![]() |
اقتباس:
فقد أجدت التشبيه ..نعم القصه كالفصول المختلفة الطقوس الله المستعان... أشكر لك تواجدك القيم والجميل دمت في خير |
اقتباس:
أشكر لك تواجدك العطر دمت في خير |
اقتباس:
صدقت الأضرار كثيره أذا لم تختلى الموازين ويصيبه العفو فهنا تنعكس الرؤيه..فقد يكون هذا الزواج سبب للعفو والله اعلم أشكر لك تواجدك المشرق هنا دمت في خير |
اقتباس:
ظاهر الامر، .. نقف مشدوهين امام غرابته لكن .. اكيد .. هناك تفسير .. - ليس بالضرورة مقنع لنا - لكنه كذلك .. لاب يجز بابنته لمثل هذا المصير ولابنة .. تقتنع باخيتار ابيها في ظل ظاهر الموقف .. طبعا .. الفكرة مرفوضة دمتي بالود .. يعطيك العافية |
اقتباس:
نعم لهذا الزواج جانبان .. الجانب المضيء هو الزواج والجانب المظلم هو المصير والله أعلم.. أشكر لك تواجدك المشرق هنا دمت في خير |
اقتباس:
والقياس هي ماتحدد الأراء ولكن الغيبيات عند الله بمثال رجل يريد السفر بعد اسبوع كل الأمور رتبت لذلك هذا شيء مستقبلي ولكن قد تأتي المشيئه وتختل الموازين بالنسبه للنظره من ناحيه شرعيه ليمكن التعدي عليها فهي مباحه ولكن حددت النقطه في هذا المصير الذي لايقبله عاقل لاكن مشيئة الله لاجدال فيها والنظر للأضرار وتبادل الأراء والنقاش فيها توجد موسوعه لدى الأنسان للأمور المحيطه به ومنها نتعرف على أختلاف الأفكار والثقافات لدى الأخرين... مشرفنا القدير دوماً الهدار ...أشكر لك تواجدك المشرق هنا دمت في خير |
اقتباس:
نعم مرفوض من ناحية العقل ولكن التعاطف من ناحية هذا الأب لهذا الشخص تحت ظروف معينه هي السبب ولكن لو كان خارج هذه الحدود أكاد أجزم بأنه لن يفعلها ولن يفعلها الى أذا كان وراء ذلك هدف معين والله أعلم دمت في خير |
طبعاً سأدلي لكم هنا ببعض الأراء أولها:رأى الشيخ عبد الله بن عبد العزيز المصلح مدير جامعة أبها والأمين العام لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، أن زواج المرأة من رجل محكوم بالقصاص وجيه من جهتين : الأولى : أن من تقدم على هذا الأمر عندها من الوفاء والصدق في التعامل الشيء الكثير، وهي التي يصدق في حقها قول الله تعالى { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة}، والود هو أعلى درجات المحبة. الثانية : هي بهذا الإقدام، قد آمنت بقضاء الله تعالى وقدره، لأن المستقبل لا يعلمه إلا الله تعالى، ولعل عملها هذا يكون سبباً وباباً من أبواب الرحمة على الجاني، فيعفو أهل الدم عنه. |
وشارك الشيخ عيسى القرني مدرس بثانوية نجران، ومدير الموارد المالية والعلاقات العامة في اللجنة الوطنية لرعاية السجناء، واتفق مع رأي الشيخ المصلح في النقاط الآنفة وأضاف : لو نظر الإنسان لنفسه لو وقع عليه مثل هذه الحالات، وسجن مدة طويلة ثم وقع عليه العفو وقد خرج بعد خمسين سنة، فإذا لا ذرية له، كيف سيكون حاله؟؟ ومن الذي سيزوجه؟؟، ولو تزوج هل هو مؤهل أن يكون أباً قادراً على تحمل مسؤولية أبنائه؟؟ فالإنسان ينظر لهذه القضية من جانب إنساني. وفي رده على من يقول أن هذا الفعل فيه ظلم للمرأة أجاب قائلاً : المرأة عندما تتزوج شخصاً محكوماً بالقصاص أو السجن ، تعرف حالة الشخص ومصيره، ولم تخف عليها حاله، وقبلت عن قناعة.. وهي في عين المجتمع عصامية ومكافحة، وبعض النساء إذا سجن زوجها مدة طويلة، أو حكم بالقصاص تخير بين أن تبقى زوجة له أو يطلقها، والحمد لله الدولة الآن توفر الفلل الصغيرة للمسجونين ليلتقوا بزوجاتهم وأبنائهم في الأعياد وغيرها. |
وشاركت معنا الأستاذة / فوزية الخليوي الباحثة الإسلامية وعضو الجمعية العلمية السعودية للسنة بقولها : قضية زواج المرأة بالمحكوم قصاصاً يتغافل فيها الاعلام عن مسألة واردة .. وهي أن الفتاة قد تعايش واقع أحد أقربائها كما عايشته فتاة الطائف التي تزوجت من رجل محكوم بالقصاص فقد عايشت معاناة والدها ولا يمكن أن تستجيب المرأة لمعايشة هذا الوضع مرة أخرى إلا عن قناعة. ولا أعتقد أن ولي أمر فتاة في مثل ظروف فتاة الطائف، يجبر فتاته على الزواج من محكوم عليه بالسجن أو القصاص إلى غير رجعة للحياة!!، لهذا أرجح أن الفتاة تتخذ قرارها الفردي بعاطفية محتملة وكبيرة عند المرأة، التي تتمنى أن تجعل من ارتباطها العاطفي وفقاً لتضحيات ومثل عليا تفتخر بها.. في اختيار أبعد ما يكون عن المادية التي طغت علينا في وقتنا الحاضر. وتضيف قائلة : ويؤيده ما حصل أيضا في هذه الفترة بالذات حادثة حدثت فى الدار البيضاء مشابهة ونقلتها جريدة القبس الكويتية عن شابة مغربية اتصل بها محكوم عليه بالإعدام خطأ بالجوال.. فحدث أن أخبرها عن وضعه وأنه محكوم عليه بالإعدام لقتله زوج أخته الذي كان يضربها واعتدى على أبيه وأمه فقررت الزواج به , وعمرها 24 سنة وعمره 31 ورضخت عائلة الفتاة للأمر وتم الزفاف الذي انتقل إلى السجن.. والعجيب أن الرأي العام المغربي لم ينظر للقضية النظرة المستهجنة ذاتها التي حدثت عندنا في شأن فتاة الطائف. |
الساعة الآن 02:39 PM. |