|
|
.
. بعد رحيلك ! ذهبت الى رجال الكونْ .. أفتش عنك .. في ملامحهم في قسمات وجوههم .. في أجسادهم .. في قلوبهم المُفرغة من الحب ! لكننّي رجعت خاوية ! لم أرآك فيهم أبداً ولن أرآك . . لِـ زينب آل ياسين |
نعم !!
لم يكن أبي ( امْرَأَ سَوْءٍ ) وما كانت أمي ( بغيا) لكني لست بطهر ( مريم العذراء) كي أقاوم شوق أنوثتي إلى أحضانك ولاأنا بتقوى يوسف الصديق وورعه كي لاأهم بك وأنت تُغلق أبوابك دوني! وأخشى ان لا أثبت أمامك طويلا ! أخشى ان لاأثبت أمامك طويلا ! فجنبني الحرام ...وإرحل ! |
|
اسأل الله أن يجعل بسمتك عاده وحديثك عباده وعيدك سعاده وخاتمتك شهاده تقبل الله طاعتك ومن النار اعتقك وبالفردوس اسكنك وبالعيد اسعدك يا عسى عيدك مبارك وكل لحظاتك تبارك وجنة الخلد دارك والنبي جاري وجارك كل عيد والجنة دربك وممشاك والبسمة دوم ما تفارق شفاك وجنة ربي هي سكناك |
|
|
شآب فوق سن الثلآثين :
كفيف أصم أبكم ‘ ظهر في القناة الإجتماعية بداية وتحدث عن حياته بمساَعدة أخيه اَلمترجم و حلم الزواج الذي باَت رغبته الأولى من بين أمنياَته ، ومع تجاَذب الأحاديث : إذ بفتاة تتصل تبدي رغبتها بالزواج به وبشكل رسميَ وتطلب رقم ذويه للتواصل ﻻتسألوا عن فرحته والأهاَزيج التي غردوا فيها جميع المتواَجدين .. ماَ لفت نظري حجم الحناَن في قلوب اللإناَث ولغة العاطفة ‘ التي لا يفهمهاَ سوآهن التضحية الحب المخاطرة لأجل إسعاد غيرهاَ ^الحمدلله لوجود لوجود أنثاثَ لا ينتقصون الرجولة لكنه شيء يعتزون به ‘ لن أتخيل ولو مجرَد خياَل فتاَة كفيفة صماَء بكماَء ويتصل شاَب سليمم معافى يطلب يدهاَ من ذويهاَ أمام المَلأ هن الإناث ۆ لا عَجب ♥ !! لببببى احننا و الله الي كلنا حنان و طيبة ^_^ |
سَ تُغنيناا *الجنہ* عن فناء الدنياا سَ تُنسيناا ۈحشة الفُقد ۈ ۈحشة الاۈجااع .. ياا ربّ رضااك
ثم الجنّہ ♥ |
لو كان للنسيان يد , لكُنت أول المصافحين له *
|
الأشياء التي لا تستطيع فتحها إلا بكسرها .. اعلم أنها هزمتك
لـِ محمد الرطيان | |
| الساعة الآن 09:48 AM. |
|