![]() |
رمضان كريم
: : كل عام وأنتم إلى الله أقرب .. |
أنت أجمل أعيادي . .
http://up.damasgate.com/files/viyg3npxs5s8a9hiqkjt.jpg اعاد عليكم صيامه .. عيد مبارك.كل سنه وكل عام وانتم بخيـــر. . |
عربي في نيوجرسي
http://up.damasgate.com/files/yi5e71isojk6k2zq326j.jpg في عام 2005م بعد أحداث 11 ستمبر . ذاهب للعدو ذاته أصعد له اعانقه حتى انسى لحظة انه كان عدوي حقيبة سفرى لم تسع وقتها لـ الكثير ليست كافية لغربة طويلة أحمل معي طموح أكبر من قدرتى على تحقيقه صديقي يبادلني النظره في المطار .قائل لا داعي لسلام لن تطول هاذي الرحله اراها في عينيك .مبتسماً لنجتمع مجموعه شباب من الوطن العربي كنت اصغرهم سنن وكثير الكلام ببراعة . محاولة كفاح نجحنا فيها أكثر من مرة ثبات طويلا. كنت لا أعلم مايعنيه لي هاذا الشماغ أو الغتره .أسمها ماشئت . حتي أن اهتدتها لي فتاه من أصول لبنانيه .كانت بمثابه اخت لي لاخر يوم لي بهاذه الارض ولن اعود بعدها مرتديه في نزهه بعد ان عرض علي زميلي دخول احد الاماكن الاحتفال بالعوده كان صغر سني لا يسمح لي بدخول .وسـ يتدبر امري لـ معرفته احد الامن . عند دخولي يبدو اني ليس العربي الوحيد كان هناك . وعند جلوسي مع قليل من التئمل . مفاجئني احدهم ليس عليك ارتداء هاذا الشي هنا . بنظره معي قليل من الاستغراب والتعجب!!إعد ماقلت رد قالاً اعطني اياه وعند خروجك بمكانك استعادته . لا مكان للوحوش هنا .وليس انت ببغداد ياصاح اسائني ماقال وقلت ليس نحن ببغداد ولو كنت ببغداد لكنت في اعداد الأموات ليعود بعدها علي كرسيه يرمكني بكره . انظر لـ صديقي الا انه ماسك راسه يبدو اني قلت شي لا يرضيه اما باقي العرب الموجودن يبدو ان المشهد عظيما بالنسبة لهم كانت العودة شديدة الصعوبة رغم أن العوده اسهل واسرع الا ان العوده بهذه السهولة متعبه عدت من حيث أتيت حامل نفس الابتسامه اللي هداني اياها صديقي بالمطار في صاله المطار لـ حد الدول الاربيه استوقفى الامن وانا أرفع رأسى لأعلى بكبر مستفز تفتيش رغم أننى لا احمل اى حقائب غير هاذا الشماغ كانت طريقة التفتيش غريبة وانتظرت نتيجه التفتيش حتى صرخ أحدهم بتعاطف أرجوكم اتركوه يمر انه مجرد رجل عايد الي وطنه. ملاحظه ليس ماكتب هنا كاملا الكثير لم يكتب . .. |
http://up.damasgate.com/files/1qxtjuj2zmcgdn5ge5z4.jpg أحبك قليلا .. لأنه لم يعد لدي غير القليل من كل شئ اقولها على غرار ابطال افلام الابيض و الاسود حين نلتقي سأخبرك لحظتها بلا خجل أني اشتاق سأختبئ في حضنك وأخبرك عن حزن يشبهني وطريقتك في انتزاعه مني عن مشرط الطبيب الذي صنع جرحا أعمق قليلا هذه المرة سأخفي عنك كيف أصابت روحي بالحزن وسأغطي ملامحي جيدا حتى لا تلمح الثقوب التي صنعتها الكوابيس ومصاصي الدماء وعتذر عن زعاجي لك ورحل. |
