|
اقتباس:
لآ عدمنآ هآلطلة .. النور صبآحك والصبآح نورك .. |
اقتباس:
ولكم منور .. آختيآاإر موفق .. ثآنكيو على الذوق .. لآ عدمنآ هآلطلة .. |
ســــألتها ؟؟؟
سألتها ليه البحر ساكن عيونك ؟ جاوبتني :- للغرق سألتها ليه السواد الي في عيونك ؟ جابتني :- للأرق سألتها ليه الخدود ؟ قالت :- عبق سألتها هي رقتك مثل النسايم والورود ؟ قالت لي :- لا يمكن ارق سألتها عن حسنها ؟ كانه يقول :- ما للشعر فيني حدود قالت صدق . . . سألتها يا أغلى الانام وش هو الغرام ؟ قالت لي :- إنك ما تنام واوهام وتنتظر شمس اللقا وما تيجي شمس اللقا مشوار وا يعرف وصول ولحظه بها كل الفصول وقلب واحد يحترق وبعض الصدق ووقتٍ عصيب ي تبعه وقتٍ عصيب وليل يتعدى الصباح وجراح تدمى لو تطيب وفي الاخير خِل عن خِل تفترق وفي الاخير كل نهايات الفراق ما في فرص ما في نهايات بلقا الا بخيالات القصص سألتها وش هو الوفا ؟ قالت :- كفى ... النور من ضّي إختفى والليل في عيوني غفى أترك كثير الاسئله وإسأل عن عيوني وكفى كفى إسألني ليه ؟ ليه البحر ساكن عيونك ؟ ليه السواد اللي في عيونك ؟ سألتها ؟ جاوبتني :- للغرق . . . للأرق سألتها عن حسنها ؟ كانها يقول :- ما للالم فيني حدود قالت صدق |
غدآ صبآحآ في آلسآعه آلثآمنه ستدق آجرآس آلآختبآر آلآول ..
لآ آطلب من المتآبعين سواء الضيوف آو آلآعضاء آلدعآء لي بالتوفيق .. كل آلود وآلحب وآلشكر وآلتقدير وآلآمتنآن .. |
..
~ كانت ايام بيض وكفوف الوصل تجود ............... ومافكرت لحظة ان عقبها فراق ضاني كلها سعادة تضوي وعذب الايام شهود ............... ولو صابها حزن يوعد ان مايجيها ثاني مااقسى لوعة القلب ...اللي مناته يعود ............... لـ الشروق اللي بطلته يشفي كل عاني } ~ |
اقتباس:
مشكور وهمـ .. منور لآعدمنآ هآلطلهـ .. بآنتظآر جديدكـ .. |
يحزنني مآ كآن ويكون على آلآخت حلوة المبسم ..
وآلله حزين على آاإقفآل المدونة .. بآلتوفيق لك .. آن آلله مع آلصآبرين .. آتمنى آن لآ نخسرك .. وآلمسآلة مسآلة وقت لآ آكثر ولآ آقل .. كل التقدير وآلآاإحترآم .. |
مخاااوي الليل تمنياتي لك بالتوفيق والنجااح لا تغيب كثير في انتظار رجعتك حنين |
اقتباس:
آلبعد مو بعد آلمسآفة وآلوجود آلبعد بعد آلقلوب .. شآكر آهتمآمك .. بآلتوفيق للجميع .. كل الود وآلتقدير .. |
http://www.al-wed.com/vb/showthread....84#post4362384 تفضلِ مشكوورا ....فضيفنا من العيار الثقيل (رائد النايف) |
| الساعة الآن 04:02 PM. |