عزيزي المحتار اسعد الله مساك وصباحك بكل خير ... لعلي اجد في موضعك اشياء عدهـ يجيب ان يقف لها الجميع مصفقا واحتراما لجمال وبساطة مفردتها وقوهـ فكرتها حقيقه ابدعت في هذه الاطروحه الشيقهتمى ا وانن تتقبل ردي على كل نقطه وردة هنا وان يسع صدرك وصدور الاخرين للاطاله فصعب ان تجد مشاركه بهذه الروعه دون تعليق عليها او مجاراتها ..

. هي نئت بجانبها .. ان لم تكن بجانبها يكفي صيتها العذب كالــــ ( الاخلاق )

لانها لاتعلم أن الورد يبقي جميل أن مر من جانبه أحد ونظر اليه وأبدى اعجابه .. وأن لم ينظر اليه ولم يبدى اعجابه يبقي الورد جميل . . !

هذا هو الورد فكيف بالاخلاق التي لايمكن ان تجد لها مثيل بالدنيا وبدونها لايمكن ان يكون للورد قيمة ولا نفعه ولا معرفه فانت مامور بها ولكن هل تعمل بها .

فلا تحزني .. ! ولم لا احزن وارى بعيون الناس مفارقات غريبه ؟

كانت تحتضر ويدها بيدي وشعرت ببرودة يدها بيدي مما اعطي يدي حرارة في الآنفاق فاتقوا النار ولو بشق تمره ..

[فستحتضرون] وتبرد ايديكم ..!

لو جعلنا مخافة الله اما نصب اعيننا لما خفنا من الاحتضار ولرحبنا بقدومه

فسرت ركضي بسرعة تضاهي الريح عند استلام شهادتي ومدون بآخرها ناجح ان للفرحة الشخص شركاء

اجل كيف تقدر فرحة والديك بقدومك الى الحياه بعد انتظار دام 9 اشهر لك
( رحمك الله ياأمي) .! ولما لانقول ايضا ( رحماك ياابي )

وعدني الله انه سوف يرضى عني ... امام هذه الجمله ابدي استغرابي بكل قوهـ
لان امي كانت تردد دائما قبل موتها ( الله يرضي عليك ياوليدي ) ..! واما هذه الجمله اشد على يدك واقول طاعة الله من طاعة الوالدين




ايه [النجاح] ثمة من يكرهــــك فانظر الي الجهة المقابلة سوف تجد من عريتهم وفضحت سوئة [ فشلهم ]..!

ولم لاينظر الى الرجل الناجح والتعلم منه لكي ننجح نحن هذا مايسمى الحقد الدفين ابعده الله عنا وعنكم اجمعين

المرء يفنى نصف عمره ينسج اقواله وافعاله والنصف الآخر يراقب ردة فعل مانسجه . .!

لسبب بسيط لان ردة فعل الناس تعلم هل نسجك في مكانه ام يحتاج الى المزيد من الكد والتعب

دائما للحب نصيب في قلوب البشر فلم يكن نصيبة مني الا نعته بالجنون
فهو نوبة من نوبات [الجنون] تتنافي مع[ العقل ]

الحب اجمل ماخلق ربي وبه تستمر الحياه ونعتك له بالجنون اكاد اجمز بانك لم تجرب طعم الحب ما اجملها من نوبات مهما بلغت قوتها فانها تجبرك على طلب المزيد

من عظام مشاكل المجتمع أنه ربى الذكور علي أنهم كمال والآناث علي انهم نقص وهذا الارث المتوارث هو الذي قاد الآنثى لتتقمص دور الرجل .. كردة فعل عشوائية هي لاتعلم عنها ولدت في رحم العصر المتسارع
لذا بدات تضمحل الآنوثة رويدا رويدا ..!!

ليست المرأه بنقص فهي من اولويات الحياه فكيف نقول عنها مثل هذه الشعارات المقرضه فهي نص دين الرجل والجنه تحت اقدامها فأي شرف اعظم من هذا ؟؟ فلن تنقرض ولن تنقرض
وهي في زياده بمشئة الرحمن بعيدا عن التغيرات الحاظره

فأشرب ايه المجتمع تبعات ماصنعت ..!! نشرب مايحلو لنا ويكون شربا لايرمي بنا خارج اسوار الاخلاق ويزيد اللذات والشهوات

عزمت علي نفسي أن لااستبدل هيبة الصمت بالبخس من الكلام فالصمت احيانا عادل أمام ديكتاتورية الكلام .

