|
أحتاج لرشفة حبر أروي بها ظمئ القصيدة.. |
وتتجرح حنجرة اللقاء لفرط غيابه.. |
وأعيدتشكيل اللحظة بسطور تلاشت مع أبخرة الشوق وحروف.. إقتلعت جذور المشاعر لهفة |
وأحلق بعيدا عن إحتفالات الأقنعة ورقصات الرياء وأغسلني برذاذ الطهر.. |
لأنك قاتلي سآخذ بثأري من شفتيك وأرتشف من ريقك بضع ثمل..! |
\ / وَ لِأَنك مُختَلفة .. أُتابِعك بِ صَمتْ | |
| أرتباط روحينا بقدسية الحب أسوأ مافينا.! فما ان تعترضهم أرواحنا.! أقسموا بإننا لانهمهم وإنتقادوا وهج حبنا وما أن تمر أرواحهم نلهج بحبهم.! ولا شي سواه.! الفرق بيننا وبينهم نحبهم ويعشقون فقدنا.! | |
^نور الدنيا^ متصقح زاخر بالحياة رعم أن بعض الحروف هنا تبدو مثقلة بالتعب إلا أنها مزجت بالجمال دمتي بخير أعتذر على تأخري سابقى بالقرب | |
.
آعــــــــــــــدُكِ .. بأن لم و لن يـصبح آحـــدٌ لدي مثلك .. .. تسستطيعــي آن تقولـــي .. بأنـــكِ توأم روحــــــــــي .. |
صوته القادم من ذبذبات أنفاسه لا زال يطرق رعشات النبض.. وبقوة كلمني عبر الهاتف ناديته ولم يسمع أربك بنبراته شهوة السمع أحدث زلزالا في كيان الروح بموجات ما فوق الصوتيه.. |
أجمل ما في القلب نبضه الشفاف حين يمد جذورة للحظة لقاء.. |
أتعلمين ... لم يبقێ سۆێ بضعت أشهـر ۆ يأتي الفراق لا محالــه .. آحس به في دآخــلي .. ۆ لڪِـــن آعدڪِ ۆ لن أخلف ۆعــدي .. . بأننــي لن آنسـآآڪِ ما حييت .. ^ ^ كتبت لإحـــدى رفيقـآآتــي.. |
.. و تتسسـآقط الأيام كأوراق الخريف .. أيام فرحي باتت قليله .. لآ آعلم لمـآ و لكن الشيء الوحيد الذي اعلمه .. أن فراقي بمن آحب بات قريبا جدًا .. لذلك سأحاول جاهده ان آعبر له بكل مافي قلبي ... حقـًآ .. آحبـــــك .. |
آكـــآد آختنق لعـظم آشتياقي لــ ...
لــمن سكـنتّ قلبي بكــل تأكــيد ... ~ |
آريد آن أفيق من هذياني آريد أن آصحو لأرى الحقيقه آضحي و أضحي .. و انا اعلم بأن من أمامي لآ يفعـل كل ما آريد الا لإرضائي لكـي لا أبتعد عنه .. ليسًا حبًا في قلبي و لكن ليحقق رغبته .. انني اتنفس عشق كبريائي يختفي كالدخآان .. ْ |
أحس بإنني في دآئـره لا اعلم أين آجد زآويه أتكئ عليها لأسند ظهـري و قلبي المجروح .. .. آهـ مـآ آقسسـآك .. و كل يوم تزدادين قساوهـ و كبرياء و جفاف في تعاملك معي و انا أصبح كالقط .. الذي لا يذهب بعيدا عن صاحبته.. اغرسسـي فيني حب نفسي قبل حبك لاني أصبحت افضلك على كل شيء و حتى على نفسي .. كبريائـي المسسكين أصبح يبيت الليل عائمـآ وسسط الوحـل .. آهـ ما آقسسـآآك و ما آقسسى العيش معـآآك .. لذا سأفكـر كثيرًا بالابتعاد عنك .. لاتخلص من قسوتك و من جبروتك .. .. ْ |
اتمنى ان تنسي من أنـآ ..؟؟ و كيف بدوت و كيف و كيف .. لانكِ ستصبحي من ذكريـآتي المحطمهـ .. |
قال لي يوما ما بال كأس صوتكِ يفيض ألما أجبته بفتور الحرف ألم تدرك أن قوارير الصبر نفذت مني..! |
