![]() |
.... .. لبست .. الحرف .. خاتم خطوبه .. والمهر .. هو الحزن .. بصورة الآهات .. والزفة .. نزف الحبر .. بموال .. الأوجاع .. والورد .. يتباهي .. ذبول .. والاحساس .. كل مافيه .. متهالك .. باأوراق .. واقعي .. واشوف .. له سطور .. مأتم .. لبست .. الحرف .. خاتم خطوبه .. والمهر .. هو الحزن .. .. .... |
.... .. شغب .. بين الزوايا .. يستفز .. احساسي .. تعب .. ويودعني .. بين الآهات .. طفل .. بملامح .. شيخ كبير .. وجه منكب .. على عصاه .. بعد ماهرمت افراحه .. وخرف .. شغب .. بين الزوايا .. يستفز .. احساسي .. .. .... |
.... .. تجين .. بكل التباهي .. وتتزاحم .. على شفاهي .. كل الحروف .. يالدلع .. يا عطر المسا .. وانفاسه .. ياقمر .. اضوى كل .. الكون .. يالرقه .. يالهمس الندي .. تجين .. بكل التباهي .. ولكل الناس .. بك اتباهى .. واقول انك .. لي الروح .. يالروح .. .. .... |
.... .. اعاتبك .. ياحرف .. بين سطوري .. ليه تصحي اوراقي ..؟؟ وتسرقني .. من الصمت .. لحظه .. واشوفني .. بين السطور .. مجبر .. على نزفك .. ماقلت لك : اتركني بعيد .. اتقاسمك .. مع نفسي .. واسامرك .. نزف .. بالصوت .. على ضو شمعه .. .. .... |
.... .. نسيانك .. محال .. يسكني .. لو اهلكتني .. احزاني .. هذه الحقيقه .. ويشهد .. لها نبضي .. يانظر عيني .. والأكيد لها .. عمق إحساس .. إختصاره : انا .. ياحياتي سجينك .. واطلاقي .. هو موتي .. .. .... |
.... .. تعالي .. واسألي .. تفكيري .. كيف هام بك .. وارتبط .. به قلبي .. يناديك .. ويقول .. مااهتز نبضه .. الا بك .. حتى تمتم .. على احضان .. الورق .. حروف اسمك .. ورسمها .. بداخل قلب .. بغلاف العشق .. تعالي .. وهذا لك .. حبري .. اساليه عن ..؟؟ بقايا تفاصيلي .. في عيون .. الناس .. وعطر الانفاس .. .. .... |
.... .. الأنا .. يسألني .. من أنا .. وتبوح .. الآه .. بكل المعاناه .. حتى .. اشوف الدمع .. حبر .. من وجع .. بصيغة سؤال .. اسأل .. به الأنا .. من انا .. ونحتار بالإجابه .. ونبقى .. باطراف المدار .. بإنتظار الإنهيار .. آه .. يالأنا .. وآه .. يا انا .. .. .... |
.... .. هالليل .. شفت به التشابه .. ماهي غريبه .. دام الظلام .. يحتوينا .. وصوت الريح .. انفاس .. تعاني .. والمعاني .. تشكيلة نجوم .. رسمت قلب .. نازف .. وعين .. تمطر .. دموع .. وتعبيرها .. هي الآنا .. فيني .. بهالليل .. .. .... |
.... .. محتاج .. انزف .. من داخلي .. حزنٍ ينادي .. دموعي .. وآهاتي .. وعجزت .. احدد .. مبتدأ نزفي .. رغم .. عزفي .. الحزين .. بداخلي .. وتزاحم .. الأوجاع .. بصورة امواج .. حتى .. غرقت .. تعب .. لانهزامي .. بعناد .. هالحزن .. ورفعت رايتي .. بعد .. ماتجاوزت .. عجزي .. بنزف جملة .. برايتي .. ورفعتها .. وانا اردد نزفها .. " الفرح .. مجرد سراب .. تعبت .. اركضه " .. .... |