الصمت جميل في مواقف الغضب المميت ولكن من كثر صمته قلت فائدة في الحياه اتمنى موته قبل صمته

وبماذا يكب الناس علي وجوههم بجهنم ..!! كل حسب عمله والصمت احيانا جزء من جهمن

الامتداد المريح في أضوق المكانات والانقباض في المكانات المتسعة وكثرة الغمز الخفى والميول والتكأكأ
كل هذه أشياء تغمر تدريجيا فجوة المتعة .. .!
فلا تصبح حياتك جحميا دون علمك وتسئل المارة كالابله ماذا يحصل في الجوار ..؟؟

ليس كل المكانات تستطيع ان تتمدد فيها والامثله معروفه لدى من يعاني هذا الشيء وليس كل وسيع مريح ولا كل مضيق غير نافع بالنعود لما كان عليه اجدادنا في السابق ونجد الحل بكل مايقومون به وكيف تخلينا عن مابنوه ولن نسال الماره الا عن عنوان شخص نبحث عنه فقط او مكان معين .

لااعلم ماهو سر ابتسامتي عند زيارة الشكبة العنكبوتية ..؟؟

انت صاحب الابتسامه وانت ادرى بمافي خاطرك فان كان خيرا بابقه لنفسك واسعد به وان كان شيء غير ذلك فانصحك بان تحاول تغييرهـ

عجبي والله من الفرق الضالة يملكون مالا يمكله اهل الصواب من حيث العقول والفكره والعلم والثقافة
ولكنهم لايملكون نور البصيرة فتختلف فيهم المسارات ويضيعون في كل واد
أأيعقل ان ينبع نور من ظلال ...!!!!

نور الصواب هي مفتاح او المرأه الحقيقه لنشر العلم وكل مانتعلمه تخيل بيت بكامل الاناره ولكن لايوجد كهرباء فيه هل ممكن ان ترى افراده سكانه بالظلام ؟

شخصية تغمرها الكثافة السيكولوجية لانها من النفسيات صعبة التركيب في المشاعر نتيجة الظروف التي ارتوت منها ونشأت وهي لاتحب الشخصية الديكاتورية لانها بدون سلطة فلا يقمعها الا الديكاتوريين ويلقيها بأقرب سله مهملات ...!!
نار ديكتاتور ولا جنة متعسف

انت وانا من هذا المجتمع وان كان محل بهم من نتاج هذا المجتمع فلم لانساعدهم او بالاحرى نعالج انفسنا نحن من سبب لهم كل هذا فلم الظلم . النار هي النار والدكتاتوري لايصنعه الا مجتمع ضيف فقد ايمانه بكلمة الحق ففسح المجال لمثل هؤلاء ليكبروا ويرتعوا على اكتافنا
فالمتعسفون لايملى افواههم الا[ القمامة ] ... كلمة نشاجز ليست جديره بالحوار فالافضل ان تحاورهم بشكل افضل من هذا لعل تغير مابهم وانظر الى نفسك فانت واحد ممن سبب لهم هذا واوصلهم لما هم عليه .

ياأخي مابالها هذه الانثى ..؟؟ توددت لها مرة ومرتين وثلاث وتلتزم الصمت ..
أأتعرف ياصديقي أشعر أن غباء العالم برأسي عندما تقع عيني بعينها وارجع الي نقطة البداية معها كان لم يحدث شئ . أتعرف ..؟؟ ساقوم بطرحها ارضاا واحضر حبال من البلاستيك وأربط ايديها وارجلها واحضر سكين وأشق صدرها اريد ان اعرف هل تملك قلب أم لا .. ؟؟
فهي الانثى الوحيدة التي فضحت جاذبيتي بيني وبين نفسي واثبت فشلي مع الجنس الآخر ..!!
تبا لها فلتموت ..!

