. بها بـ سبورة هـ المسا .. طفل .. يبني .. قصر .. على .. شاطي البحر .. وبراءته .. تستوطن .. هـ القصر .. وهو به ملك .. احلام اطفال .. وبـ جنبه .. صورة ملاك .. تشاركه هـ القصر .. وبـ لحظة .. يهدم .. هـ القصر بيده .. ويبتسم .. ما قلت : احلام اطفال .. انتهت .. به مداعبتي .. واستدعيت صمتي .. يتلحف .. طيوف الليل .. ورديت به بخيل .. .. ...... |
......
.. استسمحك ..!! تسحريهم .. بـ رقصتك .. وفرعي .. هـ الطرحه .. وجننيهم .. واكثر بعد .. فرعي .. عن بعض خصرك .. واتركيهم .. بـ دهشة هـ العيون .. وهم .. بـ حال ما يعلمون .. واغمزي .. بـ غمزتك .. المفتونة .. وعلميهم .. هـ الشوق واللهفه .. وبـ الأخر .. رقصيهم .. على المرجوحه .. وعضي بـ شفاتك .. كذا .. وصدي بـ وجهك .. وقولي : خلصت الرقصة .. واشري لهم .. بـ إصبعك .. وعلميهم .. عن .. سحر هـ الرقصة .. وقولي : هـ الكتاب .. فرع عن اوراقه .. والخصر .. هو سطر الورق .. واصبعك .. هو .. قلم هـ الكتابة .. واستسمحك ..!! بـ الأخر .. تعضي بـ شفاتك .. على هـ الاوراق .. وتقفلي هـ الكتاب .. وما به من حرف .. ذاب .. .. ...... |
......
.. وينك ..؟؟ وهـ الاحساس .. عنك يسألني .. بعد ما ندهني .. وقال : فقدت احساسك .. بعد .. ما سكن هنا .. تحت .. موضع اصبعي .. ونبضك بك .. شوق وغلا .. حتى .. تنفسك .. عطر .. قبل ثيابه .. لا تقول : غريبه .. وانت تدري .. عن احساسي .. بـ داخلك .. بعد ما تأملك .. من .. بين هـ الناس .. وسأل فيني .. الإحساس .. يقول : وينك ..؟؟ تضم .. هـ الكفوف .. وتودع .. كل الطيوف .. ونبني .. هـ المدينة .. غلا .. بـ اسمى وفا .. لـ آخر .. نبض بـ العمر .. والناس تمر .. وتتعلم .. هـ الوفا منا .. بـ كل غلا .. ويقولون : يـ حظكم .. نغار حتى .. من كلامكم .. بس وينك ..؟؟ .. ...... |
......
.. ولا شي .. غير .. احساس متبلد .. بدد .. ما بي .. من احساس .. عادي .. وش صار ..؟؟ بـ أنفاس الكلام .. غير .. موت الأحلام .. هذا .. يـ احساسي .. هو الواقع .. لكن بـ قولك .. يكفي .. ما سكبته .. وبعثرته .. في .. عيون هـ المدى .. وضاع سدى .. اصمت .. وودع .. احساسك بـ حضن الصمت .. وارحل هناك .. لـ منفاك .. ومبتغاك .. ما عاد .. بقي .. شي بك .. يكتبك .. غير .. تبقى حروفي .. ما بينك .. وبين ذاتك .. تقرى به احساسك .. بعيد عن واقع .. تقرى به المواجع .. .. ...... |
......
.. ما تموت .. بـ داخلي هـ الأماني .. بـ وجع .. هـ المعاني .. حتى .. لو .. رحل وجهي .. عن الأنظار .. وشفت بي .. الاحتضار .. ما تموت .. بـ داخلي هـ الأماني .. بـ وجع .. هـ المعاني .. يكفي .. عنقود .. إنه تعلم .. إن هـ الزمن .. اناني .. بـ بعض المعاني .. وان .. اقرب احبابه .. دفتر هـ الكتابه .. ويكفي .. بـ هالزمن .. انه ضمن .. صدق حرفي .. تذكار .. بـ مبدأ .. ضد الإنكار .. ويكفي .. ب هالزمن .. تعلمت .. ما تذبل غصوني .. من ذات .. ينزفني .. لكن .. ما تموت .. بـ داخلي هـ الأماني .. بـ وجع .. هـ المعاني .. واسمحي لي .. يـ هالاصابع .. بـ رقصة اخيرة .. بـ واصل رحلتي .. ضمن .. قرار عزلتي .. وانتظر .. يـ زمن .. باكر .. بك اعود .. من جديد .. وللـ براءة اعيد .. نبض .. انجرح بك يـ زمن .. بـ إبتسامه .. تعلمتها .. من صغري .. وكبرت بـ عمري .. تقول لك : ماتموت .. بـ داخلي هـ الأماني .. بـ وجع .. هـ المعاني .. .. ...... |
......
