![]() |
|
ربي قدر لي الخير حيثُ كـآن
|
♫ الأستمتـاع بالحُب ..ليس لحظـة ..وإنما هو أحساس باللحظة ♥
|
وَرُحمةَ تتغمدْ رُوحكْ يَ عَبدْالعَزيزْ ....!
|
.
. إمتلأ وجهه بِ التجاعيد وغطى الشيبُ لحيته وشاربه افتخر به |
|
تأتي أوقات أندمج فيها بِ الكتابه وحينما أنتهي من نثر حروفي أُعيد قرأة مَ قمتُ بِ كتابته فَ أجدني كتبت بحروفٍ مبهمه يصعُب فهمها حينها أكتب بِ نهاية الورقه
إن لم تفهموـآ حروفي فَ هذـآ دليلٌ على أنكم لاتحسون ماأُحس به . . . ●• فَلسَفَةْ أُنّثَى●• |
|
مهمـآ ضقت ذرعاً بهذه الحياه
ومهما شعرت بِ ـأنني أتعسُ من في الحياه أردد http://www.gmrup.com/gmrup-live5/gmrup13016953101.jpg |
http://media.tumblr.com/tumblr_lh7m3zvGzq1qg0344.jpg
. وأرآك في حكآيآت طفولتي كثيرآ … عندمآ كانت جدتي تحكي لي في كل ليله / عن تلك السندريلآ والأمير ..! وكيف كآن اللقآء بينهمآ .. حينمآ بدأ بسقوط فردة الحذآء ! وانتهى بقصة حب أسطوريه تحكى للأجيآل ! وفي كل مرٌه كانت تنتهي فيهآ جدتي من الحكآيه , تقبٌلني وتخرج من غرفتي لأنآم .. لكنٌي كنت أتسلٌل خلفهآ بهدوء … لأترك لك فردة حذآئي أمآم بآب الغرفه ! أمآم بآب عآلمي … وقد كآن عآلمي لايتعدٌى حدود \غرفتي الصغيره/ .. كنت أرآقب البآب كل ليلة كي أرآك حينمآ تأتي… وأكون مستيقظه لتلبسني الحذآء .. لكنٌي أنآم من تعب إنتظآري … لأستيقظ في الصبآح وأجري إلى الباب … لأجد الحذآء قد إختفى ! فأدخل في غيبوبة بكآء … ظناً منٌي أنك أتيت أثنآء نومي ووجدتني نآئمه فغضبت مني., وأرجعت الحذآء لمكآنه ! وكنت في كل ليلة أنتظرك … وأحلم بحكآيتنآ الأسطوريه.. بالرٌغم من أننٌي لا أعرفك / ولم ألتقيك ! لكنٌ حكآية جدٌتي زرعتك بـ دآخلي … ونسيت أن تخبرني بأنك مجرٌد خيآل ! حتى إعتدت الخيآل .. واعتدتك ! وهآ أنا كبرت … وكبرتَ معي أنت …. ولا زلت أحتفظ بـ ذآك الحذآء ! حتى أتوٌج بِ السندريلآ وينآدوك بِ الأمير ’ . . |
الساعة الآن 04:36 PM. |