.... .. اغازل .. طرف اهدابك .. واذوب بك ..!! خجل .. وتسكن .. فصولي .. صمت بك .. وفعل التصرف .. مابين كان .. و مازال .. يعني مستمر .. لمجموعة احداث .. تنعكس .. من فعل .. الخجل .. بامتناع الصمت .. بعذب .. الكلام .. وهو بك .. من اوله .. حتى اخره .. لك .. بلحن جيتار .. بانفاس .. العشق .. لكن ياترى ..!! من تكون ..؟؟ هالانثى .. ذات الوصف .. باحلى تقاسيمي .. والاجابة .. فارغه .. وتفسيرها .. هي انثى .. من خيال .. غازلتها .. ترف .. وبالآخر .. كانت .. الاحداث .. نشوة .. من فرح .. حتى .. صحيت .. بآهات .. لكن .. بلى الم .. لانها .. انثى من خيال .. تشكلت .. بسما خيالي .. .. .... |
.... .. هدوء .. ياخذني .. لابعد مدى .. ويتركني .. مدار .. في حالة .. استداره .. ضايعه سدى .. ومركز هالمدار .. نقطة تفكير .. متزاحمه بالاسئله .. وبلحظه تعب .. تتصاعد .. مؤشراتي .. بتعبير الحزن .. حتى .. يهد التعب .. لحظة هالهدوء .. وتبتدي .. رحلة الاستداره .. دمع .. وآه من وجع .. وانا ضايع .. سدى .. بسؤال .. إلى متى ياترى ..؟؟ يكون الهدوء .. وارتاح .. من كل الاسئله .. وشاشة مداري .. فارغه .. إلى متى ياترى ..؟؟ .. .... |
.... .. آه .. يا مر الحقيقه .. وانا .. بأول .. دروبي فرح .. وبآخري .. آهات والم .. اعانقها دمع .. وتعانقني .. بتقاسيم الوجع .. آه .. يا هي عميقه .. حتى .. في ملامحي .. ولا بدنيتي .. مثلي .. غصن ذابل .. بأول .. عمر الزهور .. ولا حتى .. بكل العصور .. آه .. يا مر الحقيقه .. وانا .. بأول .. دروبي فرح .. وبآخري .. آهات والم .. .. .... |
.... .. برتشق هالحروف .. وانزف .. من داخل الجوف .. بقايا من حروف .. سكنها خوف .. على ورق .. شكى الألم .. بعد .. ماتبلل .. من دمع وعرق .. مأساه .. واقع .. هالمعاناه .. لقلب انجرح .. وضيع .. لون الفرح .. ولبس ثوب الظلام .. وهو يتنهد .. ويتنهد .. ويتذكر .. كيف كانت .. الضحكة بريئه .. لقلوب بريئه .. لناس .. كانو ناس .. مباديهم .. صدق الاحساس .. لكن لاتسالوني ..!! عن .. دمعة طفل مسكوبة .. على .. اوراق عشق مكتوبة .. كافي .. تسألون ..!! هدم الصروح .. ونار الجروح .. وتفسير الاجوبه ..!! جالس هناك .. ومتلحف .. آهات جوفه .. وناي الحزن .. عزفه .. بين .. زوايا العنا .. في ملامح .. الأنا .. .. .... |
.... .. احتاجني .. في مسامات .. الروح .. بلا جروح .. حتى ارتسم .. بين .. زوايا الوقت .. انسان .. وكل من حولي .. انسان .. واللي مضى .. بنقول : للنسيان .. احتاجني .. في مسامات .. الروح .. .. .... |
