![]() |
روحي قلبي عقلي وكل كلي ( يحبك ) |
ســـتثور دفاتري وتعلن العصيان أما الذهاب بالوجدان ... أو الرفض والصوم عن الهذيان |
رسالة كتبتها بخط يدي لأفضل وأعز صديقاتي كنا حينها بالمستوى الأول بالكليه .... فردت علي بالآتي ..... لاتعجبي ياعزيزتي ... لاتجزعي هذه الحياة تلد المتاعب والهموم والاحزان زمن التفاؤل مات في جوف اليأس حتى إذا سكن السرور بجانب العش الحزين تريثي ولاتفرحي فلن تتمالك الهموم نفسها فتسارع بالوشايه الى الايام التي تقوم بدورها بتوجيه ظروفها القاسيه لكي تؤدي واجبها في حياة من هم بمثلنا وأنا أعلم كم أدت هذه الظروف واجبها بإتقان في حياتك وأعلم مدى صعوبة طريقك الشائك فأنا أسير نفس هذا الطريق ولحد الآن لم يُسمح لي بالوقوف لأرفه نفسي بالأحلام والمسره وهذه الطريقه هي نفس الطريقه التي سببها كل آهاتي سأجاملك وأقول .... دعي الأمل يُجدد شبابه ... أما أنا سأبتلع مرارة المجامله .... إنتهى حفظك الله كنا نواسي أنفسنا تاره وتارة نندب حظنا ... مرت الأيام وتبدلت الأحوال وحال ماحال بيننا ..لكن هيهات أن نفترق صحيح بأنا لم نرى بعضنا لـ 3سنوات على الأقل لكن مازال حبل الود بيننا ولن ينقطع بإذن الله ... فلو كان الحزن والألم سيُصلح الأحوال لصلحت أحوالي وإياها ..ومازلنا نجدد شبابه ... |
رقصات جبروتية وعنفوانية شهية أطربتني .... أطربتني أستلذ بالطرق القوية ... هكذا أنا جبروتي يريدوني أن أقف عن الكتابة .. بل همسه مني تسحق كتاباتهم العمرية لله درك يا قلمي |
)
( تسري بخطى خفيفة تحت الرذاذ وتصرخ بأعلى صوتها يا سحاب العمر قد لاح الفجر يتشقق من السماء فتلد لنا نورا وضياء هنا ينتهى بها الخطى حيث عادت إلى حالتها الطبيعية بعد أن غشيها من الثبات ما غشيها وتستيقظ على دمعة كما كانت أيام الصغر وأيام التكوين ) ( |
بحبك أغدو مجنونه وبحرفكـ أصبح في أوج أنوثتي فأتدلل ..وأتضاحك .. وأكون كالأميره التي تنتظرأميرها بكل شوق... |
مالي ارك لاتعود أأرهقك ذاك الصعود ام لاترغب ان تكون من ضمن الوجود لا اعلم...ما اسميك.... مسعود..!! ام سعود..!! انت لي الامل المنشود وانت لي اغنية الخلود وانا لست سوى ترجمة لمعنى الورود اقدم لك وردة وتولة من دهن العود لعلك يوماًً ستعود |
لـو .. البَرَدْ لآمَسْ يدينگ وجرّب طعم الدفـآ مآعاش في يوم بآآرد[/center]
|
كم ياخذني شوقي
لذوق دفئك وكم هو البرد قارس لايجابهه غير حرارت شوقك ولهيب حبك كلماتي وحروفي تشكو البرد |
ويبيت المتشرد على هاك الرصيف . . بليلة قارصة البروده . . لامكان يأويه ولا غطا يدفيه من حسرته وجراحه . . لا امان لا حنان لا عطف . . لا مأوى . . عاري المشاعر منتظر من إليه يحسن تأخذه العزه فيحاول الوقوف . . لكن سرعان مايسقط فجسده لا يتحمل العثرات . . أكتفى طعنا من قلوب لا ترحم . . أكتفى جرحآ من افواه للكلمة لا تثمن . . أكتفى أملآ بعالم مجهول .. وسيبقى مرتجيآ قلب له يفهم . . لا يشفق بل يعشق فمن يجدك أيها المتشرد ليروي ضمئك حبآ . . ويدفي بردك شوقآ . . ويلملم شتاتك حضنا . . آآآه بفارغ صبرآ ينتظر . . وهو يحتضر . . وبتفاؤل يتمنى وصول هاك المحب قبل فوات اوانه بوح/المتشرد |
الساعة الآن 03:24 PM. |