![]() |
التهاب الجهاز التنفسي التهاب الحلق والبلعوم واللوزتين والحنجرة نظرا لان سبب هذه الالتهابات في الغالب مشترك وهو لسبب بكتيري او فيروسي فان علاجها بالاعشاب واحد وهو على النحو التالي : ان من افضل الطرق للتخلص من هذا النوع من الالتهابات وخصوصا في بدايتها هو ان نقوم بعصر نصف ليمونة متوسطة الحجم ثم نظيف اليها بعض الملح بحيث نخفف من حدتها ثم نقوم بعد ذلك بعمل غرغرة للفم وبلع الكمية ببطىء وعلى دفعات ومن الافضل ان لا نقوم بتناول الاطعمة او الشراب لمدة ساعة ثم يتناول المريض كوبا من منقوع الحلبة بعد الغرغرة بربع ساعة وتكرر هذا الامر مرتين يوميا ، اما اللذين لا يرغبون بتناول الحلبة فبامكانهم تناول البديل وهو منقوع نبات البابونج والغرغرة به فانه نافع باذن الله . او استخدام خل التفاح وذلك باضافة ملعقة من الخل المذكور الى كوب من الماء والغرغرة به ، كما يفيد ايضا اضافة ملعقة من العسل الابيض الى الخل ، تناول منقوع ازهار الختمية وهي تنقع بمقدار ملعقة كبيرة من هذه الازهار في كوب من الماء المغلي لمدة ربع ساعة ثم تصفى وتشرب ثلاث مرات يوميا . التهاب قنوات الرئتين الحاد والمزمن ان هذا المرض فيروسي يؤدي الى التهاب البطانة المخاطية للقنوات الرئيسية الهواهية في الرئتين وغالبا ما يحدث هذا الالتهاب بعد او اثناء الاصابة بالانفلونزا والتهاب البلعوم ، والفرق الوحيد بين العدوى والمرض المزمن هو ان الاصابة الناتجة عن العدوى تزول خلال ايام ، اما المزمن فيستمر ويزداد سوء مع مرور الوقت مسببا انسداد القنوات الهوائية بواسطة المخاط مما يؤدي الى الالتهاب والانقباض في الصدر بشكل مستمر ومسموع من قبل المريض والمحيطين به . ويعتمد الاطباء انه ليس هناك علاج فعال في القضاء على هذا المرض وذلك لان سبب هذا المرض فيروسي وفي العادة لا تؤثر المضادات الحيوية التي تؤخذ في مثل هذه الحالة على الفايروس ومع ذلك يلجأ الكثير من الاطباء الى اعطاء مضادات حيوية خاصة اذا رافق هذه الحالة وجود البلغم لكي يتمكنوا من معالجة اثر الاصابة بهذا الفايروس اذ ان التهاب القنوات الفيروسي يزيد من قابلية الرئتين بالتهاب جرئومي ، ولقد وفقنا الله للتوصل لخلطة عشبية طبيعية تعالج هذ المرض المزمن لطلب هذا العلاج |
الأنفلونزا الأنفلونزا (إنفلونزا ، انفلونزا) فيروس شديد العدوى يصيب الجهاز التنفسي، وينتشر من شخص للآخر بواسطة رذاذ العطس والسعال. بمقارنة الأنفلونزا بمعظم إصابات الجهاز التنفسي الفيروسية الأخرى كالزكام (الرشح) نجد أن أعراض الإصابة بالأنفلونزا تكون شديدة جدا. عدوى الأنفلونزا موسمية، فعادة يتم انتشار العدوى في فصل الشتاء وتستمر عدة أسابيع. وتصيب ما يقدر بـ 100 مليون إنسان في أمريكا، أوروبا، واليابان (تقريبا 10% من السكان). بالإضافة إلى منع الملايين من الناس من مزاولة أعمالهم أو الذهاب إلى مدارسهم، فالأنفلونزا تسبب موت 20000 شخص، وعدد أكبر من ذلك يتم تنويمهم في المستشفيات، ويقدر أن 20-25 مليون شخص يقومون بزيارة الأطباء سنويا في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الأنفلونزا. الانتشار الوبائي العالمي للأنفلونزا يحدث بشكل غير متوقع، عادة كل 10-40 سنة، ويتم إصابة 50% من