![]() |
دقت ريما على أمها:يممممممه يالله تعالي بسرعه خل نروووووح ألحين.. الأم:أصبري وجع أبمر زارا قبل ما أطلع.. ريما:يووووه طيب بسرعه أنا في ميجاستار عند بوابه 8 ‘‘ البوابه كلها شباب...بـــاي ويوم دخلت ريما لميجاستار.. |
وهي اعصابها على نار ,,,,,,,,,ومقهوره على انها نسيت امها ,,,,,, والافكار توديها وتجيبها,, ومافي على لسانها إلا الي ماله حظ لايتعب ولا يشقى ,,,وتمشي في ميجاستار الخطوه بعشره خطوات وعقلها مو معاها الا وطاحت على وجهها ,,,والناس |
1 مرفق
قاموا يضحكوون عليها... وجا الي يشتغل يبي يساعدها تقوم... ودخلت عليهم امها وهاشت الرجال (فهمته غلط)... وطلعوا برا السوق رايحين للبيت...... وفي الطريق........... بندورري يعطيك العافية على الموضوع الحلو هذا <<<======= على بالك فكرتك وشكرا على التواصل |
توقف عليهم السياره .. بنشر الكفر .. لا ووين وقفت السياره عند مواقف فؤاد سنتر وزححححححححححححمة شباب وهاااااااااااااااااااتك فزعه يا الشباب ‘‘ كل واحد يبي يصلح البنشر بنفسه (أخلاق!!) اللي يصلح واللي.......... وريما وامها قاعدين جوه السياره والسواق حايس بره.... ويوم صلحوا البنشر.......... |
ريما دموعها على خدها ,,,,,ومن قهرها تسب السواق ,,,,,,,وميته من القهر على انها ماشافت جواد ولاحفلته ,,,,,وحطت اللؤم على امها اللي صحتها من النوم وقالتلها يالله يابنتي تعالي معاي السوق ,,,,, الا وفجاءه السواق ,,طالع في المرايه وعيونه شراره وبدى السواق في الكلام ومافي على لسانه الا |
"ايـــس فيه صديق" أنا انسان مافي شقل ألتول ألتول.... ويوم زودتها ريما شوي... ويوقف الأخ عند بنص الطريق وينزل من السياره وهو يقول "أنا ما يبغا شغل".... ويترك السياره مشغله ويرووووووح... ريما::::::حطت ايديها على راسها أمها::::::تصارخ الشباب:::تجمعوا *5 *5 *5 *5 *5 *5 |
مشاركه
بالصدفه على جيت دورية المرور و فيها ضابط
قام الضابط و............ تحياتي مدرسة الحب |
وتعرفون النخوه فيهم قام يسأل ويستفسر عن الي سار بالتفصيل الممل ومع الانداماج بالكلام من قبل الام ,,إنقلبت على بنتها وتسبها كلو منك ,,إنت راس البلا كله ,,ولسانك يبيله قطع ,,اصلا إحنا من متى نكلم انسان غريب ,,,والله يابنات الزمن هذا كل شي سار عندكم عااااادي,,, وتدخل الظابط ويهدي في الام وجابلها مويه وريما إنهارت واغمى عليها و......... |
قام الظابط وكب المويه على وجه ريما وقامت مذعورة من اي صار وفجئه رمت روحه على الظابط تخيلته انهو جواد العلي وطلبت منه التوقيع على شنطتها البيضاء وطبعا الظابط انحرج وقال |
ولايهمك ووقع وحس الضابط بعد ماوقع انه من المشهورين عاد ريما فاقت من الاغماء وشافت التوقيع وانهبلت وش اللي صار............ |
الساعة الآن 03:33 PM. |