|
|
ليكن غرضك من القراءة اكتساب قريحة مستقلّة، وفكر واسع، وملكة تقوى على الابتكار، فكل كتاب يرمي إلى إحدى هذه الثلاث فاقرأه
مصطفى صادق الرافعي |
كثير من الناس يعيشون طويلا في الماضي, والماضي منصة للقفز لا أريكة للاسترخاء
توفيق الحكيم |
أشد الأشياء رسوخاً في العقل هي تلك التي لا يصدقها العقل
لـ نيتشه |
اعمل الخير وارمه في البحر .. بشرط أن يراك أحدهم وأنت تفعل ذلك .. عندها سيخبر الآخرين أنك لا تفعل الخير فقط، بل وترميه في البحر أيضاً !
أحمد خالد توفيق |
“لست أدري لماذا ننتظر موتهم لندرك كم كنا مخطئين ..
ألم يكن من الأفضل أن نعيشهم بعمق قبل اندثارهم كالحكاية الجميلة ؟” واسيني الاعرج |
أحتاج إلى تعلّم التفاؤل، ففي زمنِ الموت يصعب الاحتفال بالحياة، وفي ظل ثقافة القتل يصعب الاحتفاء بالوردة، وأمام الحروبِ والمجازر يصير من الصعب عليّ .. أن أقرأ قصيدة وأمتدح بهاءها، يصعب علي أن أنتبه إلى العصفور، وأن أبتهج للسحابة. يصعبُ عليّ أن أصدق بأن "الحياة حلوة" لأنني .. أفهمها، أفهمها أكثر وأنا أطلّ هكذا، على هاوية الموتِ .. على شاشة تلفزيون تخبرنا كم هو الإنسان رخيص ومنتهك!
بثينة العيسى |
نحن مجتمع …
إن أردنآ العجلة قلنا : [ خير البر عاجله ] و إن أردنا آلمُماطلة قلنا : [ كل تأخيرة فيھا خيرة ] المسألة مزاجية لا أكثر ! أحمد الشقيري |
حينما كتب غابرييل ماركيز روايته المشهورة الحب في زمن الكوليرا
" ذكر قصة لشاب أعياه الحب وحرمه الفقر لتتزوج أنثاه بمن كتبهُ لها النصيب كانت أقسى النهايات : ( لقد انتظرتكِ 51 عاماً لاقول لكِ بأني لم انساكِ أبداً ) ... أنا اليوم سأكتب عن الحب في زمن الهيباتيتس أراهن على أن الرجل سيرمي بنفسه أمام أول أنثى جميلة تصادفها عيناه لن ينتظر تلك الفترة المميتة للقلب ليثبت للكون أجمع انه مآت وفاءاً لأسطورة لم ولن تكتمل وأراهن على أن اغلب الفتيات سيطوين دفتر العمر مقابل "كمشة نقود" تُلبي مسلتزمات الحياة العصرية التي لن تجنيها هلوسات العقل "أحتاج لجرعة مورفين لتُخفف سرطان الّا حس الذي يعانو منه " بقلم : خيرات أبوفرج @ولادة فتاة تشرينية |
تبقى المرأة متوازنة حتى تتذوق رجلا ما , فيخلط في داخلها كل الأشياء , بدءا من لسانها , ومرورا بقلبها , وماضيها , وحبها , ووفائها , تدخل فراشة متماسكة , لتخرج منه وهي امرأة أخرى , لها سلوك مختلف , وعقيدة أخرى , وذاكرة جديدة“
محمد حسن علوان ..سقف الكفايه |
أنتم تصلون اذا مسكم ضر او اعوزتكم حاجه ...وليتكم تصلون ايضاً اذا غمر قلوبكم الفرح وعمر أيامكم الرخاء..
جبران خليل جبران كتاب النبي |
| الساعة الآن 01:08 AM. |
|