وأحيانا.. يستهوينا المستحيل ولا نرغب بغيره بديل ترى ما السر.. |
فـ لنجرب الحب على نحو آخر حينما نتعطش ولا نجد من يروي أرواحنا نلتجئ للنوم وحينما نجوع ولا نجد من يشبع مشاعرنا نلتجئ للخروج لكن كيف.. وجميع الأماكن تكون به أكثر وضوحا..! |
إصفرت ملامح الحرف وغلّفت بأكفان الغياب الطويلة واستسلمت لأغبرة الحرمان لتفتح نوافذ الروح.. على برزخ الفناء |
قلت يوما.. هلا أمطرتني حبا قال.. وكيف والجفاف عنواني قلت.. قلبي حافل بالعطش قال عذرا.. فزمن الجفاف يحكم الرواء |
كل نافذة أفتحها إبتغاء رؤية شمسها أغلقتها وكلما أحاول أن ألمحها من وراء نافذتها أسدلت الستارة . . لا مجال لليأس لدي فسيأتي يوماً يتسلل ضوء شمسها من زجاج النوافذ و من خلف الستائر . |
خمري الهوى يا معزوفة نبضي متى أراك..؟ |
مغمسة أوتاري.. في تفاصيل الشجن تشد أطرافها قيثارة أنهكها الهجير تنشج الروح على مقام لذيذ من الوجع ياااااه ما ألذ وجعي منه..! |
أتعلم كيف اهتدت أنوثتي إليك لأنك الوحيد الذي تجيد احتضان مشاعري من الخلف حينها فقط.. تلتزم حواسي صمت الثمل |
عشت معك زمنا كان من أخلص الأزمنة طهرا وجدته موشوما بصدق المشاعر وأعيش الآن زمنا يحكمه الموت ويسير به القحط إلى المنفى..! |
عزفت لك كل ما عندي من حب نفخته لك في ناي السعادة المقدسة ولم أعلم أنني أتلوه لأسراب غيابك القادمة أخبرتك.. بأن المشاعر شفافة تماما كـ جناحان فراشة تتهشم بمجرد لمسة.. من جرح وما أدراك ما الجرح وحش أنيق.. يقتات من شريان الروح رويدا رويدا.. |
قال لي مرة ألم يخبركِ نبضكِ منذ ألف مطر..؟ أنكِ في كل غيمة أنثى المطر |
احـبكِ .. نـــعم آحبك .. و آشتاق اليكٍ مرآتِ عدهـ ولكن كيف لقلبي أن يفصح .. . . |
أشتآآق إليكِ .. آين آنتي .. و آين شوقكِ لي .. أعلم يقينـآ بأنكِ مشتاقتٌ اليّ أيضًآ .. و هذا ما يزيد شوقـي و حبي لكِ .. : . |
يغـآرُ من حولـي منكِ .. لأنني أكون بصحبتك كالملآك الحـآئـر .. بين قلبك .. و همسـآتكِ .. |
لستِ ككل الأميرات .. " في عيني " لأنكِ آحب إلي من قلبي لنفسي .. |
إِشتَقْتّ لكَ وكِل الطَرقْ بِيننَاآآصَاآرَت’ أَصعَبّ مْن قَبَل’ ..!! |
لو قدر لي لنسجت من رفيف أرياش الأمل أجنحة للتحليق حيثه.. |
وأدركت أن أعلى درجات الحب هي القدرة على التضحية..! |
ما بال البوح يتلوى بين أنامل طهرك وصوتك المبحوح لا لون لنبراته هل بارح القلوب الوفاء..؟ أم أن ماء الحياة ما عاد نقيا كالودق إلى متى وأيادي الرجاء تطرق أبوب الحجر إلى متى وأجفان الأرق تجوب حضيض الليالي عنوة إلى متى والأماني تنزف ولم يتبقى في ممرات العمر سوى فخاف صنعها القدر ليكون ريعان الشباب مرصودا لفاها..! |
وكأني بلا لون..! |
هلا وصفت لي ملامح وجعك..؟ |
لست إلا أنثى مرهونة لفراغ الوقت واستثنائية القرار..! |
| الساعة الآن 09:44 PM. |