![]() |
اقووول
لايكثر |
أحبــــــــــــــــــــــ ^_^ـــــــــــــــــــــــــــــك
|
آذِآ ضَآَقِتِ عُليًگ آلأرٍضَ تِدُلعُ بُسِ
وٍعُلمٍنٍيً .. وٍرٍبُيً لأَقِلبُ آلدُنٍيًآ عُلىٍ شُآنٍگـ وٍ أعُدُلهُآ ... وٍآنٍ مٍآجَآتِ عُلىٍ مٍزٍآجَگ بُسِ گلمٍنيً .. وٍشُوٍفٍ وٍشُلوٍنٍ أعُفٍسِهُآ لگـ وٍآبُدُلهُآ ... وٍآنٍ رٍضَيًتِ عُليًهُآ رٍوٍقِ وٍبُعُدُيًنٍ َفٍهُمٍنٍيً .. وٍآللهُ لأشُيًلگ أنٍتِ وٍدُنٍيًتِگـ بُعُيًنٍيً وٍآسِدُلهُآ ... وٍآنٍ حِبُيًتِهُآ لآزٍمٍ تِعُلمٍنٍيً .. لآنٍيً وٍقِتِهُآ بُغٌآرٍ مٍنٍهُآ وٍبُبُهُذلهُآ .. !! |
ا سآري أصوت لك أبيك / |
فيك من حلم الطفولة بسمةٍ تجرح شعوري
وفيك من مكر الكبار اللي يحسسني بأمانك وفيك من تفكيري الرجعي تعصّبْي لْجذوري وفيك من تفكيري العصري شقاوتك وْلسانك فيك من بعض اندفاعاتي وإحساسي الذكوري وفيك من سحر الأنوثة سحر عطفك وامتنانك فيك طهر النفس يحرجني ويَرجِعني لطوري وفيك عفة حاج مرضي ربه ..وألله صانك وفيك من شعري عهد وافي وعصرٍ من عصوري وفيك مني كل ميزة افتخرت بها عشانك كلما طالعت صوبك امتلا هالكون جوري وكلما صديت عنّك تحتويني في جنانك كل هذا لنّ حبك ما تعدي فوق سوري.. إلا وانت اللي هدمت السور وانته في مكانك لنّ حبك في حياتي صار محتوم وضروري مستعدّ أزعل عشانك أهلي وأرضي خوانك ذا زمانك وانت أول من نحتّه في صخوري وذا زماني ينتهي عندك وينحاز لزمانك أنكسر لا قالوا انك سارقٍ مني حضوري آنا أصلا مالي أي حضور في حضرة كيانك كلما راهنت عا قلبك يغالطني غروري واخسر رهاني وقلبي كلما ديّنك دانك بس هذا ما هو اللي صار لي يا نور نوري اللي صار اني أحبك تكسب وأخسر رهانك |
ا برآ / |
.ًٍ.ًٍ.ًٍ
وًٍحًٍشًٍتًٍنًٍيًٍ سًٍوًٍاًٍلًٍيًٍفًٍكًٍ .ًٍ.ًٍ.ًٍ |
على كف القدر نمشي ولا ندري وش المكتوب
|
سامرت ليل السحم وفلول العرب رهن الكرى
واسكنت في عيني شعاع الصبح واعتقته ظلال ولّعت أفواه الشعر جمر وتراجعت لورا خليت كل الناس ضاقت هرج وافسحت المجال الصمت هذي حكمته.. يسمو على نبح الجِرا ومهما قصر باع الأمل يبقى ولو طال المطال واليوم أنا واقف وغيري ما صدحت إلا وْجرى واللي جرى ان الحقيقة ما يغيّبها خيال جمر وْتمرغ في رماد الصمت وفْجاج البرى وْرحْلٍ يسير بجرح عاشق ما يطيق الارتحال سيرت شعري واقتفيت بْمقفي ٍ عني سرى خصيت به نفسي ولا لي معْه تأنيب وجدال درب الهوى ياخذ خفوقي أخذة اللي ما درى ونسابق اشواقي كأن النبض والخطوة فْ سجال ياليت يلفاني وتانَس واحتي بعد الضَرا ياليت يسقيني جفافه وَجد واظما به وصال مْصدق اني واحدٍ ما بين أفواج و ورى مْصدق اني نجْم ضايع في فضاء الاحتمال والظاهر انه مثلهم مثلي ولكن يا ترى كم مثلي من الناس حبّه خالي من الانفعال؟ كم مثلي اللي يدفن غروره تحت سابع ثرى ويغمّض جفونه وعزمه يمرق سفوح الجبال أنشدْه أنا بالله مهما يعتريني ما اعترى يْجمّل عيوبي وهو مْكمّل.. ولله الكمال |
قررت أموووت بحبك وأمشي معاك بدربك إنت يا ساكن قلبي تسمحلي أعيش بقلبك
|
الساعة الآن 10:31 AM. |