![]() |
اقتباس:
د.طـــــــــــــــلال :. : صـــباح الورود المعطره بريق الحرف يظهر بين سطورك وصفاء قلبك أكتسح أركان الخاطره حضـــــورك أكــثر من رائع شكراً على كلماتك التي اتمنى ان اكون استحقها وصدقني راق لي فلسفتك كل الشكر والإحترام :. : تحيتي |
صغيرة ...
ويبقى من الماضي الذكرى فلا أمل بمحوهٍ فهو جزء من حياة ... كلماتكـٍ جميله .. شكراً لقلم كتب هنا1 ... |
اقتباس:
لمـــــــــــــــــــار :. : غاليتي .. أنرتِ متصفحي بحضوركِ أشكر لكِ هذه الإطلاله دمتِ بخير لكِ تحيتي |
..~| أنتي تدرين بمهج‘ـتي حين تراك حروفي .. وتعتريني رجفتي ..عندمأ ارتشف من نثر لسآأنكـ وتعجز حرووف تقديري عن شكر تلك الحرووف ..فهي راائع‘ـة ولسمت بع‘ـض الاحسآأس صغ‘ـيرة على الح‘ـب .. دوما ترسين بسفينتكـ عند أجمل السوآأحل .. وتقطفين دوماً أجمل الورود دمتي راائع‘ـة |
الراقيه بقلمها ..المميزه بأخلاقها
صغيره على الحب ّّّ هـ كذا هو حرفك ,, شامخٌة كـما أنتي ترسمين الإبداع في أُفقٍ من جمال ..!! فـ نبقى متأملين لحناً .. ينساب نغم الـ روعة دمتي.. للابداع موطن ..!! تقبلي مني ورود المساء ..!! |
صغيرة على الحب
ما اروع حين اجدك تختالين بين حروفى تطربيها بصمتك الرهيب وتعانقيها بلضى اشواق اختزلها العمر فى تراتيل قلبك انى اشعر بسعادة كبيره تغمرنى تشدنى الى القول لارسل اليك اهبق والورد وسناه ما اجمل ان تتناثر كلماتك الجميله وتحمل المعاني الراقيه عبق بالحرف وترتيل في الابداع تقبلي مروري وشكرا لك على الرائعه لك تحيتي |
[B]
حسناً ,, لن أحمل الماضي ,, كما الهيام ,, فما هي سوى أحلام سبق رأيتها في المنام ,, لن أحمل الماضي ,, فستمر وما أكثرها من أيام لن أحمله وهو ذكريات أحلامي الوردية ,, بتُ أجادل وأعاتب وأدعي العبقرية ,, ولكني سأعيش وللحياة بقية ..! تسلم الأيادي يا صغيرة عالحب.....ويسعد أيامك ولياليك |
اقتباس:
ع‘ـآأزفة الألح‘ـآأن ..~|; :. : تواجد كشعاع الـــــــــــــنور ماكان ليكتمل الحضور الا بعد حضوركِ المشرف غاليتي فلا حرمنا الله منه |
اقتباس:
m00nlight :. : الكلمات حروف والدفء راحة والحضور ناس وصفحتي هي حضورك اشكر لك هذا الوميض الزاهي المتألق منكِ أيتها الراقيه |
اقتباس:
ملكة الخــــــــــــــــواطر :. : عند إصدار ذلك القرار .. كُنت بإنتظار حضوركِ لـ أشمُ عطرهـ وتميز إستوحائِك الجميل أشكركِ على بصمتكِ هنا لا حرمني الله من روعته ولا من حضوركِ الأنيق |
الساعة الآن 11:39 PM. |