![]() |
صح لسانك والله كانت موفقه ورائعه
ورغم قناعتي بوجود ضروريات تبيح المحرمات وفي هذا الموضوع اعتقد ان المرءه ضلمت كثيرا فلو سمح لها بالقياده من بدايت تأسيس الدوله لكن الوضع الان طبعيا جدا ولكنه خطأ ارتكب في البدايه ومجتمعنا يكره التغيير انا هنا لا اوافق ولا ارفض الفكره ولكن ما زلت مصرا انه يوجد ضروريات تستوجب قيادة المرءه او على الاقل ان تتعلم القياده في اماكن امنه تسطيع فيها ان تكون مستعده للكثير من المواقف اللتي يكون فيها حياة او موت وللعلم هناك من النساء البدويات من تقود سيارتها لترعى او لتستقي او غير ذالك وهناك امرءه اعرفها زوجها مصاب بسكر شفاه الله عندما يرتفع عليه السكر ويغما عليه تأخذه بسيارته للمستشفى هذا مجرد راءي لا احد يتهمني بشي |
تكملة القصيدة يامن حملناكَ تسعاً لا تكن عَجِلاً تعساً إذا أنتَ لم تبدِ لنا خَجَلا سقْناك في مركبٍ أمْناً بلا منَنٍ وكنت في نعمةٍ لا ترتجي حِوَلا ولم تكن سائقاً في بطنِ ماهرةٍ بل غامضَ العين لا همّاً ولا ملَلا قِدناكَ لا رافعاً صوتاً تُهدّدنا بل كنت تمضغُ مصّاً وُدَّنا الهطلا فكيف تمنعنا من بعدما قوِيَتْ منكَ اليدان وتمشي مشية الخُيَلا كأنّما النصر قد نالتهُ أذرعَةٌ على العدو الذي قد حطَمَ الدُوَلا يا بئس أذرعةٌ تلوي بأذرعةٍ كانت لأذرعَةٍ تستعذبُ الأجلا أَهَلْ رضيتم بأن تبقى حرئركمْ في خلوةٍ ..حكِّموا واسنطقوا العِللا إنْ كان بعضٌ يظنُّ الأمر مهزَلةً ويغمض العين عَمّنْ ينخرُ الجبلا هلْ أنّ مليون سوّاقٍ ملائكةٌ ما حَرّكتهم نسيمُ الحُوْرِ منهملا الحَلُّ أن يضعوا البف باف عطرهُمُ حتّى يسدوا أنوفاً ..يخمدوا الرجلا أتمنى أنّي أنصفت القوارير الرقيقة الإبراهيمي سيهات السعودية |
لافض فوك على هذه الفاتنة التي تحكي الماء صفاوة والشهد حلاوة والسماء علاوة . |
الساعة الآن 06:52 PM. |