|
|
ليلة يملأها ، رغم كثرة الاحدآث : الهدوء
حتى اصبح صوت الـ كيبورد مصدر الازعاج الوحيد |
طالعه العب بلياردو متملله |
سُكْرَةْ حُبِك طاغية .. تجرعّتُكْ منذُ ايام.. ولازلت اتخبط بك ثامِلَة .. من أيّ شيءً صُنعت ..؟! وأيّ لذّة تمْلُكها ..؟! وأيّ ضياعً تُهدية بـ قُبْلَة ..؟! فقط بـ قُبْلَة ..؟! ليتي استَفِيّقْ مِنّك ..! ليتــــــــي ..! |
وشُلونْ ماتِسوى َ؟! وعَيت ْحُروفِي ماتنـزِف .. إلآ بـِ إسمِك ْ ، وأنتْ اللي عَلمتنِي ماأنزِف آحروُفِي إلا .. لمَن يسوىَ مجرد هذيان لا اكثر |
محمومةٌ أَنا بِـ نار العشق مَغمومة العَينين ، مُجهدة الجَسد أَلقِمني أَقراصاً من صوتك و جُرعات من شَوقك الدَافئ ، وأُتركني على رصيفٍ بَارد لأنتظرك ، لَن يقُتلَني البَرد ، ولَن تَشتهيني الذِئاب ، فـ حَرارة الحَنين ، ورَائحة الشَوق ستجعلُني لُقمة لا تُستَساغ. خيااال لا اكثر |
متعبة جدا
الصُداع ... زلزال يفتك برأسي ، ويملؤه ضجيجاً. . . أحتاج لجرعه مضاعفه من البندول =( |
يعَلمْ مايسَكنْ بدَآخليْ بهَذآ آلصبآح
أقسَمْ بِ إنْ بدَآخليْ .. صَرخَهْ إشتِيّآقْ صَرخَهْ إشتِيّآقْ صَرخَهْ إشتِيّآقْ وَ بشِدهْ صرَختَيْ لوَ زَفرَتهاً لآهتَزتْ أرَضيْ ..! |
وداعاً أَبِيْ , سَنَفتَقِدُكَ كثيراً .. و سَيَفتقِدُكَ الوطنُ أيضاً ! أُجبِرَ والدي على السفرِ خارِجَ الوطنْ , حين عَلِمتُ بِموعدِ سَفرِه و مُدته , كَرهتُ كثيراً الجديةَ في العمل و الأمانةَ فيه ! فَذَلِك ما جعل الِاختيارَ يقَعْ على والديْ كَونهُ حَمَلَ تِلكَ الصفات و أحبَ عَملهُ أشدَ الحُب .. لَم أَعتَدْ على غيابِ والديْ عن البيت , فَـ هو ( بيتوتي ) بِطبعِه .. و ها أنا اليوم أُجبرُ على الِاعتيادِ على غِيابه و سفرِه لِلخارج .. |
أنـت فقـط !
ملكتني جداً حتى كدّت أفقـد نفسي من فــرط أنانيّتك ، وأنـا فقـط ! رحّبت بأنانيّتك من فـرط حبي لك .. . . قـلّ لي إذن // من خسـر نفسـه في سبيـل ربح الطـرف الآخر ؟!! |
صــــباح الورد
اللهم أذقنيے ... لذة الخشوع
وزدنيے لڪ خضوع .. وتقبل ذليے فيے السجود والرڪوع (جمعه مبااركه) |
| الساعة الآن 04:51 PM. |
|