.. لا شيء .. سوى تنفس الذات .. ومن ثم .. زفرته وجعا .. بـ أوراقي .. / \ بـ كفن .. حروفي .. بـ قرطاس الاوراق .. وادفنها بـ قبر كتابي .. وانتهي بي .. / \ عذرا .. فقد .. ارهقتك يـ اصابعي .. بـ الكتابة .. لذا .. سـ أتوقف عن الكتابة .. لـ إراحتك .. بـ توديع اكتابي .. .. ...... |
......
.. بـ سولف .. لي .. عن آخري .. وهـ الورق سريري .. والمخده .. من حروفي .. والتأمل لحافي .. حالة .. جنونيه .. امد .. بها النظر .. وانتظر .. ندا ذاتي .. وهو .. يتمتم لـ نبضي .. جفاف ارضي .. وكيف .. اغصان الاحساس .. ذبلت .. بها الانفاس .. ورياح الواقع .. لها موقع .. على .. هـ الشباك .. بـ إنتهاك .. عش .. عصفور كان .. يغرد بـ الألحان .. وبـ ليل السهر .. قصة قهر .. على .. ملامح شايب .. متكي بـ عصاه .. ويقتات .. بقايا خبز يابس .. والفرح له عابس .. وعلى .. اخر التمتمه .. عجوز هناك .. تعجن .. الآه .. وتخبز ه .. بـ الصباح معاناه .. وكل هـ التمتمه .. كانت ..من نبضي .. لـ ذاتي .. حتى اتعبتني .. وما بقى .. غير انام .. واكمل .. بـ الاحلام .. .. ...... |
......
.. شتات .. وانا .. بين زوايا وحدتي .. اتمتم زفرتي .. واحتويني دمعة .. اشوف .. بها من انا .. بـ واقع هالعنا .. والأماني .. مثل .. اسراب .. هـ الطيور رحلت .. وغيومي جفاف .. واحساسي .. تايه سدى .. في هـ المدى .. عادي .. دامه شتات .. وعيوني .. تعبت .. هـ النظر .. ورحلة المنتظر .. وانا .. اسألني .. عن الراحة ..؟؟ وينها .. هي بـ وحدتي .. ولا .. مع هـ البشر .. ما عاد ادري .. غير .. عن هـ الشتات .. يـ الله ماعلينا .. حتى .. لو بكينا .. شي طبيعي .. من نار .. مواجعي .. وكل معنى .. اناني .. بـ عناويني .. دام .. كل مابي .. شتات .. .. ...... |
......
.. وابتدى .. هـ الصباح بي .. مع .. قهوتي المعهودة .. بـ سكر زيادة .. ومثل ماجرت .. العادة .. امتطيت .. حصان التأمل .. هناك .. للـ بعيد بـ نظرتي .. بـ رفقة احساسي .. وبـ عض من ذاتي .. حتى .. صحى ما بي .. بـ سؤال .. من نبضي .. بـ زفرة .. اختصارها .. إلى متى هـ الوطن عديم ..؟؟ ورحلة التأمل أرق ..؟؟ بها غرق .. للـ دمعة .. بـ داخل فنجاني .. وتشكلت بها .. بعض الجمل .. على .. سطح قهوتي .. مثل .. رهبنة ساحر .. شفت بها .. بسمتي .. على منصة الإغتيال .. والحزن .. بـ دور القاضي .. حكم بـ الإعدام .. وفسرت .. بها جمل هـ الدمعة .. لكن العجب .. هي .. رقصة البن .. بـ قاعة المحكمة .. دعتني .. اضحك واشارك .. هـ الرقصة .. بـ حالة جنون .. حتى .. كان .. بها الخضوع لي .. وبـ لحظة .. صرخ بي .. نبضي .. بـ أمر .. هـ الوطن فيني .. حتى .. صمت ما بي تأمل .. وما بقى بـ قهوتي .. غير .. هـ البن .. ورهبنة هـ السحر .. وفجأة .. صرخت بـ نظرتي .. كفاية .. غواية .. بـ صباحي .. احسن لي .. اداعب حروفي .. بـ سما .. هـ الشاشة .. وانزف .. زفرة هـ الوطن ارق .. وبـ الأخر .. يكون الغرق .. تعب .. بين الزوايا .. اشوفه بي .. بـ المرايا .. وانتهى به .. صباحي .. .. ...... |
......
