![]() |
وين التسامح
|
http://www.upload.al-wed.com/uploade...1242251449.gif سأسكبُ قلبيَ فنجانَ عشقٍ لتلكَ التي تستسيغُ صُبَابةَ روحيَ بالشِّعْر والهيلِ والزعفرانْ ! سأسكبهُ للتي يرتمي على شاطِئَيْ مقلتَيْها جُنوني فيجذبني رمشُها في حنينٍ ويحضنُني جَفنُها في حَنانْ ! سأسكبهُ للتي تحتوينيَ حُلْمًا شفيفًا يراودُ عينيْ غُلامٍ ذكيٍّ تعوّدَ منذُ الطفولةِ لثْمَ المدادِ الدَّفِيءِ على ورقٍ من بياضِ الفؤادِ تؤججهُ جمرةٌ في الجنَانْ ! سأسكبهُ للتي تستسيغُ دموعيَ مِلْحًا أُجاجًا إذاما بِحاريَ هاجتْ وماجتْ وفاضتْ سفينةُ صدريَ حُزْنًا وضاقَ الزمانُ وضجَّ المكانْ ! لتلكَ التي حينَ يصرخُ جُرحي ويختطُّ نزفي معابرَ للشَّجْوِ في داخلي فتركضُ نحوي تعانقُ شَجْوي تهدهدُ راحتُها خاطري تُغَنِّي عليَّ حفيفَ الجُنَيْنَةِ للكرَوانْ لِتلكَ التي تستفيقُ ظنوني على نغمةٍ من شذاها الأصيلِ فأرحلُ فيها وترحلُ فيَّ على صهوةٍ من خُيولِ اليقينِ ودربٍ تغرِّدُ خضرتهُ بالأمان لِتلكَ التي لم أجدْها إلى الآنَ إلاَّ على لُجّةِ الحُلُمِ المستبدِّ تراءى لعينيَّ حُوريَّةً تعومُ وتطفُو وتصحو وتغفو وتتركني بين شطِّ الأماني وصحراءِ عُمْري تُنازعِني في هَواها لُحُونٌ ثَكالى يعربدُ فيها أنينُ الربابةِ بوحًا إليها ونوحًا عليها ! نشيجُ الكمَانْ |
|
تظحك تضن الحزن انك دفنته .. اهداء
ريمـــــــــــــا http://img436.imageshack.us/img436/1...bbc65a35wk.gif يا عاشق الاحساس على الاهداء أبشرك ما عاد يوجعني فراق وأقسى وجع يزول بثواني عودت قلبي لا حمل هم أو ضاق أرمي ولاأسأل عن إلي رماني وعودت نفسي للمتاهات ما انساق ولا أسيل دمع عيني واعاني وخل الحياة تروح والعمر ارزاق يمكن مع الايام يضحك زماني فديتــــ كــل القاسيــيــن |
http://www.upload.al-wed.com/uploade...1241989955.jpg كاظم الساهر كان صديقي / اهداء ريما مع التحيه واصلي ياغاليه همساتك وفقكي الله كلمات اهداء كان صديقي كان صديقي وكانت حبه الأبدي بل كان حبهما حكاية البلد وأستغرب الناس كيف القصة انقلبت إلى خصام .. إلى هجر .. إلى نكدِ أما أنا الشاهد المذبوح بينهما سيفان من نار يختصمان في كبدي * * * هو التقاني مريضاَ تائه القدم محطم القلب أدمى إصبع الندم كن يا صديقي طبيبي وأحتمل ألمي هل قابلتك هل حدثتها عني هل حزنها كان أقسى أم أنا حزني وذلك العطر هل لا زال يغمرها أم غيرته؟؟ نعم زعلانة مني خسرتها يا لطيشي لا بديل لها بكى صديقي * * * هي التقتني وقد شحبت ملامحها وكما يذوب الشمع في النار كان أسمه لو مر يجرحها مسكت يدي وبكت .. وبكت كإعصار هو الذي دمر أحلامي .. هو الذي أمطرني هماً لكنني أوصيك خيراً به كأنني صرت له أماً بالله هل لا زال مضطرباً أخشى عليه نوبة اليأس إحساسه العالي سيقتله خوفي عليه لا على نفسي بلغه أن الريح قد خطفت بنتاً على الميناء يعشقها وليتجه لشواطئ أخرى فسفينتي بيديه أغرقها وكلمني وكلمتني .. لصبح غدي ما فارق الهاتف السهران كف يدي عودا لبعض أو انفصلا إلى الأبدِ سيفان من نار تختصمان في كبدي وفيكما الآن شوق الأم للولد شوق الأم للولدِ |
|
|
امر على الديار ديار ليلى
اقبل ذا الجدار وذا الجدار وما حب الديار شغفن قلبي ولكن حب من سكن الديارا (((مجنون ليلى))) |
|
في العين لك "دمعه"
حزينه من البوح...! منديلها المبلول يرثي زمانه! ياللي غلاتك عندي أغلى من الروح.. وفي القلب لك عندي مقر ومكانه! ابيك تسأل نفسك اليوم وتروح منهو الى ان غبت بحيا عشـــانه |
الساعة الآن 08:12 AM. |