منتديات  الـــود

منتديات الـــود (http://vb.al-wed.com/index.php)
-   المنتدى العام (http://vb.al-wed.com/forumdisplay.php?f=2)
-   -   مــــــازالواا ،، ومازلت انت ايضاً !! (http://vb.al-wed.com/showthread.php?t=292550)

شمس القوايل 12-06-2011 01:40 PM

تسلم يمناج يالغلا ع الطرح القيم

كتبتي فأبدعتي ثم قرأنا فأستمتعنا

دمتي ودام نزف قلمج الراقي

نرقب المزيد من هالابداع لاهنتي


في صمتها حكاية 12-06-2011 09:20 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عسل الخليج (المشاركة 4965747)
:ss46: أحييك من أعماااااااااااااق قلبي على هذه الأطروحه الجميلة
وكم واالله أستأنست بموضوعك وأنشرح صدري
فجزاااااااااك الله عني كل خير
تحياتي


منورة غاليتي " عسل الخليج "

الابداع مرورك العطر غاليتي

اسعدني كثيرا ماقلتي

ربي يشرح صدرك ويضع عنكِ وزرك

شاكره لك عزيزتي ،،،

في صمتها حكاية 12-06-2011 09:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس القوايل (المشاركة 4966117)
تسلم يمناج يالغلا ع الطرح القيم

كتبتي فأبدعتي ثم قرأنا فأستمتعنا

دمتي ودام نزف قلمج الراقي

نرقب المزيد من هالابداع لاهنتي


هلا وغلا بشموسة

اسعدني كثيرا تواجدك النير

الابداع مرورك يالغلا

شاكره لك من الاعماق

وشاكره لك ايضا على التثبيت...

سندريــــــلا 13-06-2011 03:11 AM

لو كان الأمل والتفاؤل موجود بقاموس حياتنا لكانت حياتنا أفضل ..

لو أيقنت نفوسنا تماماً أن ماأصابنا لم يكن ليخطئنا وما أخطأنا لم يكن ليصيبنا لشعرنا بلذه الإيمان والرضا

وأن كل شي بقضاء الله وقدره ..

غاليتي صموته كان طرح رائع وقيم كعادتكِ ..

بارك الله فيك ِ ..

ودمتي بح ب

سندي ..



أم فارس 13-06-2011 12:53 PM


موضوع رائع و راقٍ جدًا بفكرته!

أصبحت الفكرة السائدة عن الجيل الحالي أنه جيل متمرد ومتحرر وينقصه الادراك والالتزام الديني مع انتشار الكثير من المغريات

كارتفاع المستوى المعيشي وانتشار التكنولوجيا والتحرر في المجتمع،، لدرجة أن الكثير من الآباء والأمهات باتو قلقين على

صغارهم من الزمن والجيل المرافق لهم..

فَلِم هذه النظرة السوداوية للأمور وهناك أمر مهم في حياتنا إن صَلُح صلُح حال الشخص في كل زمانٍ ومكان،، إنها التربية

السوية في المنزل ،، التربية القائمة على غرس القيم والمبادئ الإسلامية والرعاية والاهتمام والرقابة على تصرفات الأبناء.. ومثال

بسيط على ذلك ..والله يا أختي هناك أمهات أعرفهن ينتقدن باستمرار الجيل الحالي وبعدها رأيتهن بأم عيني يتابعن المسلسلات

التركية وبها بعض المشاهد غير اللائقة ومعهن فتياتهن اللواتي لم تتجاوز أعمارهن السادسة والثامنة؟!!!!!! فإذا كانت الرقابة

معدومة والتربية بها خلل فليحفظ كل شخص لسانه أو يحسن تربيته لأبنائه ،، لأن فاقد التربية السوية قد يشكل خطر على نفسه

وبالتالي على غيره،،

فهناك الخير الكثير في جيلنا الحالي مثل ماذكرتي عزيزتي في الموضوع،، ولكن كما يُقال " الخير يخص والشر يعم"

جزاكِ الله خيرًا أختي" في صمتها حكاية " على موضوعك القيم ! ولا تحرمينا من إبداع قلمِك،،
أم فارس

في صمتها حكاية 14-06-2011 01:58 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندريــــــلا (المشاركة 4966771)
لو كان الأمل والتفاؤل موجود بقاموس حياتنا لكانت حياتنا أفضل ..

لو أيقنت نفوسنا تماماً أن ماأصابنا لم يكن ليخطئنا وما أخطأنا لم يكن ليصيبنا لشعرنا بلذه الإيمان والرضا

وأن كل شي بقضاء الله وقدره ..