.. منهجي .. مجرد .. شبه فارغ .. الا ..!! من بعض المعاني .. في نظرتي .. بين .. زوايا عزلتي .. مابين .. صمتي .. وتأملي .. وسراب آمالي .. مرتاح ..؟؟ يمكن .. اني اكون .. ويمكن .. للـ راحة اتصنع .. وإحساسي .. آه يـ احساسي .. يحكي للـ وطن .. عن بعض المعاني .. الضايعه هناك .. بين .. مدى الشاشة .. ما عرفت به .. منهجي .. وبرد .. هـ الكفوف .. ما له دفا .. ونبضة .. هـ االخفوق .. اتعبت هـ الوطن .. هو صحيح .. يمكن .. اعرف منهجي .. ما عاد ادري ..!! واحساسي .. هناك .. بين .. مدى الشاشة .. ضايع .. إلا ..!! من بعض المعاني .. كانت بها عناويني .. نقط من فراغ .. يعني .. مجرد شبه فارغ .. هذا هو منهجي .. .. ...... |
......
.. صباح .. ارتسم بي صمت .. مع قهوتي .. السادة .. بـ دون سكر .. فقد ارهق .. مابي .. في .. صباح هـ الواقع .. / \ اشش اشش .. اشش .. هناك صوت .. يطرق .. باب الصمت .. لا فائدة .. فـ التعب .. بي .. للـ احساس .. هناك .. بين اوردة النبض .. فـ أصبحت لا اعرفني .. اشش اشش .. اشش صباحي .. ارق .. وكله مابه .. غرق .. / \ اشش اشش .. اشش .. لا اعرفني .. فـ إمتداد صباحي .. اخفى من انا .. بـ دعاوي العنا .. فهي الرشفة الأخيرة .. بـ قهوتي .. ذات المرارة .. لـ يكون العطش .. إستكمال .. الصباح بي .. بـ جانب الأرق .. .. ...... |
......
.. اكتب .. نبض احساسي .. في .. متاهات الزمن .. من ضمن .. اسراب الحمام .. بـ إختصار الكلام .. يعني .. مالها وطن .. مثل .. احساسي بـ لا وطن .. هذه الحقيقة .. دام .. الأماني غريقة .. وصدى الصوت .. يردد .. جملة الآهات .. والتعب .. اتسم .. حتى بـ يدينا .. ولا مرسى .. يحتوينا .. هذه الحقيقة .. دام .. الأماني غريقة .. آآآه يـ يمه .. شوفي .. العنا .. بـ تجاعيد وجهي .. والحرف .. به همي .. تصدقي يـ يمه ..!! مليت الكتابة .. وما عاد .. به رتابة .. هذه الحقيقة .. دام .. الأماني غريقة .. آخر .. ما بي إنكتب .. .. ...... |
......
.. كيف .. ارضى شعوري .. وبسمتي .. تكسرت .. على .. هدب عيني .. وما حولي .. مجرد .. ملامح من ظلام .. ضاعت .. بها سنيني .. تعبت الواقع .. واحساس .. كذب البشر .. ولا بقى بي .. الا .. ارحل .. مع اسراب الحمام .. واودعني .. انتظرت .. وصبرت .. وقلت باكر .. يكون غير .. وباكر .. وجهه كسير .. صرخ بي .. يقول اتعبتني .. ويبقى .. سؤالي .. كيف ارضى .. هـ الشعور .. وابدد .. به الجور .. وبـ الواقع اكتبني .. .. ...... |
......
