|
((شكرا..))
((ملل)) مللت من ابجديات ((الملل)) وكرهت إنتقالي من صمتي إلي صمتي ((راحوا عني)) ودون أسباب هجروني ويحهم أما علموا..بإنهم أدموا القلب قبل العين... ومازالوا.. خفايا شووق أحببت حرفكِ كلكِ بعضكِ فلاتحرميني..وجودكِ.. |
((ملل))
حتى من حضوركــــ بها ابكى بسبب الغباء الذي يغمرنى حين ترحل وانا واقفه اشاهد رحيلك بصمتــ... ((الملل)) صمت يجعل من حضوركـــ.. دموع ترحل نحو القاع من دون ان تشاهد بيرق دموعى...في حياتكــ... ((راحوا عني)) ورحل بعد ان اخبرنى بانه سيعود... مهما حدث..وهنا انا في انتظاركـــ... اليوم..فاين انت.....!!! هلا فيك يا صاحبك الاحساس |
((ملل))
والكل مني مل حتي ((الملل)) نفذ صبرة وعني ارتحل ((راحو عني)) ورحت انا بطريقي.. واتعلل,, طريق الفرج يناديني.. وكنت اتعلل هلا فيكِ زود يالغاليه |
((ملل))
حتى هو رحل عنى.. واخبرنى بهمس خافت... ساعود...من اجلكــ ((الملل)) ولكن مرت الايام والسنين.. ورحل وترك لى بقايا من عطر.. مازالت كل يوم اضم بقايا ذكرياته..واقول بصوت باكى: ((راحو عني)) كلهم بعد غيابك... فاين انتى اليوم اريدك....فهل تاتى على الموعد...!!! |
((ملل))
بعدك عني عذاب و((الملل)) صار لي بيت ((راحوو عني)) رغم ان الحب كان توة بنت |
((ملل))
كيف لو رجعت وانت غير...!!! و((الملل)) لو صار لك مكانى بعد الغياب ((راحوو عني)) رغم ان الامل فيك كان كبير |
حلوو ((ملل)) حياتك كلهاا غياب واعذار و((الملل)) لا انتظرك رغم اسبابك ((راحوا عني)) وفمان اللي نبع فيك الطيب خلاص انا ماشي.. |
((ملل)) اكتشفت...ان من يوم الفراق كل ما اتصلت عليك...وقلت لك بهمس خافت: وينك.. كان صوتك.. يرتجف ويقول: في قلبك ساكنــ و((الملل)) انى وقتها بكيت ..بكيت ...وانت تجاهلت.. ورحلت وانت تسمع صوت البكاء... يبعثر انفاسي ((راحوا عني)) حتى انت يا ترى كيف يكون للقاء معك اليوم... ياترى نسيت كل جروحك...وجروحى.. |
لبى انتوو
صباحكم عسل منورين مـ الشوق ـلاك |
((ملل))
حينما تمر الأيام بلا لون ولا ضحكه ترسم الأمل على محيآ كل منا و((الملل)) انه عندما ترسم الضحكه متأمل يومآ جديد وأحدآث رآئعه تجد ان اليوم هو الأمس لم يتغير شي ((راحوا عني)) عندما اريدهم احتاج لوجودهم لأنفاسهم لنظراتهم اللتي تشعرني بلأمان أجد انهم رآحو عني بل سلكو دروبآ بعيده دروبآ أتوه لوحدي فيها وجعلوني تائهة الخطا وهم يمضون دومآ رآحلون عذررآ حبيت اشارككم الحوار مـ الشوق ـلاك |
| الساعة الآن 06:28 PM. |