![]() |
لا اله الا الله سبحان الله
|
اقتباس:
الحمدلله ان نفذ شرع الله في القضيه ولكن لي تعليق على ما كتبه الاخ سام6 مهما حصل فهو مؤمن ولا تجوز له الا الرحمه فلا انت ولا انا ندري عن خفايا الأمور وعن القصه موثقه و فوق هذا وذاك هناك رب ٌ عظيم حليم كريم رحيم فهو تحت رحمة الله ووهو من سيقرر مصير فلا يجوز لك الحكم بأنه بالنار بل تعديت ذلك واكدت انه بالنار بقولك خالدا مخلدا وهذا الذي لا يجوز لأحد منا الحكم فيه شكراً لكم |
اقتباس:
انا ما حكمت عليه بالنار ولا قلت هذا الكلام ابد انا دعيت عليه بس وادعي عليه الليل والنهار ان الله لا يرحمه فمهت اخوي فيه فرق بين الدعاء والحكم تحياتي ودي وتقديري |
اقتباس:
ياعزيزي انظر ماذا قال النبي لأحد الصحابه وتعمن يا رعاك الله عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما ، قال : بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحرقة من جهينة ، فصبحنا القوم على مياههم ، ولحقت أنا ورجل من الأنصار رجلاً منهم ، فلما غشيناه قال : لا إله إلا الله ، فكف عنه الأنصاري ، وطعنته برمحي حتى قتلته ، فلما قدمنا المدينة ، بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال لي : (( يا أسامة ، أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله ؟ فما زال يكررها على حتى تمنيت أني لم أكن أسلمت قبل ذلك اليوم) متفق عليه(237) . وفي رواية : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( أقال : لا إله إلا الله وقتلته ؟! )) قلت : يا رسول الله ، إنما قالها خوفا من السلاح ، قال : (( أفلا شققت عن قلبه حتى تعلم أقالها أم لا ؟! )) فما زال يكررها حتى تمنيت أني أسلمت يومئذ . (( الحرقة )) بضم الحاء المهملة وفتح الراء : بطن من جهينة القبيلة المعروف ، وقوله : (( متعوذاً )) : أي معتصماً بها من القتل لا معتقداً لها . اذا هو صحابي جليل، وقتل رجلا قال لاإله إلا الله تحت تهديد السلاح و مع ذلك أنبه النبي صلى الله عليه وسلم حتى وصل به الحال أنه تمنى أسلم ذلك اليوم حتى لا يبعثه النبي لتلك المهمه فانت حتى لم تتواجد في ساحة القصاص حتى تعلم هل قالها أم لا واذا كان النبي يمنع قتله بعد نطقها ؟؟ فما بالك بالدعاء عليه ؟ ونحن نعلم انه رجل يعيش في بلاد الخير والحق فهو مسلم بإذن الله فلندعوا له بالرحمه اخي الفاضل و لتستزيد من العلم يا أخي الكريم أقرأ هذا الحديث وأمعنه حقه يا رجل وأنظر سماحة الإسلام وعن أبي معبد المقداد بن الأسود رضي الله عنه ، قال : قلت لرسول الله صلى الله عليه وسلم : أرايت إن لقيت رجلاً من الكفار ، فاقتتلنا ، فضرب إحدى يدي بالسيف ، فقطعها ، ثم لاذ مني بشجرة ، فقال (( أسلمت لله )) أأقتله يا رسول الله بعد أن قالها ؟ فقال (( لا تقتله )) . فقلت : يا رسول الله قطع إحدى يدي ، ثم قال ذلك بعد ما قطعها ؟ ! فقال : (( لا تقتله ، فإن قتلته ، فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله ، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال )) متفق عليه (236) . ومعنى (( أنه بمنزلتك )) أي : معصوم الدم محكوم بإسلامه ، ومعنى (( أنك بمنزلته )) أي : مباح الدم بالقصاص لورثته ، لا أنه بمنزلته في الكفر ، والله أعلم . لله درك يارسول الله اتمنى أن تكون قد فهمت مرماي يا عزيزي شكرا لك |
يقول الله تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنْثَى بِالأُنْثَى "
ربي يغفر له ويررحمه وان شالله يكوون تااب على مافعل |
اقتباس:
وين رحت تقارن صحابي ذكر الله وقلته صحابي ثاني بواحد قاتل مجرم ونفذ فيه حكم الاعدام هههههاي يالغالي انت قلت اني حكمت عليه بالنار وانا اقولك اقرا ردي زين انا دعيت عليه بالنار ما حكمت عليه بالنار يغلق الموضوع تحياتي ودي وتقديري |
الساعة الآن 09:45 PM. |