|
على قارعة الطريق
الملم ماتبقى من اشلا قلبً محطم ولكن محطم من شدة عنف الحب الذي يعيش فيه هلي بسؤالك يا زمن الن تكف عن تقديم الاحزان لنا ولو لمرة واحده غض الطرف عني |
لقد سمعت نداء القلب حينما دق الباب من هو بحاجة للحظات حنان قد افتقدهااااااا بطول الغياب انت يامن اصبحت ملكاااااا متخفياااا خلف الستار جعلت الروح تتعلق كحمامة مسجونة في قفص مصنوع من الذهب والالماس مااجمله من قفص الا انه سجن للقلوب لاتستطيع تلك الحمامة ان تخرج منه فجميع ماتوده وترغب به ملك يمينهاااااااا ولكنها على الرغم من ذالك حزينة وتشعر بالملل والضيق فتحلق حول ذاك القفص وتعود مرة اخرى لتعانق اسواره وتذرف دموعااااا حارقة تجعلها تبكي مرارة البعد والقهر فالكل يعيش بحرية الاهي قابعة في ذاك السجن تنظر الى العالم وكانه عالم غريب عن عينيهااااااا لم تره منذ كانت صغيرة تلهو وتمرح كالصغار لا تعبأ بامور الكبار اما الان وقد كبرت فبدأت تشعر بالاختناق وتريد الخروج لترى ماخلف الغيوم لتجمع مابقى من لحظات لها في الحياة فليس باستطاعتها التحمل والتحليق بذاك القفص ومتى ياتي من يستطيع ان يخرجهااااا من ذاك السجن وفجأة رات امامها من كانت تحلم برؤيته منذ سنين من كان يؤرق جفنها ويحرمها لذة النوم فنادته من بعيد واقبل عليها متلهفاااااا متعطشا للامساك بهاااااا فهي كجوهرة نادرة الوجود وماان سمع صوتها المتذبذب حن اليها ووقف امام قفصهاا وكلمها وداعبها بانامله فشعرت بالامان وادركت كم هو منبع للحنان و هو من سوف يخرجهااااا من ذاك القفص ففتح باب القفص فاشتمت رائحة الحرية وسارت معه الى اخر الدروب وهي تحلق من حوله بحرية فرحة بلا قيد ولاسجن |
الريح كاذبه وأوراقُ الشجرِ ...أول المؤمنين !! لم أصغي ألى مواعيدي الفارغه فخرجتُ بغير هُدى ...أبحثُ عنّا حين غاب الرصيف !! وأتجاهاتنا مغمورةً بالتيهِ كآخر دفءٍ يتطاولُ سهواً على مواسم الخريف !! كانت الطرقاتُ ...أشتهاءاً غريباً والنوافذُ كلها تعلنُ أن الشمس ذاهبه وكانت أمسياتي باقاتٌ من ألم وعرفتُ بأني جروحٌ تنزفُ راغبه !! أيا هذي المقاهي البعيدة ألآمال ... خذيني لملاذٍ يحتويني ... فكلّي ذنوبٌ .. ولحظاتي تائبه !! |
{ هيأتُ } نفسي كي أبقى لستُ أنا ! أتفرجُ على{ هامشِ } الحروف الذي أكتبهُ على { طاولتي } البعيدة! فتتعالى الضحكات ! من جاءَ بكِ غاليتي ألى هنا ؟ ومن قالَ بأننا { نسكنُ } حيثُ تكتبنا الكلمات ! للقهوةِ { مزاجٌ } آخر صغيرتي .. أعتادَ منذُ وقتٍ أن { يقلقْ } بعيدًا عن هامشِ { الطفولةِ } ونأى منذ { أمسٍ } لا تعرفينهُ ألى جزرٍ آخرى .. ومدنٍ و { فراشاتٍ } ... وسماواتْ ! ولآخر { قطرة } ... أدركُ بأني أتفرجُ على { حزني } بشغف! " بين { نهرين } ..!! |
حرية المشاعر
لايضاهيه اي شي حمامة السلام ملت من انتظار السلم المزعوم طهر المعاني لوثتها خبث النوايا ملامح اليل باتت مشلوله عاجزتً عن الترجمه شمس النهار فقدة السيطره على كل ماهو جميل ووضح |
يتعبني أحياناً ماأعرفه عن شعور الآخرين تجاهي ولكن حين أتذكر بأني لاأحمل لمن حولي إلا كل أمنيات بالسعاده يطيب لي العيش فأدعهم ومايفكرون ... وليكن لهم مايضمرون ..... |
اجهل كثيراً
عن ما ستقدمه الحياة لي واجهل كثيرا عن ما يخبئه القدر لي ولكن ما اعرفه حق المعرفه هو اني احب والحب لايعيش الا بقلب حي ومفعمً بالامل |
اذا
كانت انت من تسألني عن حروفي وعن عباراتي وعن اشواقي وعن ذكرياتي فماذا اقول انا انت اساس كل شي لدي وانت منبع الحرف وانت حرات الشوق وانت كل شئ كل شئ كل شئ |
|
وجورية زاهيه تتخفى بــ لباس ليس لها ترسم للحب طريق بخطى متهاويه وقعها بفكري لايمكن أن أنساه تكتب وتهمس بدقة متناهيه أعرفها وأميزها.. لوكانت بين حشود ... جامحه؟؟ (خيال) |
| الساعة الآن 03:29 PM. |