.... .. ليه .. ليه .. انا .. غير .. عن كل البشر .. والحزن .. جمر .. وغصوني للذبول .. في .. عمر الزهور .. ليه .. ليه .. انا .. في عناويني .. الحرمان .. وللآه اشجان .. ترى .. بي احساس .. وانا .. اشوف الحواجز .. رغم برائتنا .. وطهر .. امانينا .. امانه .. هو .. به كذا .. في .. دستور البشر .. ولا انا .. من .. بين البشر .. اسمع الصوت .. لا تتركه .. بالنهايه يموت .. من ضما الحرمان .. ليه .. ليه .. انا .. .. .... |
.... .. إنسكاب .. يستدعي .. اصابعي .. تداعب الكيبورد .. حتى .. اترنم بك .. باعذب حكي .. يستبعد .. حروف شكسبير .. واشعار نزار قباني .. حتى .. كان إندفاعي .. عطر .. منك يالاريج .. يالجوري .. استوطن .. انفاسي .. حتى .. كان الجنون .. بك .. في كلامي .. واسماعي .. وهو يردد .. انا منك .. وبك .. حتى اهيم .. بشهد شفاتك .. وانا .. اروي بها .. شفاتي .. لآخر عروقي .. حتى .. دفيت بك .. من .. ضمة حنانك .. وندهت .. بكل صوت .. للبشر .. هي .. هي .. نبضي .. وروحي .. ولا هي غريبه .. لو قلت : هي الوطن .. لي .. ولا بالوطن .. بشر .. غيري وغيرها .. ولا هي غريبه .. لو قلت : ما الله .. خلق غيرها .. في حلاها .. وفي وصفها .. وآخر .. ترنيمتي .. تخليد للاجيال .. تتعلم .. للعشق معنى .. بي .. وبها .. .. .... |
.... .. استدعيك .. شمعه .. بكل الضيا .. يا ضيا .. واشتعل بك .. ترنيمة غلا .. تنبض بك .. من هنا .. لآخر .. مدايا .. حتى .. اغرد بك .. عشقي السامي .. وارسمك .. بكل المرايا .. حتى .. اغادر بك .. بين .. اسراب الحمام .. من هنا .. لآخر .. مدايا .. .. .... |
.... .. جيت .. وعسكت لك .. إنهزامي .. بصورة .. نصر .. بعد ماعاتبت .. كل مافيني .. من انين .. وحاصرتها .. لك .. في .. صباح الايام .. احساس .. بعد ماحيا .. هالقتيل .. بصدري .. وقلت .. لك .. هالعمر جديد .. وقطفت ابتساماتي .. بك .. وزرعتها .. بداخل .. صدري .. عشق .. ودار .. بي الوقت .. حتى .. هربت مني .. لي .. وضج .. السكون .. بآه .. حتى .. تخيلت .. رماح الحزن .. تطعني .. بالاسئله .. منك .. ولك .. حتى .. اتعبني القلم .. باختناقه .. بين اصابعي .. وحل الليل .. صمت .. حتى شطبني .. من .. تأمل ضيه .. .. .... |
.... .. لا تبالي .. ياغصون الدار .. هذا .. نصيبنا .. الضما .. سكن اراضينا .. وجفت شواطينا .. لا تبالي .. يازوايا الدار .. انهدت .. كل امانينا .. ولا شي .. بيدينا .. غير انه .. انتهينا .. لا تبالي .. ياقلب الدار .. يكفي .. تألمنا .. حتى .. للاه نزفنا .. ولا غريبه .. نعيش العنا .. .. .... |
.... .. فوضى .. بداخل .. مداراتي .. تستنفز .. تداعيات .. الإستفهام .. وهي تتراكم .. بين ابجدياتي .. حتى .. استقبل .. موجه .. إرسالي .. بعضة إبهام .. حتى .. يتم استرسالي .. بنبض .. يحكي .. تفاصيل من عنا .. بوجه مداراتي .. .. .... |
