|
|
آن لك أن تعود لقلب هو الوعد هو المطر وكم يستفيق بروحي الحنين لعينيك غادر ســرب الحمام ومزق صوتي رداء الظلام لعينيك أمضى شراعاً غريباً وتبحر في أدمعي الذكريات يا دم في عروقي برغم احتراقي برغم الآسى وعيون المكان تظل أنت اشتعال الزمان هنا نلتقي في طريق الصباح هنا ينشد الاقحوان الهوى طويلاً سهرت انتظرت الرجوع فصرت غريبــة أنا مثل الشتاء حبك علمني الشوق فقربني إليك اقترب مني واسمع صوت قلبي بين حنايا أضلعي يناديك يناجيك يردد اسمك يقسم لك أحبك ودائماً اموت فيكَ لأحيا ملكة الليل |
آن لك أن تعود لقلب هو الوعد هو المطر وكم يستفيق بروحي الحنين لعينيك غادر ســرب الحمام ومزق صوتي رداء الظلام لعينيك أمضى شراعاً غريباً وتبحر في أدمعي الذكريات يا دم في عروقي برغم احتراقي برغم الآسى وعيون المكان تظل أنت اشتعال الزمان هنا نلتقي في طريق الصباح هنا ينشد الاقحوان الهوى طويلاً سهرت انتظرت الرجوع فصرت غريبــة أنا مثل الشتاء حبك علمني الشوق فقربني إليك اقترب مني واسمع صوت قلبي بين حنايا أضلعي يناديك يناجيك يردد اسمك يقسم لك أحبك ودائماً اموت فيكَ لأحيا ملكة الليل |
لوعه و انتظار البارحـة يـوم تذكـرت الأحبـاب صحـت وونيـت مليـون ونــه سـال دمعـي و ذابـت الأهـداب من بعد ما راح ورحت انـا عنـه اجلس مع الخلان وكني مع أغراب. سارح فكري وقلبـي خايـب ظنـه لوعه وغربه وما نعرف الاسبـاب تايـه فـي الدنيـا واظنهـا جنـه ضاعـت ايامـي والأمـل خـاب ولـو عـاد روحـي يمـه ممتنـه ارتجي اخبارهم مع كـل جـلاب. عسـي علـوم الـزيـن يجيبـنـه أنـا اطلـب الله الواحـد الوهـاب يجمعنـي باحبابـي ويسنهـا سنـه ملكـة الليـل |
القـــــــــاء ببراءة الأطفال... اختلج اسمه بالأعماق لم يقل لي شيئاً... بل نظرت لصدق النظرات ... وتفاهمنا بالعبرات أمسك بيدي ... وكأنني أمانة غالية أراد أن يحفظها داخل قفص الحجاب... وبقينا للحظات كضائعين في سكينة الحياة ... ولولا الأمطار.... لسمع حفيف روحينا حتى ضاع الهدوء في تأوه النظرات ... نبتت العواطف ... في تعابير الوجه ثم غاصت نظراته في عيني ... حتى أسكر صوته مسمعي ... وأسندت رأسي المثقل ... بين يديه لعل دمعي يتبارك من أنامل الحنان ... ترنح الدمع ... في يديه كزنبقة في إناء لماذا ... تضحين بهذه اللحظات ... من يستحق .... إنه انتحار ... ورحنا نقطف آلاف الأسئلة ... قد نلتقي ... بل ...لن ...نلتقي ...لكل منا ... كلها ساعات ... ساعات شاء القدر أن يكون له القرار ... ويبقى اللقاء ... حلماً يلوح بالآفاق |
| الساعة الآن 05:40 AM. |