|
وما زلت منتظرا من تصدمني بسيارتها
lol |
ولكني اخاف أن أموت لأني ما زلت أمشي على الأقدام
دعواتكم معاي في هذه العشر المباركة ان يرزقني الله بسيارة ومن ثم يرزقني بمن تصدمني بسيارتها |
الموضوع ذكرني بمسلسلات البادية وإن أختلفت الطريقة شيخ القبيلة يركب فرسه ليسافر إلى ديار بعيده ثم إذا هو يحس بالعطش الشديد فيرد بئرآ قريبه منه ليجد فتاة بدوية جميلة تسلب لبه وتأخذ بتلابيب قلبه فيقسم ان يعرف من هي ثم ييخطبها من والدها الذي يظهر انه شيخ القبيلة هو الآخر بعد أن يضع الفنجال على الارض رافضآ شربه حتى يوافق على طلبه ويحلف عليه شيخ القبيلة والد الفتاة أن يشرب فنجاله لانه أجاب طلبه ثم يردف الفتاة خلفه لينطلق متجهآ إلى دياره ومعه عروسه الجميلة أحداث متتآليه سريعه ولكنها بعيده عن الواقعية فالواقع والحلم ابدآ لايلتقيان وأن التقيا لن تتطابق الصورة كليآ نحن في زمن يقتل الحلم في مهده وهنا في القصة التي أوردتِ صورة مشوشه لاتلبث أن تتضح أكثر وبعد فترة من الوقت قد تطول أو قد تقصر شكرآ لقلمك تحياتي |
اقتباس:
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههه
وربي غيومه ذكرتيني بجدتي والمسلسلات البدويه لازم تحكيلي القصه ونصها غلط هههههههههههههههههههه اخ الوشاح انت اشتر سياره وابشر بعزك نخلي كل يوم تصدمك بنت ومالك الا اسبوع وتدخل سيارتك التشليح او مدري اش يسمونها والعذر والسموحه من الاخت فرح ولكن اعجبت برد الغاليه غيومه ووشاح اما بالنسبه للموضوع فهي قصه تتحمل الصدق والخيال وان كانت فامنياتنا لهم بحياه سعيده .. شاكرين لك ونامل منك المزيد .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
إن العشاق يتقاتلون دائما لأنهم لا يفهمون بعضهم البعض، وما إن يأتي الوقت الذي يفهمون فيه بعضهم بعضا حتى يكون الحب قد انتهى ! (أجاثا كريستي) |
اقتباس:
بس المشكله كلها في السيارة هي العقبة الوحيده في طريق سعادتي |
كنت هنا ..
|
ههههههههههههههههههههه والله يا فرحة أمي حكت لي عن بنت واحدة من الجيران راحت مع أختها وزوج أختها وبزورتهم في سيارتهم وصار لهم حادثة وكان هي مغمى عليها وتكشفت وصادف حضور أحد أصحاب زوج أختها في الحادثة وقام بالمساعدة ومن المساعدة تغطيتها ........بعد كم يوم تقدم لخطبتها تعرفي أيش كان ردها ؟ . . رفضته . وهي الان متزوجة من واحد غيره وبيتها ماشاء الله عامر بالبزورة . قد تكون لبعض المواقف السيئة نهايات سعيدة لكن على هذه الصورة لا وألف لا |
| الساعة الآن 08:39 PM. |