![]() |
اقتباس:
العزيزة الغالية وجداً / زهرة الاسلام وجودكِ في نبضات مانزفه قلمي يعني لي الكثير والله ،، لأني أعلم أنكِ حينما تلجى لمكان تتوجهى بالجمال ويكون صبغة بهاء من حضوركِ وعناق روحك ِ العذبة وقلمكِ الذي يسعدني جداً قراءته يسعدنى حضوركِ دائماً ولا يسعنى غير الانتظار من القلب اشكركِ ولاعدمت حضوركِ الغالى وفقك الله عزيزتى ودمتى فى سماء النبض فائق تقديرى وأحترامى (( ساحر النبض )) |
ما أجملك
أيها النبض |
الرائع ساحر النبض
ولعبقك سحر مخلد كول الود |
ايهاالساحر
انتقنت سحرك كما انتقنت حرفك لك مني كل الود ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ |
اقتباس:
العزيزة الغالية / نقطة عطر مايميز حضورك أنه يأتي بالورد فينثره ... على ملامح أوراقي لتزيدها جمالاً ... وتزيد أسطري ألقاً ، وهذا الحضور المميز ... الذي تأتين به يطمعني منكِ بالمزيد ... فشكراً لك سيدتى على رفقة أسطرك ... لأسطري ونبض ماأنزفه لمقام هذا الخيال ... سعيد بهذه الاطاله ... وأسعدنى أكثر أول تواجدك ... دمتى بكل خير ... فائق تقديرى وأحترامى (( ساحر النبض )) |
اقتباس:
العزيزه الغالية / \ نقطة عطر وهاأنتِ هنا تحطين رحالك ورحال قلمك ... البهي الجميل على مشارف نصي لتزيديه ... بهاءً وتزيديه جمالاً .. ولتكوني في حضوره ... وحضور الحرف رونقاً أضاف عبق التميز ... لكل أوراقي .. لقلمك وسموه دوماً منزلة التقدير ... والإحترام ، ولفكرك ود القراءة والإمعان ... فشكراً لك ولقلمك .. وشكراً لحضورك العاطر ... دمتى فى رعاية الله وحفظه .... فائق تقديرى وأحترامى (( ساحر النبض )) |
اقتباس:
العزيزة الغالية / همسات حالمه كم أسعدنى أرتشفك الجميل لنبضاتى ... أتمنى إلا تكونى من العابرين هنا ... لكِ ودى يعانق همسكِ الرائع ... وباأنتظر نسجكِ ... فى رعاية الله وحفظه ... فائق تقديرى وأحترامى (( ساحر النبض )) |
اقتباس:
ياساحر ..!!!! نقل طيب وسلمت أناملك |
هــــديــــة المــــيــــلاد وأصبح لزمن البحر اعلاناً من هدنة الصباح ليحضنه ... كعادتي أمسكت بجسد أوراقي وبدات أتتبع أخباري ... كتبت ـ اشتقت ـ وحلمت وبدات أسترد ابتسامات الحبر في الورق ... وقبل أن أبدأ بترتيب هندام اشتياقي لعينيكْ ... قرأت على ساعة نبضاتي حروفاً لم تكتبها من قبل أناملي ... كانت في لونها الليلكي أشبه بمساءٍ يترفق برقصات القمر ليحضنه ... كانت في ولادتها للعطر سنابل تتساقط من أعلى رابيات الشغف ... وكنت أتأمل نبضي يسألني في هذا اليوم كيف تكون ؟؟ ... سألته من أكون ... سألني من تكون ... ؟؟ أدركت أن الحروف لم تعد تستسيغ قهوتي في هذا المساء ... والكلمات التي اخترته أزياءً أرتديها في بهو ابتسامتها تنتقدني ... والنبض ما زال يخبرني من أكون .. وأعجب من سؤاله كيف لي أن أكون ... ؟؟ اتكأت على منضدة أبجديتي .. وبدأت أعزف مقطوعاتٍ لها ... أحبكْ .. أحبكْ .. ياااااه كم أتعبني اللحن هذا المساء .. عزفته وكنت أعلمه ... وعزفني وهو يجهلني كيف أني بحبها لا زلت أنبضه ... وأدركت الميلاد في قلبها .. يااااه يسألني قلبي عن ميلادها وأنا أذكره ... كم أنت عاشقٌ حد الثمالة قلبي .. تسألني وهي في جوفك النبض ... تركت بعضي عند تلك المنضدة الخالية من كل شيء إلا من تنهداتي ... نعم اشتقتها ، اليوم عيدُ ميلادها ... كيف لي أن أكتب عشقي اليوم .. وهل ستكفيني بحور اشتياقي لأعبر اليها ... وهل سأجدني في عينيها ، واليوم أحداقها تتسع سعادةً لتحضنني ... أدركت أن الحلم في ضفيرة اشتياقي سينهمر من بين أناملي ... وبدأت أبتاع لأميرتي هدية الميلاد .. من جادات فيينا التي في أحرفي ... ومن أغلى مقصورات الحب في تلك الوردات التي تولد من حبي ... ابتعت الجمال ومن الجمال ابتعت الوفاء ومن الوفاء ابتعت الاشتياق ... ومن الاشتياق ابتعت العذوبة ومن العذوبة ابتعت الحنين ... ومن الحنين ابتعت الحب ومن الحب ابتعت الأنوثة ... ومن الأنوثة ابتعت حياةً في أحشاءها ولدت لتسكنني فأعيش ... أدركت أن هديتي اليوم بعضاً من هداياها في الماضي ... وبأنني رغم الحرص أتيتها بالذي تلده أرحام نبضاتها فأشتريه ... أتيتها وقبلتها قبلة الخجل على شفتي اشتياقها لي ... وهمست في ملامحها وعند عزف ابتسامتها ... أحبك فهل تقبلي هدية ميلادي محمد محفوظ عمر باحارثه |
قبل احتضار الصبح دنيا الوله تعيد لذاكرتي ارتحال الحنين ... تذكرني بذاك القلب المليء بجنون العاطفة ... دنيا تقاسمت بوحها في أحشائي حتى ولدتني الذكريات ... وأعطت لجنون الشوق شعور الصمت بجدلي ... كم توقفت عند شواطئ خطواتي العاشقه أداعب الموج ... بأطراف همسي إليها .. وأترك لبقايا همسي العتب ... تلفحني سياط الشمس عند الغروب في شفق الابتسامه ... أدعوها لتكون عروسي ، وتدعوني لأكون ضيفها ... كم أشتاق لذاك القلب المليء بجوريات الكلمات ... متى احتضن همجيتي وعلمني كيف لكلماتي أحتضن ... كيف أحتسي نبيذ الأنوثة من تقاسيم ماسات الندى ... ومن شضايا أحفاد العطور في جدائل أنفاسها ... كم أشتاق لأقول لها أحبكْ بمزاجية عتبها حينما أغضبها ... وبنشوة الطفولة التي أحتضنها متى ابتسمت إلي ... كم أشتاق حضن يديها تمسح عن وجنتي دموعي الألم ... تشربني انهمار حضور لأشربها احتياج حنان ... كم أشتاق لخضاب أحداقها يعيد لسيرة أيامي الشغف ... يتركني في مهد حروفه لتنطق في شفتيها رقه ... كم أشتاق لأكون جنينها الذي لا تلده رحمها فأبقى حاضر المخاض ... ولذاك العطر في غمضة هدب أطرافها كم أشتاق إليه ... يا سيدةً علمتني كيف تنسج الحروف من أحشاء البحر ... وعلمتني كيف أشك خرزات المطر في طوق الموج ... وأقلده نحر السماء في حفل تتويج الغيوم لأسطورة نبضاتي ... مهلاً لا ترحلي عن عالمي المليء بصور العذوبه فيكْ ... كيف للروح أن تلد النبض في الصدر وأنتي الحياه ... وكيف للكلمات تهشيم هامة الضياع وفأس بعدك ينحرني ... وكيف أضيع في قلب الوقت حاضراً بعد رحيلكِ عني ... أتعلمين أن