|
1111 رأتهم عيناي هم اربعه في هذا الصباح حيث النور القوهو على مملكتي في احلى لحظه صباح الخير لشخصهم صباحي اليوم اربعه ^_^ |
اقتباس:
انا وانتي مثل شمعه بيضاء عانقت شعلتها الصفراء انا وانتي رسمنا الوريقات الخضراء واطلقنا بجانبها فراشاتنا البيضاء |
http://www.upload.al-wed.com/uploade...1238940648.jpg مساكي اليوم مملكتي بلون الكحل في عيني بلون النجم اللامع احلى مساء عليكي ويديم الفرح في ايديكي احب ريحة حروفك واحب مزج الوانك مساكي اليوم نابض ومن الفرح ساهد |
سأل سليمان الحكيم نملة : كم تأكلين في السنة؟؟؟؟ فأجابت النملة : ثلاث حبات فأخذها ووضعها في علبة .. ووضع معها ثلاث حبات ومرت السنة ..... ونظر سيدنا سليمان فوجدها قد أكلت حبة ونصف فقال لها : كيف ذلك قالت : عندما كنت حرّة طليقة كنت أعلم أن الله تعالى لن ينساني يوماً .. لكن بعد أن وضعتني في العلبة خشيت أن تنساني فوفرت من أكلي للعام القادم قد ننسى انفسنا وقد ننسى اهتماماتنا قد ننسى اناس يهمنا امرهم او يهمهم امرنا لكن الأدهى والأمر اننا قد ننسى خالقنا .. ورغم ذلك هو لا ينسانا نحن بشر اصل اسم الإنسان من النسيان عذرا لكل نسيان لا يستحق ان ينسى |
في حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل , عاشت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبة . . ... إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى . ولكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء فالغرفة عبارة عن أربعة جدران , و بها باب خشبي , غير أنه ليس لها سقف و كان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة , إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم وامتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة . . . . . و مع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها , فاحتمى الجميع في منازلهم , أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة و اندسّ في أحضانها , لكن جسد الأم مع ثيابها كان غارقًا في البلل . . . أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته و وضعته مائلاً على أحد الجدران , و خبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة و قد علت على وجهه ابتسامة الرضا و قال لأمه : ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ؟ لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء ففي بيتهم باب ما أجمل الرضا . . . إنه مصدر السعادة و هدوء البال , و وقاية من المرارة و التمرد و الحقد قناعه فريدة من نوعها ترى لو فكر كل انسان كذلك كيف سيكون حال الدنيا او على الاقل الأغلب من الناس وليس الكل |
http://www.upload.al-wed.com/uploade...1238961781.jpg بين اوراق تباع الشمس خبأتك صصصصهه تحرك بهدؤ فلا تخبرهم اني اخفيتك لا تنبههم عن سِرك على اوراقها الصفراء كتبت همسك ليست حروف بل خطوط نبضك على الفروع الخضراء اسمك نُقشت مثل صدق وجود قلبك رُسمت مثل خفاء حقيقة وجودك اخبرني هل انا موجودة قربك ... ؟ |
همساتي فلتهدأي الآن فقد بدأت عينان تغفيان احبك ايها الوجدان احبك ايتها الرمال ايتها الشواطئ ايتها الجبال ايتها الوديان |
|
http://www.upload.al-wed.com/uploade...1239251304.jpg لا ما نسيت لا ماتخليت هي الدنيا تبعدني تقربني ما تنسيني وما تفرحني لا زم افرح عشان افرحكم ولازم انسى الالم عشان ما اذكركم فليكن الكون كله على ثقة اني لم انسى ولن انسى ولم اقسى ولكني اغفى اغفى ولست اجفى |
حبايبنا وش الدنيا بلاكم ملاهي الشوق قلب ما سلاكم يضيق به الفضا بعض الليالي لا دور نديم ولا لقاكم http://www.youtube.com/watch?v=OwnWK...eature=related |
| الساعة الآن 06:48 AM. |