http://up.damasgate.com/files/uc2b95e0vb7d6egjtgzs.jpg كانت تعتقد ان طوله يناسب وسامته وان عينيه ماخذه حساس مرعب ولكن خجول جدا رغم جراة عينيه تراءه فارس من فرسان العصور الوسطي كيف تراه هذه المجنونه وهو الولد الذي يتسأل عن سر التشابه الغريب فى ملامحهم الصينيون. علي أحدهم ان يقدم لها اعتذاره سامحيه فـ هو لم يصادق احد حتى النهاية ولم يحب شىء حتى الموت . .. |
http://up.damasgate.com/files/omuz2v2aszasfjcb7xkt.jpg سألني اليوم عنك ! كنت اظن انه لن يبالي .. . لكنه فعل بابتسامة تشبه ابتساماتك سألني عنك ! بيد مرتعش ألملم ملابسي المتناثرة على ارضيه الحجرة المتسخة بعلب الطعام الفارغة واعقاب السجائر وارتدي ملابسي . أحكي له عنك ! لأول مرة اجرب معه ذلك... أن احكي له ضد ارادتي ان أنتهك سر وحيد ابقيه بيني وبينك أحكي له أشياء متناثرة ثم اعاود نفيها ثم أقرر التوقف عن ذلك ببساطة تخبرني اني اكذب وببساطة اخبرها أني لا أريد ان اتحدث عنا أنا وأنت ! أفتح الباب يصدمني الهواء البارد رغم ارادتي يضحك وهو يتساءل عن سبب البرد والصقيع الدائم الذي يسكنني يخبرني دايما ايدك باردة ابتسم دون ان اعلق الملم ماتبقي مني . والمغادره في وسط الزحام . مخفي يدي في بنطالي ليتسرب لها ذلك الدفء الذي تعرف وحدك سره. |
http://up.damasgate.com/files/b5jcen39iagbwm2rohl7.jpg حين ماوضع قدمه علي الارض بخطوات متوترة . ينظر في عيون المارين يبحث عن وجوه كانت مألوفة . . اتجه إلي الشارع المقابل يتلفت حواليه يبحث عن لافتة تحمل اسم الشارع . فلم يجد . سنوات مرت منذ أن افترقو عن كل شيء ... عاودت النظر .. كانت هناك لافتة تحمل اسم شارع قديم توادعاء عندها و وعد كل منهم الا ينسي الاخر قد مزقتها السنين وان زمن لا يعود لـ وراء. من حينها لم يعد |
http://www.up-00.com/s3files/bR392361.bmp عيون سوداء واسعة .راس مرفوع بكبرياء يد صغيرة حانية طاقة نور تهل من الجبهة نظرات عيون زائغة لا تستقر فى مكان لا تتعجبوا انها فعلا ملامح قاتل مأجور اندفع لأحتضانه دون وعى . هكذ.! |
http://up.damasgate.com/files/369zoggxkrtrg357vj8u.jpg بعد نفادِ صبر من أحببت وصبر القصة على أبطالها. رمقت المقهى بنظرة ضمتني فيها مع الذين لا تعرفهم. ورحلت . |
http://up.damasgate.com/files/ce7eioyuoc79wsbwspp2.png رفيقين وحيدين. كانت تضرب .العيال حين يضربونه حين كان صغيراً ونحيفاً ضعيفاً جداً يغري بالاعتداء تراقبه وتهدد أي من يقترب منه كانت تقول له إنها لا تخشى أن يحبها في يوم من الأيام لأن الرجل لا يستطيع أن يحب امرأة أسندها وهي تتقيأ وشاهدها وهي ترتدي ابشع الملابس وجلس بجانبها حين تعرضت لـ حد الامراض كان هذا قبل لم يعد يشد شعرها كلما أراد وتطلق شتائمها وتلاحقه في أنحاء المكان وغالباً بعدها ما توسعه ضرباً عقاباً له لم يعد يصافحها بل وان رائها هي نظره تعرفها .مثل نظره الاغراب . |
|
http://www.up3rb.com/upfiles/aN382625.jpg قالت انه يقص الحكايات ليهرب من الموت لا من أجل الحب وأن الرجال يحبون على طريقتهم وأن رغبتها في تحويل المشاعر لحروف تعادلها رغبته في الفعل بصمت يليق بالفرسان. |
لمن لا يمتلك تصريح تنقل.