الوردة في فنجان أحداقي تنتظر يديكْ ... كم تشتاق لذاك العطر ملامسة جسدها لتفوح خمائل لقاء ... أتعلمين أن الرقة في عالم النساء شربت ثمالة الدهشة منذ رحلتي ... أصبحن في فلك الجنون ينظرن من خلال عينيكْ ... وأصبحت أنا من عالم الدهشة أبتهل لألقى في حضرتكِ أشيائي ... أتعلمين كم من الحروف سفكت على جسد أوراقي ... كنت في الماضي أعيدكِ إلي متى جاءني بريد الحب لأحضنه ... واليوم جهل عشاق نبضاتي أعادني إليكِ بصمتٍ يجهلني فأنسجه ... يا سيدتي ملامحكِ لا تزال في برواز عيني ... ورسومات طيشي في الحب تصنع من حياتي حنين ... أغمض بقايا الهدب على كسل اشتياقي إليكْ ... وأترك مابين الهدب والكسل جمرةً من أمسي الحاضر ... يا سيدتي لا أعلم كيف البحر تكتبه أنامل الشفق من ابتسامتكْ ... لكنني أدرك أن البحر لا يبتسم إلا من شفتيكْ ... وبأني الذي اختصر موازين الجهل ليتعلمها مواساة فراق ... لم أكن أدرك أن العالم يفتقدني حتى افتقدت ذاك الحضور ... ولم أكن أدرك أن الوله في هذه الدنيا .. دنيا تسكنني ... تعيد ترتيب ما تعثرت به من أسى في دواخلي وأنتي بعيده ... تجمعني من شتات الأمس لتذكرني بحاضر الحب إليكْ ... يا سيدتي قبل احتضار الصبح على ملامح الليل ... سأضع على نافذتكِ وردة البنفسج وأعطرها بهدير المسك ... لن أكتب على طرقات المساء أحبك ... فأنتي تعلمين كم ينزف الحب في أحشائي ليلد رحيلي إليكْ ... لكنني سأنزف الشوق قبل قبلات الحب بأحداقي ... وفي ذات الأحداق سأسكب من قارورة دمعي عطر احتياجي ... حتى إذا تنفست الوردة قبلات شفتيكْ تذكرتي أني هنا ... وتذكرتي عاشقاً رسم بأنامله الشمس من مخملية أحداقكْ محمد محفوظ عمر باحارثه |
سيدة الحب الاستثنائية مشطٌ يغازل أحداق خصلاتها ويروي أوردة المرآه ... يعاود اقتطاف الزنبق من على ملامح المساء ... ليداعب من بعد جهد المسك أطراف عناق الجدائل ... صورةٌ لا تشبه فوتوغرافية العشق الساحره ... لكنها ترتسم على محيط شرفاتها تاركةً حمرات الشفق ... هناك وعلى بعد ليالٍ من ضياءٍ مترنح الملامح ... سقتني ابتسامتها أنانية الحياة واعتياد الفناء فيها ... لم أكن حائكاً من سلالة البنفسج ... لكنني تعلمت كيف أصطف مع ملوك الورد ... في مائدةٍ مليئةٍ بعذارى يعشقهم الندى ... تعلمت كيف أدرس سيادة الجنون في مخيلتي ... حتى تعتلي منصة خمائل التويجات ... تعلمت من زبد البحر انتقاء شاطئ الاشتياق ... فعناق الشاطئ لا يتكرر في حجرات القلب ... وبدائيات المشاعر حينما تلوكها همجية الوفاء ... أدرسها قافيات الهمس لتتعرى من جهلها ... امرأةٌ كانت قطرات النبع تقطف ابتسامتها ... وتبعث إلى يتامى الشوق قبساً يعتنق آمالهم ... مكحلتها نثرات العود ... وكحلها المساء على أخاديد صباحٍ تستنشقه الشواطئ ... في أمومة روعتها أطفالٌ لا يزالون في رحمها ... يرددون أناشيد الفجر على حواء الشموس ... ويسهرون على جمرات الشغف في باطن أحشاءها ... حينما تمسك بالوردة