|
احبك عدد الليالى المليئة بالنجوم احبك عدد قطر المطر فى قلب الغيوم احبك عدد الصخر فى قمم الجبال موج البحر وحبات الرمال واحبك عندما تتزينين باسمى ايات الجمال احبك عدد الورود وعطرها الفواح احبك عدد شروق الشمس فى كل صباح احبك عدد الدموع والابتسامات والحزن والافراح احبك عدد قطرات الدموع احبك عدد صرخات الجموع احبك عدد كا ما التقى العشاق على ضؤ الشموع احبك حبيبتى لانك قد انتزعتِي قلبى من وسط الضلوع |
| إختلآأإف فرحتي لك ,, لأ تسعها لا سمآأإء ولا أرض :biggrin: لوووووووووووووووووووووووووووووووووووول أحبك يابطه |
\ / يسعدلي صباح كل اللي مرو من هون :Rolleyes: | http://up2.m5zn.com/photo/2009/3/4/03/bjis10wkq.gif/gif :Rolleyes: :biggrin: :a070: |
| ماهو غريب تعيش في يوم مهجور .......... وتعيش في همّك على الضيم وأكثر الأغرب تعيش العمر دوم مقهور ......... وترجع بك الذكرى على كل منظر ~ ~ ~ |
| : http://www.alhayrh.com/galry/albums/...ormal_ekoo.jpg مِنْ غَآبْ عَنْ عِينيْ وَ أنَآ أشْكِيْ حَآلِتيْ دُونْ ~ إصْطِلابْ لا قَآل شَعلُومَكْ ؟ أقُول إنَّه: العَلُومْ مَيَسَّرهْ . . أكْذَبْ عَلىْ شَآنَهْ .. { وَ أنَآ اللَّيْ مَابِغيتْ إلا الصَّوآبْ } مَآدَآمْ بَـ عَلُومِيْ " ضَررْ " خَل العَلُومْ / مَشَفَرَّهْ . . سَآعَآتْ أحِسْ إنَّ الزَّمَنْ فِيْ "غِيبَتهْ " كِلَّهْ [غِيابْ] .. وَ سَآعَآتْ أمِّلْ مِنْ الغيِابْ فَ هالزَّمِنْ وَ اسْتَحقَرهْ ‘ ! | : |
فـــاكر أحلام الــغــلابــة !!! ليت أنا ياحال أمّه .. ليت أخته .. ليت لي منّه قرابة .. بنت جيران اخطبوها وإلا لوحه علّقوها .. وإلا قطعة من ثيابه !! ليت أنا يا حال "بابه" ! وأنفتح لا طلّ وجهه كل يوم وانقفل لا غاب عني بالكآبة ! ولو هو أهملني وسط كومة هموم .. والله برضى بالرتابة ! . . "شوف أحلام الغلابة" !! |
| يضيق الصدر.. لاشفتك.. حبيبي تمسح دموعك ترى مااقوى على حزنك.. لك الله لاتبكّيني | |
| دوِّر بصدري ( وطن ) واستعمره ، عندك من الضلع الأول | للأخير ... " عيش فيني " وادمر اللي تدمره واعتذر لي وإعتبر سرِّك فــ بير ! لاتبشّرني بـ ( جرح ) وتذخره لاتعشِّمني بـ حزن | و تستخير ! ولا تنوِّمني بليل و تسهره ، ولا تنام إلا وأنا جفني ( سهير ) خلّني مثل النجوم م ب ع ث ر ه | |
| http://images.panet.co.il/articles/15022007-43101-1.jpg خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ | |
|
| الساعة الآن 11:14 AM. |