![]() |
يَآعِيِنْ وِينَ القَرَايِبْ وِينَ الحّيّانِيْ
- اشرفت راس .الطويلــه وهي السحيله تقـع .غرب المثلوثه في الأردن .وتحكي قصه عجوز من اللوانسه .قتــل ابنها .الوحيد .واسمه نهـار وكان الوحيد بينه وبين ابناء عمه وقالت القصيـدة هذه عندما لم يبقى لها اي .احـد فقام اللصوص بسرقة بيتهـا والهروب فجـاءت .الفزعـه من .احد اقاربها عندما .سمعها تنشد القصيدة وارجع لها ما سرق منها هذه احد قصص البطولات لابناء بني حميدة العز وَآشْرِفَتْ رَآسَ الطِّوِيلَه وَالمِسَىَ .جَآنِيْ ’ وَآحْفِيِتْ رِجْلِيْ وِعِينيْ نَثّرَتْ مَآهَا يَآعِيِنْ .وِينَ القَرَايِـبْ .وِينَ حيّـانِيْ ’ وَيِنَ الدِّيـَارَ العَزِيِزَه طَآلِ .ممْشَاهآ وَجْدِيْ لِرَبْعِيْ وَجْدِ مِنْ طَآحْ .ضَمْيِانِيْ ’ خَلّوُهْ رَبْعَه وِجْرُوُحَهَ تَنْزِفْ .دِمَآهَآ وَجْدَ العَجُوُزْ الضّـرِيِرَه .مَالهَـا عَآنِيْ ’ تبَكْيِ وَلَدْهَـا نَهارَ الكُوُنْ .خَلّاهَآ وَضْحَكْ مَعَ الّي ضَحَكْ .وَالهَمْ طَاوِينيْ ’ طيّتْ شْنُوُنَ العَرَبْ لَوْ قَطّرَوْ. مَاهَآ إنْتهَى ‘ |
-
قِمة الالمْ لمآ تشبْ نآرْ وتحآول تعدّلْ عود السّمرْ بِ يدكْ ((اللقَـآفه)) وتلزقْ أصآبعك السبّآبه والوِسْطى والإبهآمْ بالعودْ وهو مولّعْ لدرجة إنكْ تحآول تسْحبهآ مِنْ العودْ وقشْرة العودْ تطلعْ مع اصابعكْ ’ يـآهْ والله كنّه صآجْ ’ لامَرآهمْ تنفعْ ’ لا شآشْ ينفعْ ’ عذآآآبْ وديْ بسْ اخليها بوسطْ كوبْ ثلْجْ لوْ تطلب الأمر اني اروح الدوآآمْ وبيدي كوبْ << صآرْ يخرف منْ شدة الألمْ حلوه الكتابه بالأصابع اليسآرْ ووالصبعْ الصعنووونْ اليمينْ يفزع بَ الشفتْ خــيره خــيره |
- في كُلِّ لَيْلَه ...! أعْرُجُ بِهآ مِنْ دَآريْ نَحْو الشّارِع أبْحَثُ عَن هَواءٍ طَلْق وَعنْ وُجوه المَاره ولَكِن في كُلِّ ليْلَه أخْرُجُ بِهَا أرَى الشّارِع فَارِغَاً مِن بَيْن عَيْنَاي كَأنّمَا الدُنْيَا كِتَاب ، بَعْضَ حِبْرٍ في وَرَقْ كَأنّمَا الخُبْز الذي كُنّا. سَنَصْنَعَهُ أحْتَرق |
_ الهَواء لاتُحَرِّكُهُ الأضْواء والشُّمُوع المُطْفَأه لانَار تَنْفَعُهَا وتَرْفَعُ رَأسَهَا فَاخْتَصِر الرٌّؤيَه بَمَا يُرْوَى لَكْ وفَسِّرْ الرّؤيَا بِمَا سَوْفَ تَرْويه لِمَن سَوفَ يَأتُون |
_ إِنَّ تَكُوْنُ مَخْنُوْقَا ..! لَيْسَ بِ الْضَرُورَةْ أَنَّ يَزْرَقُّ لَوْنُكَ .., وَتُجَحَظَ عَيْنَاكَ .., وَتَشْعُرَ بِ الْتَّنْمِيْلِ فِيْ أَطْرَافِكِ ..! أَنْ تَكُوْنَ مَخْنُوْقَا ..! لَيْسَ بِ الْضَرُورَةْ أَنْ يَكُوْنَ رَأْسَكَ مَغْمُوْرَا فِيْ الْمِيَاهِ ..~ أَوْ أَطْرَافِكِ تَتَحَرَّكُ بِعَشْوَائِيَّةٍ طَلَبَا لِ الْحَيَاةِ .., الْإِخْتِنَاقْ شُعُورَا أَسْمَىْ مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ ..! إِنَّ تَكُوْنُ مَخْنُوْقَا ..