.... .. المسافه .. مقياسها .. شبر .. مابين دمعي والورق .. وكان التعب .. عنوان .. من عجب .. في صغر العمر .. من حزن .. جبار .. يترمد .. من الدمع .. حتى .. يشتعل .. بداخل هالصدر .. ويرقا .. بمقياس .. شبر .. على تمتمة .. هالشفاه .. معاناه .. ومن ثاني .. المسافة .. مقياسها .. شبر .. مابين دمعي .. والورق .. .. .... |
.... .. شوهت .. ملامح .. هالوجه .. من ..؟؟ تكدس هالحزن .. في زوايا .. الظلما .. حتى هما .. كل حرف .. وبكا .. وهو يسألني .. عن .. وجه المسا ..!! متى ..يضويك ..؟؟ وكان الجواب .. بسؤال .. متى يودعني الهجير ..؟؟ وسكت .. من جدب .. الفرح .. عن هالصرح .. ونام .. بحضن القرطاس .. من وجع .. هالاحساس .. .. .... |
.... .. اختال .. كل المعاني .. بكتابي .. وازدواجية الفهرس .. ترمز لخيالاتي .. وهي تكفن ..؟؟ فصولي .. جبر .. حتى تعلن ..؟؟ انهزام .. الحقيقه .. بموت الوضوح .. وينسدل .. ستار كتابي .. على شفره .. بيني .. وبين ذاتي .. عمقها .. قاع .. بعيد المدى .. ومن .. يحاول الرؤيه .. راح .. يغتال .. نفسه .. بالسقوط .. لآخر القاع .. بكل .. اندهاش .. .. .... |
.... .. اندهك .. بسؤال .. حير التفكير .. ليه اشوفك .. بكل المساحات ..؟؟ ترتسم بي .. إبتسامات .. هو يمكن يصير ..!! وصحى سؤال .. وش اللي يصير ..؟؟ لا لا .. مجرد حلم .. معقوله .. يمكن .. او هي حقيقه ..!! ماعاد ادري .. حيره بهالتفكير .. تعبت اتأمله .. وارسم .. منه الآف الأسئله .. واعيد .. ترتيب كل الحروف .. يمكن .. تكون به اجابه .. حتى .. إن كانت بالنيابه .. صحيح ..!! هو ليه اندهك ..؟؟ من .. حيرة التفكير .. ولا إختبار .. يكون .. منه إنبهار .. يصير .. وش اللي يصير ..؟؟ ماعاد ادري .. حيره بهالتفكير .. .. .... |
.... .. همسه .. ولا .. بقايا كلمه .. راحله .. على ذيك .. المواني .. تحمل اماني .. من تجاعيد .. الزمن .. على هذا الجدار .. ومن .. سأل .. عن تجاعيد الزمن .. له .. الجواب .. للزمن .. تجاعيد .. في ملامح .. طفل .. توه بعمر الزهور .. على شاطئ .. هالبحر .. وهو ينسج بالرمل .. كوخ صغير .. وهو .. بين زواياه .. وماحوله .. ظلام .. يخنق .. حروف الكلام .. من تجاعيد .. الزمن .. وموقعها .. بين الحنايا .. ضد البوح .. وكشفها .. على وجه .. الطفل .. ملامح من حزن .. بصورة همسه .. تخطت حدود .. الكلمه .. بصورة بوح .. .. .... |
.... .. جروحك .. ببوح بها .. لاوراقي .. بكل طعنة .. احساس .. وزفرة انفاس .. وانسج بها .. قصة الم .. صحت .. على وجه .. الزمن .. وكان الثمن .. ترنيمة جروح .. وباسكب بها .. كيف .. ذبل هالورد .. وسكن الظلام .. بكل الزوايا .. وكيف .. عكست المرايا .. كل الحقائق .. وكيف .. انتهت هالمسرحية .. بنزف القلب .. وارسم بها .. على شاشة .. البشر .. كيف .. الجروح .. اخر .. طعن بالصروح .. .. .... |