السكان مخلفة ملايين الموتى على مستوى العالم. في السابق حدثت موجات انتشار وبائي عالمي في سنوات 1889-1890 و 1899-1990 و 1918 و 1957-58 و 1968-69. الانتشار الوبائي العالمي الذي حدث عام 1918 تسبب في موت 20-40 مليون شخص على مستوى العالم. بعد هذه الكارثة العالمية نشطت البحوث وتم اكتشاف الفيروس عام 1933. يحدث الانتشار الوبائي لفيروس الأنفلونزا بسبب قدرته السريعة على التغير. فعند حدوث تغيير بسيط على الفيروس يبقى جزء كبير من الناس محتفظين بالمناعة له. ولكن بحدوث تغيير جذري للفيروس والذي من الممكن أن يؤدي لظهور سلالة جديدة ليس لها مناعة لدى البشر يبدأ خطر الانتشار العالمي. لذلك يتم مراقبة نشاط فيروس الأنفلونزا عالميا بواسطة منظمة الصحة العالمية عن طريق 110 مركز مراقبة للأنفلونزا في 80 دولة. هذه المراكز مجتمعة تمثل النظام العالمي لمراقبة الأنفلونزا والذي يضمن تجميع معلومات عن الفيروس وانتشاره وفحص عينات لتحديد خصائصه. ويتم استخدام هذه المعلومات لتحديد المكونات السنوية للقاح الأنفلونزا بواسطة منظمة الصحة العالمية، والتي تنصح بإعطائه لمجموعات معينة من الناس المعرضة لخطر أكبر عند الإصابة بالفيروس مثل كبار السن (أكبر من 65 سنة) والمصابين بأمراض صدرية مثل الربو. توجد حاليا مخاوف من انتشار وبائي عالمي جديد ممكن حدوثه في أي وقت، والسبب في ذلك ما حدث في شهر أيار/مايو عام 1997 في هونج كونج، بعد موت طفل أصيب بالتهاب رئوي (ذات الرئة) بسبب فيروس أنفلونزا، وإصابة 17 شخص في نهاية العام نفسه مات منهم 6 أشخاص بنفس الفيروس والذي كان مصدره الدجاج (ما سمي حينها بأنفلونزا الدجاج أو الطيور). فيروس الأنفلونزا فيروسات الأنفلونزا تقسم إلى 3 أنواع وتسمى أنفلونزا (أ) ، (ب) و (ج) أو influenza A, B, and C. النوعين (أ) و (ب) يسببا الانتشار الموسمي للعدوى في فصل الشتاء. بالإضافة لإصابة الإنسان، يصيب النوع (أ) الخنازير، الخيول، والعديد من الطيور. النوع (ب) عادة يصيب الإنسان فقط. أما النوع (ج) يختلف عن النوعين الآخرين من عدة جوانب أهمها طبيعة العدوى للجهاز التنفسي، فهو إما أن يسبب أعراض بسيطة أو لا بوجد له أعراض بتاتا، ولا يسبب انتشار وبائي. فيروسات الأنفلونزا لها القدرة على التغير المستمر. وهذا التغير المستمر يمكن الفيروس من تجنب جهاز المناعة البشري وبالتالي نتعرض للإصابة بالأنفلونزا على مدى الحياة. وهذا يتم بالطريقة التالية: عند الإصابة بفيروس الأنفلونزا يقوم جهاز المناعة بإنتاج أجسام مضادة نوعية للفيروس الحالي؛ بتغير خصائص الفيروس لا تستطيع الأجسام المضادة القديمة التعرف على الفيروس الجديد وبالتالي تتم الإصابة الجديدة. بالطبع الأجسام المضادة القديمة لا تزال لها القدرة على توفير مناعة جزئية ضد الفيروس، وذلك حسب نوعية التغيير الذي يتم على الفيروس. كيف ينتقل الفيروس؟ ينتقل الفيروس من شخص لآخر بواسطة رذاذ العطس والسعال. يتم استنشاق الفيروس عن طريق الأنف أو الفم ويصل لخلايا الجهاز التنفسي التي يبدأ فيها التكاثر. بإمكان الفيروس أيضا دخول الجسم البشري عن طريق الأغشية المخاطية للأنف والفم أو العين أيضا. يستطيع الشخص المصاب نقل العدوى للآخرين قبل ظهور الأعراض بحوالي 24-48 ساعة وتستمر القدرة على نشر الفيروس إلى اليوم الثالث أو الرابع بعد ظهور الأعراض. بغض النظر عن طبيعة بعض الأعراض المرضية للأنفلونزا والتي تصيب جميع أجزاء الجسم، فلم يتم الكشف عن وجود للفيروس خارج نطاق الجهاز التنفسي. أعراض الإصابة بالأنفلونزا عادة تبدأ الأعراض بشكل فجائي (عادة يتذكر الشخص الوقت الذي بدأت عنده الأعراض المرضية) ولا تكون محصورة على الجهاز التنفسي. بمقارنة الأنفلونزا بمعظم إصابات الجهاز التنفسي الفيروسية الأخرى كالزكام (الرشح) نجد أن أعراض الإصابة بالأنفلونزا تكون شديدة جدا. أعراض الأنفلونزا التقليدية تشمل: صداع، قشعريرة، وسعال جاف حمى (38-41 درجة) خصوصا عند الأطفال. ترتفع درجة الحرارة بسرعة خلال الـ 24 ساعة الأولى وربما تستمر لمدة أسبوع آلام عضلية. ربما تشمل جميع عضلات الجسم، ولكنها تتركز في الرجلين وأسفل الظهر آلام شديدة في المفاصل ألم أو حرقان في العينين عند النظر للضوء عند انحسار الأعراض العامة تبدأ أعراض الجهاز التنفسي مثل ألم الحلق والسعال الذي يستمر لمدة أسبوعين عادة تزول أعراض المرض الحادة بعد 5 أيام ويتعافى معظم المرضى خلال أسبوع أو أسبوعين عند قلة من المصابين تستمر أعراض مثل الإرهاق الشديد و الكسل أو التراخي لعدة أسابيع مسببة صعوبة في العودة لممارسة الحياة الطبيعية والعمل. السبب في ذلك غير معروف في الأطفال أقل من 5 سنوات تتركز الأعراض عادة في المعدة بالإضافة للجهاز التنفسي مع وجود قيئ، إسهال، و ألم في البطن. وربما تصيبهم تشنجات بسبب الحمى (الارتفاع الشديد في درجة الحرارة) |
زيت ا للوز +جنين القمح : لعلاج الهالات السوداء اسفل العين ومكافحة التجاعيد جنين القمح بالجلسرين واللا نولين : لعلاج تشقق القدمين والايدى والبشرة ويعمل على طراوة الجلد ويلا : لتبيض وتفتيح البشرة وازالة كافة اثار الحبوب والبقع والرئوس السوداء خل التفاح الطبيعى : علاج الدوالى والثعلبةويمد الجسم بحميع انواع المادن تفاح الارض : لتخسيس البطن والارداف شالى الجبل الصينى : للتخسيس وازالة الشحوم من الجسم زيت الحنظل +دهن الثعبان : لعلاج الروماتيزم والمفاصل وعرق النسا والاام الظهر والرقبة شب يبانى +اعشاب بحرية : لعلاج حب الشباب سنا : ملين طبيعى ينقى الراس من الصداع واوجاع الجنين والظهر عسل + بلوط+زنجبيل : للتبول الاارادى قشر الفاصوليا البيضاء او مغلى الشعير قبل الاكل : لتنظيف الكلي اليقطينوهو مذكور فى القران (القرع عسل) : لعلاج الجروح الكوسة : لعلاج المعدة, وشد الجلد ,والقولون, والتهاب البورستاتا شاى الروز مارى : لعلاج الانميا وفقر الدم ومقوى للا عصاب وتقوية الذاكرة وسرعة الادراك اهليج+كابلى : منظم لضغط الدم المرتفع , وخافض للكلسترول شاى سنوت : للمغص المعوى وللقولون العصبى والغازات والانتفاخ وعصر الهضم شاى المجموعة الذهبية : للكحة, وطارد للبلغم, ولحاسسية الصدر,وموسع للشعب الهوائية شاى الاعشاب العطرية : للصداع, ومهدى للاعصاب مجموعة البابونج : التهاب الجيوب الانفية , والتهاب الجفون والعيون بودرة الاعشاب + قرنفل+ سواك : لالتهاب الاسنان ونزيف اللثة العسل(نحل)+قشر رمان مطحون : لقرحة المعدة حب الرشاد : للالتهاب , وصديد البورستاتا , والام الظهر قشر رمان +عفص+كمون+سماق : لعلاج الاسهال والدوسنتاريا والامبيا شاى المرمرية : مطهر للمعدة وعفونة البطن مضر للبول ومكافحة للافراط فى العرق ارجو الافادة من هذا الموضوع للجميع وهو الطب البديل والله هو الشافى العافى ارجو الشفاء لجميع المرضى |
