![]() |
الله المستعان على هذي النوعيه من الاباء
والله يكون في عون المرأة واولادها مانقول غير الله يبصرهم وينور بصيرتهم لاسرهم ان ربي على كل شيء قدير انثى رقيقه |
اقتباس:
الغاليه / ملاك الشوق يعلم الله يااختي إني مادخلت الموضوع إلّا للتعليق عليه , لكن عند نهايتي لقرأته, اجهشت باالبكاء , ولم استطع التعليق .. واكتفيت باالدعاء في ظهر الغيب , فإنه ماردّ شي القضاء مثل الدعاء .. فاالدُعاء لايُستهان به كما علّق احد الاخوان على ذلك , وكأنّه يرى أن التعليق انفع من الدعاء ... فهي لن تستفيد من ردودنا اكثر من دعائنا ... وان كنت قصّرت في اسلوب ردّي , فاانا اسفه ياملاك ... أمّا باالنسبه لعلاج هاالمشكله ؟؟؟؟؟ فاالعين بصيره واليد قصيره .. قد يكون سكوت الزوجه على تخلّف هذا الزوج .. أن ليس لها ااحد تلتجيء إليه ... وقد يكون جهلها وعدم وعيّها بحقوقها ايضا دور في ذلك .. أو انها تحتمل العذاب لكي لاتتفرّق الأسره .. والظروف النفسيّه التي تجعلهم تائهين لايعرفون مالهم وماعليهم .. لكن اللي اعرفه شي واحد , إن مابعد الضيق إلّا الفرج ... خالص ودّي وتقديري |
اقتباس:
كل الشكر لك اخي الكريم مـ الشوق ـلاك |
اقتباس:
نأمل من الله ان يشفي مرضى القلوب امثال هذا الرجل يعافيك اخوي اشكر تواجدك مـ الشوق ـلاك |
اقتباس:
|
اقتباس:
واللهم امين شكرآ لحضورك وتواجدك دمتي بسعاده في الدارين مـ الشوق ـلاك |
اقتباس:
|
ملاك الشوق السلام عليكم ورحمة وبركاته مسائك برضى الرحمان جعل من نفسه رقيب عليها ...... يرصد أخطاءها ... يدون زلاتها ! يحاسبها على كل شئ ...! رغم علمه أن الظروف أحياناً تعاندها ... تجبرها ! تكسر صمودها ...! يعلم جيداً .. بتلك الدائرة المغلقة التي تحاصرها ... تخنق أيامها ...! تسرق منها السنين واللحظات ... لتعيش خارج حدود الزمن ! وتتوقف عند أعتاب غرفتها كل دقائق الوقت وثوانيه !! يعلم .... ويعلم ... بأن روحها كانت تهطل بدموع صامتة مخفية ... وكأنها دمية شتوية في يوم غائم رمادي ..!!!! كان يعلم ... كان يرى جرحها أحياناً ... كان يلمسه أحياناً أخرى ثم يدير ظهره لها في أنانية قاسية !! : كلماتكِ ورداً وحبركِ الساقي كم تمنيت أن يطول بوحكِ ولا ينتهي ولكن لكل ليل بعده صباح : كتاااااااابات رائعهـ لبوح أروع ملامس لوجداننـــآ وكان الله في عونها دمتي بخير |
.. .. ملاكـ من جديد أهلاً بروعة الطرحْ ** حينما يشعُرُ الإِنسانْ بهمّ أخيه ويسعى جاهداً لإزالتهْ هذه قمّة الإخاءْ وهاأنا اراها بك حِينما نوّهْتْ سابقاً عن منظوري للحوارْ ومحاولة تجريده من أن يكون مجرّد تناقل خبرْ ومشاعرٌ ناتجهـْ بعده , ودعاءْ من قلمْ ليس إنقاصا من فضل الدعاءْ قد أرى من أول أسس الحوار الناجح تفهم طبيعة الظاهرة المتحاور حولها , وآلية تشكلها , وطبيعة صيرورتها وسيرورتها التاريخيتين , وجدلية علاقاتها الداخلية والخارجية . بل امتلاك الفضول المتيقظ دائما للوصول إلى الفهم الأفضل لهذه الظاهرة أو تلك. ولأنظر لنفسي وأنت كذلك قارئي لو كنت بمشكلة ما تؤرّقكـ وتطرد الكرى عن جفنيكـ فأتيت وناشدت ثلاثة بهذه المُشكلة قال الأول لك بعد انتهاءك من سرد مشكلتك بالعاميّه (( والله يالوقت راح ماحسينا فيه ووادعك او وادع قصتك )) أو دخل بموضوع اخر وكانه ينتظر منك الانتهاء ليبدأ والاخر تفاعل معكـ ولكنه