![]() |
رغم قصر هذه الخاطرة إلا أن فيها ما استوقفني لحظة. وهو ختامها، فالخاطرة رغم أنها حوار من جانب واحد، إلا أننا هنا نسمع الصوت الآخر من خلال صوت كاتبها، حين يكون الصمت هو الجواب، يكون أصعب ما يكون، (كلمة أقولها لك كل يوم.. ألف مرة.. ولا تسمعين) لهذا السبب جاء الختام، جاء في استعطاف مرير، وقلب دام، ورجاء يائس، اكتفى بالكينونة لمرة واحدة دون بعث.. لحظات لا يتمنى المرء أن يكون فيها، لحظات عاصفة بالروح. تميز يا سيدي ما بعده تميز في اختيار المطلع، والختام.. هنيئاً لك قلمك.. |
أشكرك من أعماقي يا روان
فقلمك انت هو المتميز وشفافية رؤيتك هي التي تمنحني الدعم المعنوي الرائع |
للرفع اذا سمحتم احواني واخواتي
|
الساعة الآن 10:38 PM. |