عندما يكون الكلام عن الانثى فان الشرح يطول لم كل هذا العنا والتعب ووضع الانثى في قائمة الاتهام فكلامك واضح انت السبب انت من يبدأ من الصفر ان من لايملك الاراده الحقيقية على البوح بما داخلك الحب ليس اشاره ولا تلميح الحب مشاعر تتضح من خلال ماتفعله اتجاه من احببت مثلا لو احضرت لها ورده حمراء بين فتره وفتره لفهمت وادركت ولكن انت من يجيب ان نطرحه ارضا ونربطه جيدا ولانشق صدره بل نسقيه كلمات الحب وافعال العاشقين عصبا عنه واذا لم يجدي هذا وضعنا لك لسانا اخر يتكلم نيابه عنك.


آآآآآآآآِِشششششش لاتزعجوه نوم الظالم عبادة فنم كثيراااا ... ايه [المتعسف ] . . .!
وما ادراك بانه ظالم لم لايكون واحدا ممن عصفت بهم الحياه واتعبت كاهلهم ولم يجد له ماوي في هذا الزمن القاسي فافترش هذا المكان دون غطاء غير السماء ولحاف غير الارض ونام من شدة مابه . فالحكم قبل معرفة السبب من اغرب مانواجه


كل شئ [ أسـتــعبدوه] .. الآ الخيال والمشاعر وهمزات القلوب فليس لآاحد عليها من سلطان ..!

من هم الذين استعبدونا اليسوا بشرا ولو حصرناهم لوجدناهم القله اذا هل هم قوة خارقه ام هو ضعف منا

الشذوذ انتهاك للفطرة وتعدي علي الصفات البشرية المحدده للانسان واقتسام الصفات من الطرف الآخر وهي تعدي للخطوط الحمراء التي قيدت الانسان في المتعه المسموح بها ومحاولة تذوق ماهو ممنوع ككوب الشاى المسكوب علي طاولة من خشب السنديان يشد الذباب لغزوه . وتذوق طعمه

اكاد اجزم ان الوقت والبشريه هيؤ لهم كل مايريدون وعرفوا كيف يستغلون هذا الشيء فلم لانحاربهم وندحرهم بكل الطرق السليمه
فالشواذ هم ذباب المجتمع ..!!لاتعليق فاين الفكر ولماذا وصلوا الا هذه المرحله

في مجتمعنا دائما يتردد الي مسامعنا مصطلح أمتهان المرأة ولكن لم ارى شئ من هذا القبيل ..فقد اكتشفت ان هذه القضية ( قضية من لاقضية له )

ألم تسمع بشيء اسمه الغزوا الفكري هذا هو المراد يكفي المرأه في بلدنا عداتها وتقاليدها ويكفيها ان الاسلام وهبها كامل الحريه فكيف تفسر من يصاحب في بلاد الغرب ثم ينجب من هذه الصاحبه طفلا وبعدها يقرر هل يرتبط بها ام يتركها لحال سبيلها اي قيم واي مثل ما يسعونه خلفه هذا ماظهر وماخفي كان اعظم والامثله كثيره حدث ولاحرج .

بسبب مايصيب النفس من أمور مختلفة ومتواترة من ارتفعات وانخفاضات في وتر المجتمع تتفتح القلوب علي مصراعيها وتمتلئ حقدا وشحناء فتولد حرارة تذيب جبال سمو المبادئ ونبل الاخلاق هذا ان كان فيها أساسا ..!
ليتسيد الحقد والحقد لاغير .. . ليجلس علي عرش النفس ويصبح هو المحرك الذي يرسم الهوية ويحدد ملامحها أمام الآخرين تبعا لما يميله صاحب السيادة
وهو الحقــــد ...!

من تمسك بشرع الله وادى حقوق الله لن يجد الحقد لقلبه مكان ولاباب الا وجده مؤصدا ولكن من باع ذمته وضميره ومبادؤه لجل جاه او منصب فكيف تتوقع ان يكون من بعده نسال الله ان يهدينا الا قول الحق واتباع الحق انه سميع الدعاء


اعتذر على الاطاله ولكن الموضوع في قمه الجمال وكان لابد من الوقوف على كل نقطه فيه

دمت بود ولاعدمناك

اخوك

رايق