بالنهاية قال لك الله يسعدك والثالث تعمق بمشكلتك وطرح لك حلول وإستشار من يثق برأيهم لأجلك (( أيهم من ينفعُكـ ولانجهل فائدة الدعاءْ ولكن ثم اتبع سبباً )) لاأراه عقلاً أن أرمي نفسي أمام شاحنة وأقول اللهم احفظني والله على كل شيء قدير سبحانه جل علاه)) وعموما حتى الناسُ ليسو سواء منهم من يحب أن يكون الضحية ولو لم يكن هو كذلك فقط يشعر أنه بحاجة لأيدي تربت على كتفيه وهي مؤثرات لمواقف ومنهم من يبحث على النهوض بجد وكلما سقط حسب سبعه ونهض بثمانيه (( .. |
..)) بنظري القضية ليست رجلٌ وجبروتْ فلا .. اظنه يملك من القوّه مايسيطر بها على هؤلاء القومْ الذين هم عائلته إبنه الأكبر 30 عاماً إذا هو كم يبلغ من العمر ..؟ بإعتقادي أنه مُسنّ أو شارف على ان يكون مسنّاً بتصرفاته أيضاً إن فرضت أنه يبلغ من العمر على أقل تقدير 50 عاماً القضية بنظري يشترك بها (( المُجتمع , والمحاكم , وعائلتها .وهو , وهي )) وأنا وأنتي من المجتمع المُجتمعْ يرفض المطلّقهـ ويسكنها بدهاليز الظلام منه ويقسو عليها حتى عائلتها يتخلون عنها باغلب الاحيان وينظمون للمجتمع ولاعجب لان الكثره تغلب الشَجاعه كما يقولون ماأود الإشاره له أنها إكتشفت عيوبة من ثاني شهر مابعد العسل إن كان به عسل السؤال لم لزمت الصمت حتى أتو الاولاد بعمر 30 ومع التسليم التام بالاولاد الذين في مقتبل العمر ؟ ألا توافقيني أنه من هنا بدأت المُشكلة وكان السبب بها مُجتمع وحضاراتْ المحاكم لم أسمع عن أجكاما شافيه متابعه للأطفال بحالة الطلاق بالعكس قد يتحايل هذا (المتَجَبرِت) على المحاكم ولاترى اطفالها لسنين الا توافقيني أنها لو ضمنت أنها لن تحرم من أولادها ولو على قليله بالاسبوع 3 ايام أنها ستضحي بالانهيارات لأجل راحت ابنائها ثلاثة أيام مع إرغام المُتَجبرت على النفقه أما عائلتها فأرى أنهم منذو التربية لم يزرعو بها الثقة بالنفس وإلقاء القرارات الحاسمه بل ربوها على الصمت لاجل تجنّب الفضيحة ومن ناحية أخرى أين أنتم منه هل لازلتم تؤمنون ((بأن البنتن بنت القوم)) ولااعني باولادها ولمن ينتسبون ولكن بكل شيء ألا توافقيني بهذا ايضا * أنا ضد نشوز المرأه عن رجُلها ولكن بما يرضي الله هو لاعجب كل من سبقني وضّح خطؤه أما هي بنظري أراها مخطئه ولتفرضي معي هذا المثال .. / شخص ضرب شخصٌ آخر وهذا المضروب إن لم يلزم الصمت مرت بنا ولم نتاثر وإن لزم الصمت رحمنا وتألمنا وان تكرر الموقف ولزم الصمت وتكرر ولزم الصمت أوليس هو من سهّل للضارب ضربه أوليس هو من أخطأ بحق نفسه ولااعني الضرب بالمثل بل أعني دعوة اهل العقول الرشيدة أو الشكوى ويذكّرني ماتطرقت له مقوله أحد الفلاسفهـ (( إن جعلت شخصيتك دودة على الارض فلا تلم من يطأك)) كل ماذكرته كان وذهب وولاّ وتسبب في حال الاولاد ولكن إن أرادو إصلاحاً وهو لم يبلغ المشيب احمل المسؤولية على عاتق ابن الثلاثين وإشارة إلى أخذ ماجمع من والده هنا بإعتقادي انه يتحمل ماحل به بإستطاعتك وانت اعلم بأبيك ان تحتال علية بلا إغضابه وأن تأخذ والدتك وتريحها ليرزقك الله أو ان تكون أقوى بقليل لتكن لهم حامياً وتسايس أبيك فإن إخوتك بحاجتك مع العلم ان الاب لايكرههم ولكن يجهل كيف يربيهم ملاكْ تقبّلي إشادتي أخرى وتقبّلي تخبط قلمي هنا والمعذرة لو لم أصب الهدف الذي تصبين إليه رائد |
الساعة الآن 07:22 AM. |