.. من غيابك .. انتهى .. بي حرفي ..!! لـ آخر .. صوت الآه .. وبلغ مداه .. بـ نظرة .. لـ عيون هـ الليل .. وكيف الفرح به .. بخيل .. واحساس داخلي .. اسئلة .. حايره بين المعاني .. عجزت اجاوبها .. او .. احدد حروفها .. غير .. اني عرفت ..!! صورة معالمها .. هي .. من غيابك .. ماهي .. غريبه .. او حكاية من .. غرابة .. وانا اشوف .. الأماني .. تكسر .. على هدب عيني .. وبها .. انزفني .. بعد غيابك .. .. ...... |
......
.. وينك ..؟؟ تجي .. وبـ لحظة تروح .. وتترك هـ البوح .. تعال ..!! اليوم .. بـ تقهواك .. من .. هيل وزعفران حكيك .. مد لي الفنجان .. وارده لك .. عنوان .. يحمل .. بعض بوحي .. بس وينك ...؟؟ تعال ..!! اليوم .. بـ تقهواك .. وان ماجيت .. اكسر الفنجان .. واكتبه .. لك عنوان .. من الصد والجفا .. وبعدها .. بـ هجرك لـ منفاي .. وقول : آخرك .. كذا كان .. ولا .. ينجرح احساسك .. وتختنق انفاسك .. وانت تشوف .. كيف اتقهواني .. من .. هيل وزعفران الآه فيني .. .. ...... |
......
.. اقفت .. مراكب فرحتي .. يمه .. وطاحت الدمعه .. وانا .. اشوف بها امانيه .. غادرت موانيه .. علميني يمه ..!! كيف ابتسم .. مثل .. هـ البشر .. وكيف اكتب .. عذب حروفي .. وكيف ارتاح .. بدون مواجعي .. آآآه .. تعبت يمه .. وهـ الفرح .. تعبت اضمه .. وكل ما فيني .. بـ الاخر .. ينتهي بي .. وجع .. ازفره .. صرخة آه .. حتى .. بـ دمعي ابكيه .. آآآآه .. يـ يمه .. علميني .. وش اسوي .. بعد .. ما اقفت .. مراكب .. فرحتي .. .. ...... |
.......
.. يـ يابه ..!! لك .. حروف الكتابة .. الفرح فيها بـ حالة .. إذابة .. إسمع آخري .. من داخل .. صدري .. ويكشف .. لك .. احساس الحال .. شوف .. هـ التجاعيد بـ وجهي .. وانا .. بـ عمر الزهور .. معنى من جور .. لا تتعجب .. وتذهلك .. ملامحي .. وارجوك .. ارجوك .. ارجوك .. لا تضايق .. روحك .. وتحزن صروحك .. تعبت .. يـ يابه ..!! اركض .. خلف الأماني .. وهي سراب .. وانادي .. فرح المعاني .. وتصد الباب .. تصدق يـ يابه ..!! صدق الاحساس .. فيني .. بـ الآخر يبكيني .. وش اقول .. وش اقول .. والآه .. لـ روحي ترياق .. واطعم .. به شفاه الأوراق .. تعبت يـ يابه ..!! حتى .. عن العالم .. انتفيت .. وانتهيت .. بين اوراقي وحبري .. عادي .. والله عادي .. يـ يابه ..!! ما بها غرابه .. غير اعشق .. هـ الكتابة .. .. ...... |
......
.. وين انا ..؟؟ اصعب سؤال .. وإجابته .. ضمن المحال .. لا مكان .. ولا وطن .. واحساس عاري .. وجفاف .. لـ انهاري .. مين اسأل ..؟؟ اسأل اوراقي .. ولا .. اسأل اوجاعي .. ولا .. اسأل واقعي .. احترت .. وكل مابي .. للـ تعب .. ماقلت : هو .. اصعب سؤال .. وإجابته .. ضمن المحال .. ما عاد ادري .. هو اصمت .. ولا .. بـ حرفي انزف .. ويتعب بي .. العزف .. الاحسن .. اصمت .. واتأملني .. ما عاد ابي .. اعرف من انا .. دام .. مابي عاري .. واننتهي به .. لـ آخري .. .. ...... |
......