.... .. ادري .. كانت .. فصول النهايه .. بعد .. كشف .. الحقائق .. من .. عدة ملامح .. وصحى .. ماكان غايب .. وجبر .. كان الكفن له .. في .. فصول النهايه .. مابه ندامه .. الندامه .. لو مات الشموخ .. على ماكان .. من .. وقائع هالملامح .. ومن طبعي .. ماالتفت .. للماضي .. بضمد .. ماكان .. واعيش .. واقعي .. بعد .. فصول النهايه .. .. .... |
.... .. تأملنا .. جفاف .. الحبر .. جبر .. من غيمة .. الأيام .. وهي .. تمطر كلام .. وتأملنا .. هالقتيل بصدري .. من جرح .. نزف .. بعمري .. وبعد تأملنا .. كان الجواب .. شموخي .. وهو يقول ما التفت .. للماضي الحزين .. هذا هو زمنا .. وباكر .. فيه الكثير .. بغيمة فرح .. .. .... |
.... .. يكفي .. وقت .. ضاع بك .. وعرفت به .. كيف .. كنت واصبحت .. بعد .. مااشتعل .. هالنار .. وصحى .. منه قلبي .. حزن .. على وقت .. ضاع بك .. لكن .. ابشكرك .. بعد .. ماصحيت بك .. وكتبت .. قصة جراحي .. بين سطور .. بوحي .. .. .... |
.... .. تبتدي .. مساحات الروح .. عزف إيقاع .. البوح .. من اولي .. حتى .. بقايا اخري .. ولحزن الصمت .. موال .. من آهات .. يجرح هالروح .. حتى .. يكتظ الدمع .. بعيني .. وينسكب .. من التأثير .. ادري .. هي مساحات .. روحي .. بصورة طفل .. كسر العابه .. تعب .. ماهو عجب .. او احداث .. فوضى .. هو ضمى .. ارتسم .. من سراب الفرح .. .. .... |
.... .. ووجه الشبه .. تزاحم .. تفسيره .. نبض احساسي .. بعد ما استدعاني .. انزف .. هالحقيقه .. بعيون المرايا .. وهي .. تعكس .. مبتدأ الفصول .. بعد .. نقطة ضعف .. كان منها ..!! عضة إبهامي .. حتى .. نزف دمي .. وكان منه .. الحبر .. رسم .. بغلاف كتابي .. لفضا .. من فوضى .. حكايه .. تحاكي .. الذات .. عن .. إحداثيات روح .. اختلفت ..!! من .. حالة صعود .. إلى .. حالة هبوط .. والنتيجة ..؟؟ ازمة .. لنبض احساسي .. .. .... |
.... .. كيف اكون ..؟؟ والمدى .. مدلوله بكا .. والمتكا .. حضن وجهي .. بعد ..!! ما طاح .. على حصير الجمر .. وما به اثر .. لدموع البكا .. او حتى دم البكا .. غير اني .. اتألم .. وكل .. مافيني ارتعاش .. اشبه بميت .. فقد .. انفاس الروح .. من اثر هالجروح .. والله تعب .. ومابقى .. غير الصمت .. يحتويني .. بعزلتي .. بين زوايا الورق .. .. .... |
... .. عجزت .. اجمع تفاصيل .. واقعي المفقود .. وانا .. اشوف الاماني سراب .. وينك ..؟؟ يا نبض ارتسم .. باوراقي .. وبعثر فيني الاحساس .. مع بقايا الانفاس .. هو صدق ..؟؟ انّ .. مجرد حروف .. تشتت باخر الوقت .. وين الحقيقه ..!! يانبض ارتسم .. باوراقي .. ولا .. نضمها بفصول السراب .. وين الحقيقه ..؟؟ والضما .. الهث حروفي .. وريشة اللوحه .. رسمتني .. بملامح طفل .. يده على خده .. بين زحمة .. الناس .. وهو عاجز .. يجمع .. تفاصيله .. امانه .. وين الحقيقه ..؟؟ قبل .. لا تكون النهايه .. آهات العنقود .. ورحيله .. بين اوراق كتابه .. بعيد .. عن عيون البشر .. .. .... |
