![]() |
|
|
فديتك ياهوى نفسي مع الشدات خاويني
فديتك لاقسى وقتي علي وناحت أشجاني أبيك في لحظة الفزعه تحط يديك بيديني وأبيك لياشكيت الياس تكون بساحة أوطاني أبيك البلسم لجرحي وأبيك النوم في عيني وأبيك اللي ليامني صحيت ألقاه بأحضاني طلبتك يابعد ذاتي أماااااااااانه لاتخليني تراني لو رحلت أبقى ضحية كيد عدواني سألتك بالله الواااالي سألتك لاتجافيني لأني أمووووت بغيابك ياروحي وجثماني معي واصل مشاويرك أواسيك وتواسيني معي إبقى مثل ظلي حذااااري لاتعداني أبي منك الوعد إنك على غيري تبديني وأنا هذا وعد مني ماأبيعك وأشري الثاني وإذا بلسانك الصادق نطقت وقلت تغليني أنا بأعلن خبر عاااااجل تعالوا إقروا إعلاني أبكتب داخل الإعلان إلى من صار يغليني إلى قلبي إلى عمري إلى من صار يهواني إليك أهدي نغم شعري وكل عرق نبض فيني وإليك أهدي شذى عطري وياسميني وريحاني وأبكتب داخل الإعلان وصيه كان شاريني معي بالطيب عاملني ولاتجرح بهجراني ومهما تقسي الدنيا علينا لاتعاديني ولاتسعى أبد في يوم في عندي وعصياني أبيك دكتور لآلامي من أحزاني تداويني وأبي لاكفت أبصاري تكون النور لأعياني وأبي لافاضت أنفاسي تكون أول معزيني وأبيك بيدينك الثنتين تلف الجسم بأكفاني وبعد ماأكون في قبري تذكرني وتبكيني وأكون حزن على بالك ماتغفل وتنساني أبي لاقالوا العذال وش اللي بينك وبيني؟ تبسم وتدمع عيونك من الحسره وفقداني وتجاوبهم إني حي وبالأضلاع تخفيني وإني سلوة الخاطر معك لاصرت وحداني أبيك تقول هو مامات أحاكيه ويحاكيني أبيك تقول هو موجود وخبيته بوجداني |
جيوش من الكلمات ... أردت أن أقتح ــم بها قلاعك فتسللت داخ ــلها وفتحت الأبواب على مصرعيها لأسمح لجيوشي أن تتسلل من بعدي ، لا سيما أني سلمت الراية ( للأمل ) ... فالجمع المتماسك ، المسلح بالعزيمه ، الخاضع للقائد كما جيشي >>> [ منتصر بحول الله ] ... جيشي غير طامع بغنائم أو نيل شهره لم تكن أهدافه الأســتبداد بل نشر الأمااااااان والإطمئنان ... أرسلت وفود الكلمات لتحاصر ح ـــصونك وقلاعك ومن أعلى منابر قلاعك ، أذن الأمل : // الله أكبر // لكي لا يدع للخوف موضعا ، فالله فوق كل كبير ،،، لم يكن وقع جيوش الكلمات { ثرثره } ، بل أنس يقضي على وح ــشة الوحدة المخيفه... لم تكن تلك حرب >>> بل [ فتح عظيم ] لواؤه كتب عليه : (( الصديق عند الضيق )) الصديق >>> هو الإنســان الذي إذا ما أحتل الحزن أع ــماقنا وصاحت النفس : (( واصديقاااااه )) هب للنج ـــده ... ووزع جيوش المحبه للسلام والوئام داخ ـــلنا .. وانتصر لنا |
آنا مآ هو كذآ طبعي ولكن آبتدي من وين !!!! قبل ما تآصل لعيني ..عقدت البوووووح بلسآنـي تصور بعد مآ شفتك حسيت بشيء من ثنتين يآ إن الآرض ممطوره .. يآ إني واحد ثآنـــي |
شف الوفاء فيني عن باقي الناس في ديره محصوره كل الحسن فيها ماعرفت غيرك ولو تخالطت بجناس دنيا الهوى ماترحم رجل ماشيها شخص داخل الروح مثل الألماس والعين لغيرك من قلبي دوم ساليها عطني الأمل وحبس كل الأنفاس ومن يطفي شمعه الحب كود واشيها علمتني القلب ماينبض بلا حساس وشهد الهوى منها ماذاق صافيها جبرني كثر الغلا أطوي اليآس ومن يلهف لدرب الوصل غير ضاميها من يعشق بوجده يبني له الساس والنفس من قلبه للحرب بالروح فاديها قلبي لكم ياسامعين الرن بأجراس أنشد عن اللي بالود بسوم شاريها قضى عمري بين هماً وهوجاس ولي جروحاً بالضمير تجدد مكاويها مشيتي بدنيتي وقلبك علي القاس والألم في ناظري والعين بالشوف عاميها علقتني مثل حراً على كف حباس وإلا سحابه صيف للارض دوم عاديها بحر الهوى مايامنه كل غطاس ومن نجى للسيف مامدت ساعد يديها قلبك علي مثل قلب جساس يومه غدر بالكليب بالدم فاليها |
وخيرُ الناس عند الله [ شخصٌ ] تحلى بالمكـــارمِ والصفاتِ إذا ج ـــالستهُ يومآ تجدهُ لطيف القولِ موصـــول الثباتِ وإن فارقتهُ تشتااااااااق دوماً // لرؤيتهِ بدون مقدماتِ // قال إبن القيمِ رحمهُ الله : " إذا تقاربتِ القلوب فلا يضرّ تباعد الأبدان " |
يقال إن [ الوفاء ] أســطوره ... حكاها شيخ عجوز لأح ــفاده حتى غلبهم النوم فوعدهم بإكمالها غدا.... × فأخذه الموت قبل إكمــالها ولم يفهموا ما هو الوفاء !!!!!!!! ولم يع ــملوا به ... فقط حفظوا إســمه ... !!! فتمنيت لو >>>> (( يعرفوك )) ليعرفوا مع ـــناه حقآ **** |
مشكور احبابي منورين كلكم ربي يسعدكم |
الساعة الآن 02:38 AM. |