|
اقتباس:
|
ضاق الفضا والحكي ما عاد ياسعنـي
.............والجرح لامن[ غفيت شـوي ] صحاني .." ينزف وينزف وينزف ليـن .. يودعنـي ..............في قبر صمتي ولا ادري منهو الجاني .." |
.
هٌم دآئمآ ... يسألوني " كيف الحآل !! فَ آجيب : " آلحمد لله فَيَظٌنوّن آنّني بقمّة سعَآدتي ...’ - نسوآ آننآ نَحمد آلله .’ - على السّرّآء وّ آلضرّآء .’ |
استلم فديتك. ، ، تعال اسكـن مساحـات الخفـوق .. وودع الترحـال تعال اشعل كـلام الحـب .. واخمـد ثـورة سكاتـي تعال وقبل ( كيف الحال ) .. ناظر .. هو بقى بي حال تعال وقبـل ( سمعنـي جديـدك ) .. أسمـع آهاتـي |
وشّ كثر أغليگ ؟
مآعرف! بسّ .. وآجد........!! گثر القلوب الطآهرة بالمسآجد .. ..... ومثل: البراءة، "في عيون الطفولة " ! |
اقتباس:
|
أحيآنآ نتسرع في كلِمآتنآ و نتوصل للجرح ولآ نعرف سبب هدووء آلآشخآص وصمتهم . . من وصل آلى حآلة آلصمت فهو مكتفي تمآمآ ! وعآجز أن يتحدث لآنه يرى أن آلصمت أبلغ من أن يتكلم |
مافي احد يستاهلك ياقلبي !!
|
*
|
هوّن على نفسگ إذآ / ضقت و ” تهوووون “
لآ تنشغل بَ آلشرح و آلجَرح جرحگ آللي يبي [ يگرهگ ] ب يگرهگ ” من دون “ وآللي [ يحبگ ] مآهو محتآج ” شرحگ “ |
| الساعة الآن 07:11 PM. |