http://www.up3rb.com/upfiles/20m84237.jpg كانت تتكلم والشحوب يملا وجهها قالت له اولاً افاقت للتو من النوم ثم قالت انها مريضة وتصنعت سعالاً .ثم تلعثمت وادعت أنها أمضت الليل في حفلة لا تذكر كم الحجج التي لفقتها كي لايسمع الحزن في صوتها على الهاتف لكنها تذكر ضحكتها المتكلفه ودفء صوته الذي تعلم علم اليقين أنها تسمعه للمرة الأخيرة صمته الطويل . الشوق في صوته كانت غاية في اللامبالاة لحظة الوداع.كانت غاية في البرودة والقساوة والتحجر. |
http://www.up-00.com/h1files/vGt34960.jpg أفكر في الاستسلام في تلك الحظة إثارتي من ملامستك لفمي بكفك وأنا أمنعك من الإستمرار بمزاحك القبيح الذي أخجل منه دوما لكني أحبه ملامستك لفمي التي سمحت لك ان تشعر بنعومة ذقني الحليقة ولمس مكان الجرح الذي تركه الحلاق أسفل شفتي العليا. |
http://up.damasgate.com/files/j0w73xysoaauvkfi1c5f.jpg نزلت من القطار المتجه جنوبا اتجه بخطوات متوتر إلي السلم الخشبي ا لذي يفضي إلي خارجالمحطة. ارفع الهاتف :صديق يقوم بدور الأب :أعتقد كل ماتدريده هو ان تقضي ليله سعيده بحضان الالوية الحمراء (الالويه الاحمراء أسم مرعب لسكان المدينه يحمل الافكار الشوعية). في طريق العوده على الكورنيش سيدة تتمدد على السور تقرأ الجريده و في البحر رجلان على مركب خشبي عتيق يقذف احدهما في الماء حجرا كبيرا موصولا بخيط في يده ثم يعاود الكرة مرات عده لسبب ما. لم اجد ما يفعله غريبا . كان غير مفهوم. في الطريق جسد لفتاة يتدفق.الدم من رأسها يتسابق الماره لـ تغطية صدرها المكشوف المغطى بالدماء ووراء نافذة البار الزجاجيه رجل يتشاجر معا احدهم تتركه عيناي لترتاحا و تجاعيد الوجه ادندن لحن اغنية احاول تذكر كلماتها لكني لا اتذكرها في الشقه نحرحب بالروتين المعتاد نجلس معا نشاهد غزو العراق نتذكر صديق نفتقده عاد لبغداد ارفع السماعه لكي اعيدها: دعه هو من يتصل. |
http://up.damasgate.com/files/my30wxovjpi2w8qcp2be.jpg ليس أحد هناك جديد غيرنا نحن الممسوسون بالسراب والحزن والشعور المتكسرة كأحلامنا نحن الرواة المتواطئون مع العيون المريضه لا أحد غيرنا يبحث بشكل تلقائي عن نساء الأمازون في كل من نقابل نبحث عن الوجوه الشاحبة . نبحث عن كل ما ارغب في كتابته نحن القادرين على ممارسة الكتابه و التسكع والحب والموت جنبا الى جنب دون ان نتحرك نحن ساكني العالم الإفتراضي لأنه ليس هناك احد فيه غيرنا. |
http://up.damasgate.com/files/c1nrqycgxcu3m693nrm0.jpg هو لا يعرف . أني أأمن جانب الفشل ذلك يعطي نتائج اكثر احتمالا واقل رهبة يجعل الألم والجرح محدودا تماما لا يعرف أني أحبه لأنه مستحيل ولا يعرف ان يحبني كما أنا لا يعرف أن يثق في قدراتي التي اظن انها تصلح فقط لتربية الطيور واللعب بعلب البيبسي الفارغة والبلونات على الارصفة . |
