![]() |
اقتباس:
لانه والله محد فينا يقدر يستغني عنه والله يرحم لك أبوكي ويسكنه الجنه ولا تنسي الام في الحياه هي كل شي وتســـلمي |
اقتباس:
على ردك وتعاطفك وتقبل إحترامي |
[align=left]
[/CENTER] |
خالد بن ناصر
مشكور يالغالي وأنتظر عودتك ودمت لنا |
لاحول ولا قوة إلا بالله
اللهم إرحم ميتينا وغفر لهم وتب عليهم وغفر لنا ورحمنا وجمعنا بما أحببناا اللهم تب علينا وعلى ميتينا وسكنهم جناانك وجمعنا معهم أختِ:, لا يحس الشخص بالأمر إلا بعد فقده فالأم هي قلب كل عااقل كل من أرااد الرحمة تتنزل به الأم قد أجااد من تحدث عنها ولكن لم يصل لما بها من حق اللهم أعني وأعن كل من قرأ رسالتي أن يبر بأمه ويجزل لها العطاااء يارحمن يــا كريم دمتم بيخر الو11في |
أعذريني ىماأستطعت إني أقرأ الموضوع ولم أكن أريد فتحه لأني لا أتحمل الأحزان ولا أتمالك نفسي حين أسمعها وإن كانت خصلة سيئة بالنسبة لشاب .. عموماً أرجوا المعذرة لعدم قرائتي موضوعك .
لكني أريد أن أترحم على أمك وإنشاء الله تدخل الجنة ويلحقها الله بالصالحين . الله يغفرلها ويرحمها . وأنا حزين لما حصل لك .. وعظم الله أجرك وشكراً . |
اقتباس:
وفعلآ الواحد مايحس بقيمة الشخص الا لمن يموت إمكن لو أمي كانت عايشه كان ماحبيتها زي لما فقدتها مشكووووووووووووور |
اقتباس:
مع إنك كامات قراءة الموضوع الا إنه إحساسك رائع وجميل ومشكورة للمرة الا خيره على حزنك ودمت |
جريحه الايام
الله يرحمها ويتغمدها بواسع رحمته ويدخلها فسيح جناته لا حول ولا قوة الا بالله إنا لله وإنا إله راجعووووون اختي جريحه اللي يشوف مصيبت غيره تهون عليه مصيبته قبل ستة اشهر كانت بالمزرعه وكان جارنا عنده ولد عنده انفصام بالشخصيه وهذا الولد متزوج وعنده ثلاث بنات وثلاثة اولاد صحى الصباح ودخل على زوجته الساعه السادسه في المطبخ واخذ السكين وقتل زوجته واطفاله يناظرون وامهم تستنجد فيهم وهم مالهم قوه ولا ناصر جاء زوج اخت القاتل والشباب بالمزرعه نايمين بس انا اللي كنت صاحي رحت معه ومسكنا الولد واتصلنا على الشرطه . عنده بنت تدرس في ثالث ابتدائي دخلت بعد شهر من وفات امها دورت المياه (( الله يعزكم)) بالمدرسه وفيه بنات غاسلات فرشاة الرسم بالدوره وكان الون الاحمر منتشر على ارضيت الدوره ويوم شافته البنوته اللون الاحمرانهارت وقعدت تصارخ والين الحين البنت تعبانه هي واخوانها ((فإنا لله وانا له راجعون )) |
الله يرحم امك ويسكنها الجنه يارب
|
الساعة الآن 02:55 AM. |