~ يَعْنِيْ أَنَّ تَتَحَرَّكُ وَتَضْحَكُ وَتَبْتَسِمُ وَلَكِنَّ : رِئَتَيْكَ تَضِيْقُ بِ الْهَوَاءّ ..، يَعْنِيْ أَنَّ يَكُوْنُ بِدَاخِلِكَ جُرْحٌ عَظِيْمٌ ..’ جُرْحٍ نَازِفٍ .., وَكُلَّمَا دَاوَيْتُهُ جَاءَ مِنْ يَنْكَأُهُ لَكِ ..~ إِنَّ تَكُوْنُ مَخْنُوْقَا ..! إِنَّ تُعْطِيَ حُبّا ، شَوْقَا ، حَيَاةً ، ثُمَّ تُتَّهَمُ بِثَقْبِ فِيْ الْمَشَاعِرِ ..! مُقْتَبَسْ َ |
- ابك انا مقطوع من غصن اشجره لا صديق .. ولا رفيق .. ولا عشير ابدويا شيب الصبر اشعــــره .. ما عرف ريش النعام ولا الحرير ان عفا كن السحاب يدثــــره .. وان صحا يفرش من الرمضا حصير ماخذ من قسوة البيد اكــــثره .. ومن شموخ البدو شرا مستطير جنة صحراء .. والشوك زهـــره .. والسراب بنظرته مثل القدير ان فزع يا مشجعه يا مظفـــره .. من خلقه الله وهو قرم وفقير كان ماتقدر قل ما تقـــــدره صير غالي صدق .. او لا تصير الغلا اللي ما تزعزعه اهجــره .. دام قلبك لا اجار ولا يجير شوف لك رجلا بليد واستـحقره واجد الي يعشقون بلا ضمير بس انا لو تجيبلي مية مـــرة .. ما تحرك فيني اشعره لو تطير |
- أعشقه .. لكن بعد ما تقهره .. ابتسلمه .. بس إذا شفته كسير ... حن لكن حن إذا جبت أخبره ... حب .. لكن خلي حبك بالأخير ... لو عطيته وجهك .. أعطاك أظهره ... صد عنه يتبعك مثل الضرير ... لا تحاول تكسبه .. ما تخسره ... صير ثلج .. إيصير لك مثل السعير ... ما تميل له...الا الغصون المثمرة ... وما يسيل من الجروح إلا الغزير ... من قبل لا تنقهر منه .. أقهره ... قبل لا يستحقرك خليك حقير ... اسكنه .. حرك جموده .. بعثره .. اعشق .. أكره .. عاتب .. أشرح .. حن .. غير .. أنثره .. لملمه لملمه ... أنثره .. صد ياخي طير لو تقدر تطير .. من متى وأنا تحرالي مره تثبت إنى لوقعت اوقع كبير حآمدْ |
- بَدَأ العَدْ التّنَازُلي ...! تَحَطّمَ كُلَّ مَابِداخِلي ’ تَحَطّمت أحْلامِي وبَارَت .. كَوابيسْ كَوابيسْ كَوابيسْ أولَئِكَ الدُّخَلاء .. حَطّمُوا كُلَّ مَاهُو .. " أبْيض" عَاثُو بِ نَفْسي بِ الدّمَار حَتّى بَاتَت كَ الرّمَاد حَتّى ارْتَوت أفْيَاضَهُم بِ دموُعي ولَم يَرْتَووا .. مَاذَا بَعْد ..؟ |
لآ شَيْء يُشبِهُني كَ أرجُوُحَتِيْ ... فَ حُزْنُهَآ لآ يَنضَبْ |
- بِ رَبِّ مُحَمّدْ وبِصِدْقِ الأنْبِيَآءْ مُؤَخّرَاً لَمْ أعُد أعْرِفُني كُل مَا أعْـرِفُهُ .عَنّي أنّـني .لَسْتُ أنَا قَلْب مُثْقَـــــل بِ الوَجَعْ وأنينْ وآهَاتٌ قَديمَه جَديدَه دَفينَه عُروُق ظَمْآنَـــه تَتَحرَّقُ شَوْقَاً لِ سَيْلِ فَرحْ لَوْحَه رَسَمَهَا زّمَنٌ فَنّآن شَكّلتْ مِنّي بَشَرٌ آخَرْ |
الساعة الآن 07:47 PM. |