http://www.up-00.com/h1files/AzQ70941.jpg لا انتظرك لأن ليس بيننا موعد لكن جودك داخلي يؤنسني رغم الغياب حين أشعر بالبرد يسري في أوصالي . اجرح يدي لـ تسقط انت مع الدماء تغطي ملابسي والرصيف أترك كل شئ وأجلس جوارك ضنن مني أنك تعتني بي. |
http://www.up-00.com/h1files/aZU42892.jpg في ذلك اليوم ضاجعها أولهم بينما اغتصبها الثاني وتحرشت هي بالأخير في ذلك المكان تجلس تفتح الزجاجات تستمتع برغوتها البيضاء وطعمها المر ممزقة تماما لا تفكر في شئ لا ترغب في لحظات حقيقية أبدا تشاهد تفاصيل الشوارع وحدها تنظر في وجوه البشر كأنها تطالعهم لأول مرة وبعد ان تنتهي . تعود لإفتراش الارضيه الباردة وتنام . |
http://up.damasgate.com/files/9mqm7hvqatfcombt286z.jpg هناك من يعرف بصماتك. عالقه في روحي دالة على جريمتك الجلوس على الرصيف كرات الثلج وترك جرح في جسدي من غير قصد ابدي النزف. |
حين اتي الشتاء تذكرها و تذكر أول مرة راها كان مايزال طفلاً وقتها تعارفا. فـ راء كل النساء فيها و أحببهن و لما شاهدها مع صديق بعد شهور كره فيها كل النساء. . |
http://up.damasgate.com/files/ar61wuaym56eg15f6py1.jpg قابله لتصديق. نظر في الصورة و سأله: * كم مرة؟ : ماذا؟ *ضاجعتها؟ كم مرة ضاجعتها؟ صمت. ثم ابتسم : و لا مرة! * مستحيل!! نمت بجانبها و لم تفعل شيئا.؟ نظر إليه نظرة متفحصاً. ثم همس: * هل أنت عاجز؟ صمت. : و ماذا كنت ستفعل أنت.؟ *أفعل؟.. لست عاجزاً : و لا أنا. أنا فقط أحببتها. |
http://www.up-00.com/s3files/G2E70176.bmp في ركن الحجرة أجلس وارقب أشيائي وهي تتسلل وتغادر تبدو الحجرة مزدحمة بالكثير من المرضى. على كرسي الطبيب أجلس دم يتسرب من يدي يفسد الشاش والكرسي طبيب يبداء يومة ببتسامة ربما أخذت قليل من الألم على عكسي تماماً منزعج وغني بلا سبب.. نيرس تتصرف بعدائيه با ستخدام المشرط وسكب المطهر ولف الضماد متأكد لم اقابله قبل قط. لم انزف حتى الموت لكنه كان جرح غائر. |
* خائن وعميل1
http://up.damasgate.com/files/zpqkxnxnw6vcv6hyog32.jpg جنوب الولايات المتحدة الامريكية..في ولاية ميسيسيبي عاصمه الولاية مدينة جاكسون .يبلغ عدد سكانه ما يقارب 184.256 نسمة . نسبة المسلمون حوالي 2%00 يوجد 15%00 من العرب الامريكيون من اصول لبنانيه وسوريه . مدينة شوارعها مقتضة بالزحام العربات الراكنة والمتحركة القطط وبعض المتسولين الراقدين تحت الحوائط أفراد غرباء أتو المدينة في الوقت الخطأ كان هو أحدهم . التجول مع اصحابة في شوارع بيكايون تفضحة ملامحة وشعره وعيونة السوداء صخبه ومرحه وارائه الثورية لن تطول تسقط علي وجهه الشاحب شمس الغروب فتظهره أكبر من عمره. في احد السهرات قدم عليه احد الشباب ليعرف بـ أحد الشخصيات اليهودية وخصوصا من اسرائيل لم يكن لأ يتقبل الإخر بل يتقبل الإخر مهما كانت ديانتة لكن الذاكرة خانتة وخذته بعيدا لمجزره صبرا وشاتيلا وقانا الاولي والثانية ابتسم صديقنا ببتسامه شاحبة مع هزه الراس لتشرف بمعرفتة. وذاكرتة تعود به الي مذابح كثيره. |