يفوح من أنامل الوردة العطر ... ويعبق جو رومانسي النسائم على جسدها ... وحينما تلوك الشفق بين شفتيها يقطر أبجديات مساء ... يتداعى اليوم تحت أقدامها ليعلن الخضوع ... امرأةٌ من زمن البداوة ترمقها جفون اليمامة لتزيدها روعه ... في خاصرة جيدها تتكئ مفردات الشعراء ... قافيةٌ في مشيتها ، تعطي لوزن الأنوثة إجلال القصيدة ... امرأةٌ لا تدعو لضيافة حلمها سوى الحنين ... وعشائر الصدق من وفاء وكبرياء الشموخ ... إن صمتت تدرك في صمتها بوح الشفاه فتعشق ... وإن ابتسمت تساقط اللؤلؤ على شرفاتٍ من مرايا ... يديها براءةٌ تتغشاها طفولة لا تتعدى الحب ... في مشكاة أناملها يكمن وطن الشفافية ... ورواياتٌ من ذكريات القمر وبدايات الجمال ... امرأةٌ في نحر أحداقها وطن الأحجار الكريمة ... تنسدل من أعالي أقاصيص الماس ... ترصع شوارعها مدنٌ من فضه ... وذهبٌ مسفوك الأوردة يتشح ابتسامة عينيها ... يعطي لأكثر الشموس ألواناً من قوس قزح ... وفيروزاً لا ينتمي سوى لأنوثةٍ تعاقر ملامحها ... امرأةٌ تسخر من الألم حتى يتناثر رماده نسيان ... وترسم بفرشاة أناملها حيزاً من ظلال الهدوء ... ذا طابعٍ أرستقراطي النبضات ... وفنتازيا تنهمر من بين ابتسامتها لتختلط بالسطور ... موعدها مع القمر يخلو من وثنية العشاق ... وشرك الأقلام في أحفاد الأبجديات ... تأتيك من وصف الزيتون وأشجار الكرز البرية ... كالنخل تبقى متى داهم أنوثتها خفقات الحزن ... تزداد جمالاً حينما تسقيك مدامعها ... تبدوا في رسم بيكاسو خطوطاً من صنع القلوب ... وفي براءة الوجود من خلق الرحمن ... أميةٌ في عطاء الظلم لا تستسيغ أوردتها ما ينزف ... تجادلك بأكثر الحسن شفافية لتغزلك في صدقها ... امرأةٌ اعتاد الزمن أن يقبل أنفاسها قبل الرحيل ... والعطر اعتاد همس نبضاتها قبل أن تنثره ... وقارورة الشوق التي تحتوي أسرار ذكرياتها لا تهرأ ... تفوح من وجد البراري رومانسيات الأعين ... وبقايا من حسناوات شعراء الحب الأصيل ... سيدةٌ تعلنها أفواه الأقلام بين أجساد الأنامل ... وتخطبها أمهات القصائد لأبناء كلماتها ... سيدةٌ لا يخاطبها حبر الشوق إلا من خلف حجاب الخجل ... ولا ترتمي الأشواق على كتفيها دون استئذان ... سيدة حبٍ من درجة الحب الاستثنائية ... تكتب بكفيها الحب وتعانقه بكف ما رسمته في القلوب ... رائعةٌ لدرجةٍ تتخطى في همسها عذارى الكلام ... وضيافة الصمت حينما تخاطبك بصمت الورد شفتاها ... دمشقية الملامح بغدادية العود من أطلال الإسكندرية ... مهدها في ملامح فيروز وعذوبة كلمات الرصافي ... زمن بلقيس وورود بيروت وسحر اليونان محمد محفوظ عمر باحارثه |
لي عووووووودة
|
لا تعليق |
| تم أرسال الراوبط يا استاذ/باحارثه ونقلك طيب هنا | |
اقتباس:
اقرأ جيدا اخى لست استاذ / باحارثة وانما استاذى / باحارثة وانا انقل عنه واسمه اسفل المشاركة رمضان كريم |
تم غلق الموضوع لحين التأكد مما قدم نقطة العطر |
الساعة الآن 02:11 PM. |