|
|
تجبرنا الأيام على ...الكثير
ولانملك أمام الايام..الكثير أجبرتني الأيام ان أناديك ( أخي ) وأنت أحب خلق الله إلي ! واجبرتني الأيام ان أحتفل بميلادك إحتفال الغرباء ... ... وانت أحب خلق الله إلي ! وأجبرتني الأيام .. ان أردد لسواك ( قبلت بك زوجا ) وانت أحب خلق الله إلي ! وأجبرتني الأيام ان أملأ جيوبي وجيوبك بتذاكر الرحيل .. وأُلوح لك مودعة!! وأنت أحب خلق الله إلي!! |
لا أعلم إن كنتَ قد لاحظت غيابي
أم لا ولا أعلم إن كان قد أرعبك فراغي أم لا ولا أعلم إن خلوت بنفسك يوماً ... راودك السؤال: لماذا رحلت؟ ولماذا غاب صوتها من ليلك؟ ولماذا تركت ورودها الحمراء في ليلك مذبوحة؟ ولماذا كان رحيلها صامتاً شاحباً كأنه الموت؟ |
لاشيء يؤلمنا ..
كــ الجلوس على قارعة طريق لايمرّ فيه الفرح كـــ تحوّل الرجل _ في موقف ما _ إلى امرأة كــــ تحوّل تاج رأس إلى حذاء قدم كــــــ صمت رجل أمام حبيبة تستغيث بمواقف رجولته |
شرقــيَّـــةُ الــهـــوى
مازلت أهرب إلى بريدك .. كلما ساء يومي.,.,. أستطلع رسائلك القديمة أمسح عنها الغبار : / ! و هي بكل صدقها .. القديم تمنحُني الفرح.,.,‘‘‘‘ ❤~ شرقــيَّـــةُ الــهـــوى |
رغم ٲنني ، ٳشتقت.,.,. اليكك لكنني لن ٲفتح ؛ باباً ٲنت ٲغلقته .,.!! |
اخترعت حبك كي لا أظل تحت المطر بلا مظلة. زوّرت لنفسي برقيات حب منك اخترعت حبك كمن يغني وحيداً في الظلام كي لا يخاف. |
"علم النفس "
للمفكر والفيلسوف (فريدريك نيتش ) من أجمل ما قال : يقول : حيّوأ بداخلكم حس الكبرياء لا تنتظروا من لا يعود ! ولا تمسكوا هواتفكم بعين مترقبّه ! اقتلوا الاشتياق .. وابكوه في مقبرة النسيان ! لم يخطئوا ب انشغالهم عنا بل نحن من أخطئنا عندما انتظرناهم أغمضوا أعينكم بهدوء فمن يحبكم سَ يعود .. فَ أنتم لاتحتاجون أن تعودوا بكل مرّه لتذكروهم بوجودكم لا تهتمّ كثيراً وَ لا تعاتب كثيرا و لا تركض خلفه كَ السابق وأعلم أن له سبب مقتنع به ! يجعله يأتي إليك ، أم يرحل عنك و أعرف جيّداً .. من يُحبنا لا ينسى ولن يطيق الابتعاد كبريائهم يزيدُهم لا مبالاه وكبريائنا يقتل ماتبقّى في قلوبنا لهم .. |
ترى هل حقا احببتني؟ كنت تهمس لي احبك ... و في اخر عيد حب لنا قلت لي على انغام الشجن
(كل عيد حب و انتى حبيبتي ) لو كنت تعرف كم تدمرني كلمات الحب الممتزجة بشفتيك .... دمار لذيذ يحببني في الموت.... و يغريني بالحياة في اللحظة نفسها ترى هل حقا احببتك ؟ حتى الان لا اعرف ... كل ما كنت ادركه انني مدفوعة اليك بقوة اكبر من فهمي و احتمالي حتى هذة اللحظة لا اعرف هل كنت جنتي ام ناري؟ .... سجني ام خلاصي ؟ حتى هذة اللحظة لا ادري هل كنت عقابا من القدر ... لانني لست غير كل النساء .... اعيش في مملكتي وحيدة؟ ام كنت مكافاتي لسباحتي ضد التيار ؟ |
: تمنيتُ سيّدي لو نسينَا الزمانُ في ذلكَ المكان وعند تلك اللحظة ! حينَ كانَ "الحبُ "معطفنا" الدافئِ ذات شتاء ! -- |
اغار عليكك حد الاانفجار.,.,
حين ارى غيري يسعدكك ’ يصنع الابتسامة على شفتيك...... حين اراهم ب جانبكَ يشبعون رغباتهم لِلحنان منكَ يحتاجونكِ ف يجدونكَكِ ! يشتاقون اليكك ف يرضون .. اشتياقهم ب القرب منك ♡ ؛ - ولكن اَنا ، ماذا عني ! احتاَجك ؛ اشتاقكك .. اريدك كلهاا مكتومہ بِب دداخلي .,.,‘‘‘ ....؟! |
| الساعة الآن 04:10 AM. |
|