![]() |
|
تويّ ..
على غيبتك قدرت أتأقلم .. بالله قلّي . وش جابك . ألحين ! |
|
أسأل الله العلي العظيم أن يبااااعد بينك وبين همك كما باااعد
بين المشرق والمغرب اللهم يامنجي يونس من بطن الحوت نجها من كربها عاجلآ غير آجل أستغفري كثيييييير وأحسني الظن بالله فهو سبحانه عند حسن ظن العبد فيه الله يكفيك شر بنات وأولااااد الحرااام قلبي وياااك وربي طمنيني عنك الله يسهل أموووووورك |
على وجــہ المرٍآيآ
. . . بديت آلآحظ آشيآء * آحسٍ آني غديت آڪثرٍ . . . . . . آشبــہ لڪ |
منــــــــــــورين
الله يجزاك خير اشراقه لا حرمت هالتواجد |
آبـــــــــــــــي آنااام
:( |
لأن الأرض و من عليها .. لا يحفظون الأشياء كما ينبغي ،
ولأن ورداتي لا تلبثُ إلا قليلاً ثمَّ تموتُ لديهم ! ولأن هناك حناجرُ كاذبة كَثيرة ، ولأن الخيبات مزروعة في كلِّ الأماكن ، ولأنهم أيضاً لا يأبهون بـ الألم آناء البكاءِ و أطراف الحُزن .. ولأن ، ولأن - وتكثر الأسباب - أودعت أشيائي السماء الأثيرة , فـ السماء .. مُستودعٌ آمن لكلِّ الأشياء الجَميلة ، فضاء نقي للحكايات البيضاء .. التي تُروى ولا تُزيف ، عصافيرها تُغرد الذكرى / الحُب على أعذب لحن ! - السمـاء ، بلادٌ لمن ضاقت عليهم الأَرضُ بما رَحُبت ، وَ بريد الأمنيات التي ستمطر ، ولو بعد حين ! |
نَحْتَـآج كَثيراً
لِـ الَهَرَب ! لِـ مَكَانٍ بَعيد لَا نَجِد بِه أَحد سِوآنَا ! نَصرخُ وَ نَبكِيِ , نَفعلُ مَا نَشَاءْ . نَحْتَـآج كَثيراً لِـ الَصَمت وَ التَفكِيرَ بِ حَالِنا ! كَيف كَان وَ كَيفَ أَصبَح ! نَحْتَـآج كَثيراً لِـ اِلِإبتِعَاد عَن كُل شَيءْ حَولنا وَ يُزعِجنَا ! نَحْتَـآج كَثيراً وَ كثيراً جِداً لِـ الرآحَة ! وَ فِعلاً نَحْتَـآج لِـ الكَثير مِن التَفَرد وَ الِإنعِزَال . |
- في أغلب الروآيات
وَ القصص الطَويله , - في الخَيالَات [ وليسَ الوآقِع أبداً ] - في الأحلَام عِند النَوم . - في الأماني , عندما نتمنى ! تُكون النِهايَات سَسعيدة إلتِقاء مِن بَعد فُرآق ! فَرح مِن بعد حُزنٍ طَويل ! إبتسامة حَقيقية مِن القَلب مِن بعد بُكاء تَعذبَ به القَلب ! سَسَعادة , سَسَعادة , سَسَعادة مِن بعد كدر وَ هم وَ تَعاسَة ! هُناك فَقط , تَكون نِهاية الأشَياء هَكذا لَكِن ! - في الوآقِع لَا تُكون النِهايات بِهذا الشَكل بَل على العَكس تَماماً ! غيِآب يَدوم مِن دون لِقاء ! حُزن مُستمر ليس له نهاية ! بُكاء دائِم يَتعذب له القلب دَائِماً ! كدر وَ هم وَ تعاسة لِـ الَأبد ! رُبما فِي الصَدف وَ الأقدآر تَختلف قَليلاً ! |
احباط حينما نستدرك متاخرا انه لا يجدي ان نعود خطوة للخلف |
الساعة الآن 07:37 PM. |
|