.. ونزف .. صدق احساسي .. الم .. تعبت به .. هـ الواقع .. وابكيتني .. حزن قصيدة .. انكسر .. وزنها .. وضاعت معانيها .. بين .. سطور الألم .. آآآه .. والوطن .. يصرخ .. ليه .. ليه كذا ..؟؟ ليه .. ما يحق لي .. ابتسم .. مثل باقي البشر .. ليه .. صدق مابي .. اجنيه .. وجع .. وازفه .. بـ قصيدتي دمع .. ارحل ..؟؟ ولا .. انتفي صمت ..؟؟ ولا .. انزفني تعب ..؟؟ ولا .. ولا .. آآآه .. وغصة بـ حروفي .. اوجعت .. هـ الوطن بي .. وش اسوي ..؟؟ وكل .. ما حولي ظلام .. تلحفته .. ومن الألم .. بسته .. وعرفت به .. ان .. الفرح صد عن بابي .. وبي نزف .. صدق احساسي .. الم .. تعب .. هـ الواقع .. وابكاني .. .. ...... |
......
.. يعني كذا ..!! عادي .. واقل .. من عادي .. من متى اصلا ..؟؟ واحساسي .. يرد بـ إبتسامة .. وكل ماحولي .. مجرد .. بليد احساس .. يالله .. يـ إحساسي .. ما علينا .. واقع .. معروف .. به الأماني .. تعاني .. هذا ماخذينا .. بس ماعلينا .. وش رايك نرحل ..؟؟ للـ بعيد هناك .. ما بقى شي .. نجلس لـ أجله .. انجرحنا .. هذا نصيبنا .. عادي .. واقل .. من عادي .. اقولك شي .. انده .. لـ سرب الحمام .. ياخذنا .. هذه نهايتنا .. .. ...... |
......
.. مجنون .. عادي قول .. تمون .. ولا تدري .. انت مجنون .. هههههههه .. تصدق ضحكت .. تدري ليه .. مجنون .. وقابل .. مجنون .. وش تتوقع ..؟؟ يمكن .. انه يكون .. من مجنون .. اقولك شي : وش رايك .. نرسم بـ ذاك الجدار .. خذ الطبشور .. وارسم .. انسان .. بلا ملامح .. او عنوان .. وانا بـ رسم .. عين .. بـ آخر الجدار .. ههههههههه .. تضحك .. طيب اضحك .. مجنون .. وقابل .. مجنون .. يـ الله يـ الله .. نكمل هـ الرسم .. بـ نرسم طريق .. ما بين .. العين والانسان .. من تراب .. وش تتوقع يكون ..؟؟ سر .. هـ الرسم .. هههههههه .. انا بـ ضحك عليك .. عادي .. امون .. مو قلت : اني مجنون .. طيب ماعلينا .. جاوب .. على السؤال .. وش تتوقع يكون ..؟؟ سر .. هـ الرسم .. طيب .. اشش اشش .. ادري .. ما عندك جواب .. لكن بـ جاوبك .. يـ مجنون .. السر .. بـ الطريق .. هي نظرة .. العين .. للـ انسان هناك .. وبوسط الطريق .. سراب .. اختفت بها .. ملامح .. ذاك الأنسان .. والعين .. هي .. نظرة من الإحساس .. عرفت الحين .. هههههههههههه .. ليه تضحك ..؟؟ مجنون .. عادي قول .. تمون .. هذا .. هو سر الجنون .. .. ...... |
......
.. غاب .. فكري .. بين الزوايا .. وانسجن .. بـ عيون المرايا .. يتمتم .. للـ وطن .. وش حالك ..؟؟ وكيف هو صباحك ..؟؟ ولا سمعت .. غير .. صوته ينادي .. ويقول : حالي .. بخير .. رغم مايصير .. وصباحي .. إشراقة شمس .. غير الأمس .. شفني .. بـ داخلك .. طفل .. خذله الوقت .. وكسر مجاديفه .. وسكن .. فصول الوحده .. ما معه .. غير .. بقايا دفتر .. يحتضني .. من .. قلم ذاتي .. صحيح .. نسيت اقولك : رغم ما صار .. هذا شموخي .. حي .. ويكفيني .. حرف احساسي .. ذكرى .. بـ شاشة الوقت .. ما يغيب .. هناك .. بين الزوايا .. وبـ عيون المرايا .. .. ...... |
الساعة الآن 04:25 PM. |