![]() |
اقتباس:
ههههههههههههههههههههههههه لعنو ابو ابليسك يالدب اي قدر الله يرجك مع العشا اقول اسدح لنا بيت شعر |
آحبك ×مآ /.. تكفيني ،
ولآ { يآقلبي } وً { عيني } آنآ من كثر مآح ـبكْ قليله لآج ـلكْ سنيني .. |
بسدح لك شئٍ يحبه قلبك
قصيدهـ لـ إبن الذيب بقصتها < وش رآيك خخخخخخخ كان ابن الذيب لديه استضافه في برنامج اذاعي في الامارات وكان الشخص المرافق له شاعر اماراتي اسمه جراح وبعد ما انتهت الاستضافه قام الشاعر الاماراتي جراح ودعا الشاعر ابن الذيب للعشاء ، ولبى ابن الذيب الدعوة لكنه لما ذهبوا للمكان وجد أن المكان عباره عن مرقص ولأن المكان لا يتناسب مع اخلاقيات ابن الذيب فقد جاء الاعتذار منه للمضيف وخرج ابن الذيب وتوجه لغرفته في الفندق وبعدها بفترة قصيره إذا بأحد موظفي الفندق يأتيه برساله من الشاعر جراح متضمنة أبيات يقول فيها مرقص دبي اللّي له القلب يرتاح حتى سلاطين الجزيره تدلّه لاصار ما في شربة البن مصلاح غرشه من الويسكي بفنجال دلّه وان كان يابن الذيب منته بمزاح فانا عقدت الحبل وانته تحلّه هذي بداية معرفتكم بجراح إما شربت الكاس والا فخلّه رد عليه ابن الذيب بقصيدة رائعة يقول فيها : ماهوب صح الله لسانك ياجراح يكفي من العلّه ثلاثين علّه أنته وحكامك هل الكاس لا لاح والا سلاطين الجزيره لا بلّه حكام نجد اللّي ورا هضبة رماح ضلالهم مثل الجبال المضلّه صغيرهم يلعب بكم لعب مسباح ويسد فاه أهل القلوب المغلّه إن مد كف الطيب ماهوب شحاح والى تعزوا دولةٍ مستقله مانيب أزكيهم من جا ومن راح يمكن يجي في صفة القوم خلّه وان كان هرجك لي ولا انته بمزاح يما احلا بعض الحكي في محلّه ما نشرب إلا البن الأشقر إلى فاح والا حليب بكار في وسط ملّه رجل وطموحي من ورا النجم لا لاح أكبر من اني أشتهر في المجله يكفيني من المعرفه والتمداح إني إلى ضاقت علي قلت : يالله الوضع ذا مزعجي ولا نيب مرتاح بروح واخلي لك دبي كلّه وسلآمتك < مصروقه من إيميلـي > إنحاااش |
قلت : { أحــبــك } والتـقـت عيـنـي بعيـنــه وارتعش قلبـــي بصـدري ينتـظـر منه جــواب طـوّل بصمْتـه حبيـبـي ومـاتبيّن لي حَنيـنـه مرّت اللحظـة سنيــن وصــارت الدنيا ســراب إقتَرَبْت شوَي منه ويـدّي مِحتضْنـه يميــنـه مـاتحرّك فيـه سـاكن .. وانكسـر ظنّي وخــاب إنتظرته يحتضنّــي .. يحتويـنـي في يديـنـه إنتظرته يقـول : أحـبــك .. حُــب يـاصل للسحــاب كنت أبيـه يحِــس فيـني ويبْعَــث بقلبــــي السكِـيـنـه لمّا أحتـاجه .. ألاقـي ( شخص) لايُمكِن يهــاب لكن اللي كنت أشـوفه .. حطّــم بصدري ضنيـنه صرت أشـوف الدرب أَظْــلم .. مـوحـش وكلّــه إرتيـاب إبتدا صـدري يـئِــن .. وحطّــم إحساسي أنيـنـه وارتوى خدي بدموعي .. واكتسى العـالم ضبـاب آهـ ياقسوة زمـاني .. آهـ ياظُـلمـة سنيـنه آهـ ياحزنـي المؤبـد .. آهـ يادنيـا العـــذاب ليه قلت .. الكلمـة هذي ...!! كَــم هاللحظـة مُهيــنـه أنتظـر منه يجــاوب .. و / تـــاهـ بلسـانه الجـواب || بعد ... لحظــات كنت أحسبها دهــوووور|| قـال: ياعمري وحيــاتي هـذي .. الكلمـة ثميـنـه صعب ينطقهــا لسـاني .. [ قلبـــي ] من ذا الحـب [ تـاب ] أنتظر منّه يكمـل .. و عـيـني مـازالت بـ عـيـنـه ......... إكتفــى ( بـ تلك ) العبـارة و /// ابتعـد عنـي وغـاب |
أقضي مع الافكار غـــربهـ وترحــال ... ذكرى تفرحني وذكرى حزينهـ... أنت الفرح وأنت السعادهـ والامال... يامن بنى لهـ في ضميري مدينه... وأنت الرفيق اللي مع الوقت مامال... مثل البحر ياكم حمل من سفينهـ... |
|
حبيبي حاولت نسيانك فنسيت نفسي جربت الإبتعاد عنك فأضعت طريقي كيف أنساك وصدى صوتك يتردد في أذني كيف أبتعد عنك وطيفك يلاحقني بل ويطوقني حرفك يأسرني كلما حاولت الإبتعاد عنك زاد ولعي بك تناسيتك فإزداد ولهي عليك أراك في عيني تسكن فؤادي ملكت قلبي وبعد كل ذلك هل أستطيع ولمجرًد التفكير الإبتعاد كلا .. إن ذلك مجرد وهم |
:wed18000:
|
كل عام وانتم بخير بمناسبة شهر رمضان المبارك حبيت اسلم عليك وابارك لك بقدوم الشهر والله يالي فترة عن منتدى التجارب الله المستعان ---------------- ---------------- ابختصر كل الكلام وارسل من اشواقي سلام منها اعرف احوالكم وابارك بشهر الصيام شهر العبادة والعمل غيثً على الارض انهمل رحمه تزيد ابنا الامل وتغيث من صلى وصام من باب تقدير وولا اما كذا وإلا فلا لولا المحبه والغلا وإلا على الدنيا السلام في جاه رب العالمين يلطف بنا دنيا ودين ويمد في عمرك سنين وتعود صومه كل عام ____________ للشاعر حامد زيد _________ تحياتي واحترامي واشواقي |
http://farm3.static.flickr.com/2099/...bc3f3a.jpg?v=0 علم اللي يسمونك مجرد كلام وش يكون الكلام وش يكون الشعور فيك قل الفقير وفيك مد الكرام فيك صوت الحياه وفيك صمت القبور فيك تسلب حقوق وفيك تكسر عظـــام فيك جبر الكسور وفيك كسر الجبور وقلًهم ليه أنا تايه لي الحين عام بين متعة غياب وبين وحشة حضور |
الساعة الآن 04:50 AM. |