*.........2
http://up.damasgate.com/files/dsn2vbp5tu3rtxxs6mwn.jpg كنت أقف على بعد أمتار قليله منه أنظر إليه وأرمقه بصمت كان الحزن يكسو ملامحه ولم يستطع وجهه الأسمر أن يخفي مشاعره . وأثناء خروجنا سلمنا على بعض لم يكن بيننا أي علاقة ولكنا صرخنا واحتضنا بعضنا بكل بفرح ولهفة وضكنا وكدنا نطيح فوق الناس ضحك الكل معنا بنظره أستغراب وتعجب! في حجرتة الصغيرة وملابسة المتناثرة وبعض الكاست لـ خالد عبدالرحمن ومحمد عبدو يخيم عليها مشهد الحزن قضينا ما تبقى من الليل لعبنا الشطرنج وسمعنا الضحكات ربما تسللت الدمعه الهاربة من عين احدهم في تلك الامسية الصاخبة . |
http://up.arb-up.com/i/00027/6rzsbuifw72l.bmp توصيله صديق لجامعه القاهره بسلام كان يوصلني حتى شارع الجمهورية ويتركني اواصل المشوار فاجتاز شارع الجامعه رايح جي وأقفز فوق الحواجز مرة وقعت كدت افقد يدي وظللنا أشهر على انها توصيلة محترمة كريمة يستوجب ان أظل أشكره عليها والوح له حتى يتوارى من الشارع حتى ركب معنا صديق : يا راجل دا قطار الانفاق او الميكروباص اريح ولكني بقيت أشهر يوصلني و أموت في الانحناء له شكرا. حتماً كل ماريت سياره تشبه سيارته ركضت خلفها واشر وضحك على مشاويرنا. . |
*....3
صحوت من النوم فزعا بعد غفوة صغيرة لا أدري كم مر من الوقت كنت مستيقظا قبلها يقف بجانبي حتي ألملم حاجياتي في حقيبة لنزول الي الشارع بعد امضاء ليلة في غرفة منعدمة الإضاءة ازداد الصباح جمالا مع انسياب أغنية ترددها فيروز ماسك حقيبتي لخراج الكتاب وقلم لدون بعض الاشياء التي تلامسني في محاولة للتغلب علي ذاكرتي الضعيفة أستكمل قراءتي متجاهلا نظرات الاستعجاب المصحوبة بهمهمات وتعجب من حولي مع خروجي من السيارة يرتطم أنفي بأحد عملا لـ إف بي اي رافع أشارتة في وجهي ( صديق يرتدي قميص كتب علية لن نصمت .ليس هناك مشكلة في العبارة بل لماذا كتبت بالعربية) تم اخذنا وربطوا عيوننا سرنا مسافة طويلة قيل لي فيما بعد أنها لا تزيد عن مئة متر ولكني أراهن أنها تزيد عن الكيلو متر وأدخلونا على شخصية لابد أنها خطيرة ونزعوا الرباط عن عيني سألني بكل حنان عن شخصية معروفة عند الجميع مارايك فية. لـ ارد على الفور لا اعرفة. ( سمعت احدهم يقول ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قال أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه ، ومن شر عباده ومن شر همزات الشياطين ومايمكرون. لم يصبه مكروه في يومه وليلته ) وأنا قلتها عشرة بل وكثر وانا ابحث عن مخرج ولم اجده بعد. |
الساعة الآن 11:08 PM. |