|
السواك // فوائده الطبية السواك من هدي المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ الحث على استخدام السواك مع كل صلاة ـ أي خمس مرات في اليوم والليلة على أقل تقدير ـ والسواك ـ المسواك ـ هو عود من شجيرة تعرف باسم (الأراك)، وقد يتخذ من غيرها من الشجيرات من مثل الزيتون البري ـ العُتْم ـ أو من شجيرة السَّمْبُر, ولكن أفضل السواك ما اتخذ من المدادات الأرضية لشجيرة (الأراك)، لما أنه قد يتخذ من فروعها الخضراء، وهي الجودة من المساويك المتخذة من المدادات الأرضية.
|
تاااااابع
روى النسائي في سننه، كتاب الطهارة، حديث رقم 5: أَخْبَرَنَا حُمَيْدُ بْنُ مَسْعَدَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى عَنْ يَزِيدَ وَهُوَ ابْنُ زُرَيْعٍ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي عَتِيقٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ سَمِعْتُ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِيِّ ـصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ قَالَ: " السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ ". ورواه أيضًا أحمد في مسنده حديث رقم 7 في مسند العشرة المبشرين بالجنة: حَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ يَعْنِي ابْنَ سَلَمَةَ عَنِ ابْنِ أَبِي عَتِيقٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ـ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُـ أَنَّ النَّبِيَّ ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ قَالَ: " السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ ". وقد أثبتت الدراسات المختبرية على عود الأراك ـ السواك ـ أنه يحتوي على العديد من المركبات الكيميائية التي تحفظ الأسنان من التسوس والتلوث, وتحفظ اللثة من الالتهابات من مثل حمض التانيك ـ العَفْص ـ ومركبات كيميائية أخرى من زيت الخردل وسكر العنب لها رائحة حادة, وطعم لاذع، ولها قدرة فائقة في القضاء على جراثيم الفم, بالإضافة إلى العديد من المواد العطرية, والسكرية، والصمغية, والمعدنية, والشعيرات الطبيعية من الألياف النباتية الحاوية على كربونات الصوديوم, وهي مادة تستخدم في تحضير معاجين الأسنان. وهذه معلومات لم تكن متوفرة في زمن الوحي ولا لقرون من بعده والتوجيه من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ باستخدام السواك عند كل صلاة هو سبق علمي وسلوكي بكل أبعاده, وحرص على طهارة الفم والأسنان ونظافتهما؛ لأن الفم هو مدخل الطعام إلى الجهاز الهضمي في جسم الإنسان, وحينما يمضغ الطعام فيه تبقى منه بقايا عالقة بين الأسنان وباللثة, وهذه إذا لم تنظف تتعفن, وتملأ الفم بالفطريات والجراثيم التي قد تكون سبباً في كثير من الأمراض, بالإضافة إلى ما تنتجه من روائح كريهة ومنفرة من صاحبها. من هنا كانت وصية المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ باستخدام السواك عند كل صلاة لتطهير الفم والأسنان من فضلات الطعام, وتزكية رائحتهما, وحمايتهما, وحماية بقية الجسد الذي يحملهما من الإصابة بالعديد من الأمراض. وهنا يبرز التساؤل المنطقي: من الذي علَّم هذا النبي الخاتم بفائدة السواك، فيوصي باستخدامه عند كل صلاة, وذلك من قبل ألف وأربعمائة سنة, أي في زمن لم يكن فيه إدراك لمخاطر تلوث الفم والأسنان ببقايا الطعام ؟، ولماذا التوصية بـ(الأراك) على وجه التخصيص، ولم يكن أحد يعلم شيئاً عن تركيبه الكيميائي حتى عشرات قليلة من السنين التي مضت في ختام القرن العشرين. وللإجابة على هذه التساؤلات أقول: إن سبق أحاديث رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لكل المعارف المُكتسَبة بألف وأربعمائة سنة على الأقل بالإشارة إلى فوائد السواك في تطهير الفم والأسنان لا يمكن لعاقل أن يتصور مصدرًا له غير الله الخالق, وأن التوصية باختيار (الأراك) على وجه الخصوص لا يمكن أن يكون لها مصدر غير الخالق ـ سبحانه وتعالى ـ وورود هذه الحقيقة العلمية على لسان نبي أمي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في أمة كانت غالبيتها الساحقة من الأميين مما يشهد له بالنبوة والرسالة، وإبراز هذه الجوانب العلمية في أحاديث المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ في أحاديثه وفي الوحي الذي أُنزل إليه ـ القرآن الكريم ـ هو من أنجح أساليب الدعوة إلى الله في زمن العلم والتقنية الذي نعيشه، وهو زمن فُتن الناس فيه بالعلوم ومعطياتها فتنة كبيرة, ولم تعد قضايا الدين تحرك في قلوبهم أو عقولهم ساكناً, وأصبحوا في أمسِّ الحاجة إلى أدلة مادية ملموسة تدعوهم إلى الإيمان ببعثة هذا النبي الخاتم والرسول الخاتم ـ صلى الله عليه وسلم ـ الذي ختمت ببعثته النبوات, وتكاملت في رسالته كل الرسالات, ووصفه ربه ـ تبارك وتعالى ـ بأنه : " وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى . إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى "(النجم:4,3). فصلى الله وسلم وبارك عليه, وعلى آله وصحبه, ومن تبع هداه, ودعا بدعوته إلى يوم الدين. |
زيت السمك - زيت كبد الحوت- فوائد زيت السمك
|
علاج الاسهال بالمشروبات قبل أن نسرد المشروبات، دعونا نستعرض بشكل سريع حالة الإسهال. تعريف الإسهال: هو زيادة مرات الإخراج Defecation عن معدلها الطبيعي، وتزداد فيه نسبة الماء الخارج من الجسم مع البراز، لذلك يكون قوامه أكثر سيولة. أسباب الإسهال:
أسس علاج الإسهال طبيآ: يعتمد أساسآ على تعويض كمية الماء المفقودة من الجسم وتوفير الحماية الطبيعية لبطانة الأمعاء خاصة للبكتيريا والفيروسات. ويتم إعطاء المصاب مضادات قاتلة للطفيليات إذا كان السبب طفيليات أو مضادات حيوية إذا كان السبب هو البكتيريا. إليك بعض المشروبات التي تساعد على علاج نوبات الاسهال (1) محلول نشا الذرة
(2) مشروب السحلب
(3) الثوم
(4) عصير الليمون. (5) شوربة الفول النابت. (6) شوربة الخضار. ينصح المصابون بالإسهال بعدم تناول الأكلات الدهنية الدسمة والخضروات المحتوية على نسبة عالية من الالياف مثل الملوخية. |
|
|
الساعة الآن 01:22 AM. |