.... .. ابكتب .. لكن .. عجزت هالاصابع .. تداعب .. لوحة الكيبورد .. فكرتي عميا .. وحروفي خرسا .. حالة غريبه .. تراود .. شعور الكتابه .. واشوفني عاجز .. بملامح .. طفل فقير .. ماعرف يسير .. انبهار ..!! يعني .. يمكن اكون .. لكن .. عمق الحقيقه .. عجزت هالاصابع .. تداعب .. لوحة الكيبورد .. .. .... |
.... .. ابحترق ..!! دام .. نبضي جراح .. ودمعي مباح .. وليه انتظر ..؟؟ مليت النظر .. وكل .. الصور يتيمه .. وآه .. آه .. ياحزن المدينه .. هذا المفترق .. ابحترق ..!! مثل هالغصن .. واترمد .. ما للملامح .. وجه .. مبتسم .. وما للجسم .. روح .. تنبض داخله .. والفرح .. قرر محاله .. يبتسم .. لاركان المدينه .. يعني للعدم .. بلون الدم .. ترتسم .. بحضن اللوحه .. وفيني يصرخ .. آه .. يالجراح .. كلي غرق .. ابحترق ..!! .. .... |
.... .. حالمه .. هي حروفي .. بلحظة .. مغيب الشمس .. اخذتني ..؟؟ بين .. اطراف المدى .. حتى .. صحى هالظلام .. وصحيت .. من ملامحه .. ما ادري .. غير .. ان حروفي حالمه .. وش صار ..؟؟ بعد ما ادري .. آه .. ياحروفي .. على .. شاشة هالمساحه .. هو الخيال محظور ..!! في حضرة واقعي .. وين الاجابه .. اخاف .. بعد من ضمن المحظور .. وين الاجابه .. .. .... |
تعبت / \ اصابعي .. وهي تكتب .. على .. لوحة الكيبورد .. / \ برتاح .. من هالحروف .. لكن .. كيف ارتاح ..؟؟ وهالحروف هي احتوائي ..!! / \ بحاول الاجبار .. بحالة من تأمل صامت .. |
.... .. مافيني .. غير احتياجي .. للاوراق .. بعد الافتراق .. انزف .. وقع الاحداث .. حتى .. تعانق الدمعه اوراقي .. وترتعش كفوفي .. تعب .. هذه .. هي الراحه .. رغم .. ان الواقع اناني .. يبتسم .. في عضة ابهامي .. وبقايا اهاتي .. لكن .. مو مهم .. دام الشموخ فيني .. ما مات .. لو انعزالي .. بقى .. لاخر يوم بالعمر .. .. .... |
... .. ليه الاشفاق ..؟؟ كل روح .. بها انبثاق .. وسيطر .. الحزن بكل اتقان .. وانا .. مجرد .. من انا .. لروح .. تتنهد الأنا .. ماقلت لك : ان المواني .. رسمت .. دمعة عيوني .. وقالت : مسكين .. يالعنقود .. وكان مني .. الجواب .. يالمواني .. لا تشفقين .. باكر .. يرتسم فرح عيني .. والأمل .. ينادي .. له شموخي .. ومهما طال الوقت .. او قصر .. ببقى انا وحروفي .. بين .. زوايا وحدتي .. حتى .. يصحيني الامل .. واقول لك يالمواني .. هذا .. انا بصورة فرح .. .. .... |
... .. تايه .. والفكر .. برحلة غياب .. يعني اغتراب .. واسئله .. تحاور صمتي .. ولا املك جواب .. كذا يرضيك .. يافكري .. ترى عمري .. راح اكثره .. وقضى .. بالاخر صبره .. وين الجواب .. لايكون .. برحلة غياب .. اقول : احسن .. ابقى بصمتي .. ضد الكلام .. واستشعر .. نبضي .. يمكن به جواب .. حلم .. وين الجواب .. هذا محال .. .. .... |
الساعة الآن 06:19 PM. |