![]() |
|
قلتُ لك أكثر من مرّه ، عندما ترحل ، إرحل كُلّك . . لا تنسى بعضاً منك!
هل لك أن تاخذ أشياؤُك وترحل؟ قلبُك . المساقة رائحة عبثيّتك إختياراتك ، غيمة خطواتك و ذاكرتي و مشبكَ شعر خيباتنا! # سوار عبدالسلام |
سأل أحدهم رجل حكيم فقال له :
إن كان الله تعالى يرمينا بسهام القدر فتصيبنا فكيف لنا بالنجاة ؟! فتبسم الحكيم وقال : كن بجوار الرامي تنجو ♡ ^ تآملوهآ بعمق (=| ♡' |
أفتقد أحدهم رغم حماقته ؛
هل هذأ هو الحب ؟ |
الرجــل حينما يمد يده ليضـرب الفتاه
لن تـرى فــوق الأرض أحقـر منه وحينما يمد يديه ليمسح دمعتـها لن تـرى في الوجود أغلى منه أحلام مستغانمي |
في المسافة بين غيابك وحضورك انكسر شيء ما،
لن يعود كما كان أبدً لـِ غادة السمان |
أكتبـك في مُـذكراتي كـ يومِ ميـلادي
شيء لا يشبه سِـواه .. بدايـة تَخصني .. تواريخُ لا يَلتفـتُ لها غيـري !.. ❤ و اِحتفـال يَزرعـك بداخلي كـل عـام |
و آسألُ نفسي لمآذآ لآأزآل أحبك بشغفي آلقديم
لمآذآ لآأستطيع تجآوز حُبك وآلقفز إلى عتبة أخرى أكثر صدقاً منك لمآذآ لآ يهذبني فرآقك وَيجعلني أخشى أن أقبل آعتذآرك وَآتورط بك لتهديني خيبة للمرة آلألف شرقــيَّـــةُ الــهـــوى |
لا أدري لماذا نذهب دائماً نحو آخر الصفحات عندما يتعلق الأمر بأشواقنا وأحزاننا التي نكتبها ؟
ربما لمباغتة الأقدار التي لا تمنحنا دائماً وقتا كافيا لإتمام رحلتنا في الحياة كما نشتهي .! رواية طوق الياسمين /واسيني الأعرج |
|
تسسسسسسلمي ملووكا منوورآآ
ربي يسسعدكك دووماً |
الساعة الآن 02:32 AM. |
|