غاليتي صموته كان طرح رائع وقيم كعادتكِ ..

بارك الله فيك ِ ..

ودمتي بح ب

سندي ..





هلا وغلا بالغاليه سندي

كم يفرحني كثيرا مشاركتك لي بما اطرح

اضافه رائعه منك يالغلا

لابد ان ندرك انفسنا قبل غرقهاا وفوات الاوان

فعند حشرشة الروح لاينفع الندم

بارك المولى لك غاليتي

شاكره لك من الاعماق ...

في صمتها حكاية 14-06-2011 02:06 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم فارس (المشاركة 4967057)

موضوع رائع و راقٍ جدًا بفكرته!

أصبحت الفكرة السائدة عن الجيل الحالي أنه جيل متمرد ومتحرر وينقصه الادراك والالتزام الديني مع انتشار الكثير من المغريات

كارتفاع المستوى المعيشي وانتشار التكنولوجيا والتحرر في المجتمع،، لدرجة أن الكثير من الآباء والأمهات باتو قلقين على

صغارهم من الزمن والجيل المرافق لهم..

فَلِم هذه النظرة السوداوية للأمور وهناك أمر مهم في حياتنا إن صَلُح صلُح حال الشخص في كل زمانٍ ومكان،، إنها التربية

السوية في المنزل ،، التربية القائمة على غرس القيم والمبادئ الإسلامية والرعاية والاهتمام والرقابة على تصرفات الأبناء.. ومثال

بسيط على ذلك ..والله يا أختي هناك أمهات أعرفهن ينتقدن باستمرار الجيل الحالي وبعدها رأيتهن بأم عيني يتابعن المسلسلات

التركية وبها بعض المشاهد غير اللائقة ومعهن فتياتهن اللواتي لم تتجاوز أعمارهن السادسة والثامنة؟!!!!!! فإذا كانت الرقابة

معدومة والتربية بها خلل فليحفظ كل شخص لسانه أو يحسن تربيته لأبنائه ،، لأن فاقد التربية السوية قد يشكل خطر على نفسه

وبالتالي على غيره،،

فهناك الخير الكثير في جيلنا الحالي مثل ماذكرتي عزيزتي في الموضوع،، ولكن كما يُقال " الخير يخص والشر يعم"

جزاكِ الله خيرًا أختي" في صمتها حكاية " على موضوعك القيم ! ولا تحرمينا من إبداع قلمِك،،
أم فارس


منوره غاليتي ام فارس

اسعدني كثيرا تواجدك الاكثر من رائع

وبما اضفتي للموضوع من رونق فكرك

فهذا دليل على وعيك وكم تعجبني ردودك على اي موضوع يطرح

وكم اتمنى ان ارى لك موضوع بقلمك هنا بالقسم العام

غاليتي هذا للاسف عيبنا نلقي العيب على جيل نتناسا اننا نحن من رباه

فان كان لابد من اصلاح الجيل فالنصلح من حالنا اول

غاليتي هناك نعمه لم ندركها اننا باقي على قيد الحياه

ومازال هناك الكثير نستطيع ان نفعله ان تجنبنا الغفله ..

ربي يعطيك العافيه ويصلح لك فارس

شاكره لك من الاعماق ،،،

عذاب قلبي 29-06-2011 01:50 AM

يعطيك العافيه ع الطرح

تقبلي مروري

انـــــس 29-06-2011 04:25 AM

الجلييييييييييييييييييييلة

في صمتها حكاااااااااااااية

مشرفتنا المميزة بحضورها

متألقة بأخلاااااااااقهاااااا

مثالية في حوارها

جديرة بمواضيعها

أختي أقدم أسفي لأن أحد مواضيعك سقط مني سهواً وهذا غلطي

أناااا آآآآآآآآآآآآآآآآسف




قال تعالى:﴿ فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ﴾ [الأنعام: 125].
تفسير قوله تعالى:﴿فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ﴾:
لا شك أن الإسلام أعظم نعمة يمنها الله على عباده الذين وفقهم للإيمان، فالحمد لله الذي هدانا للإسلام وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، والإيمان نور يلقيه الله في قلب العبد ويشرح صدره له ويحببه إليه، فلا يتصور أنه يمكن أن يعيش لحظة بدون هذا الحصن الرباني العجيب فهو بعد أن يذوق حلاوة الإيمان يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار، وهذا الوصف يجده كل مؤمن ذاق حلاوة هذا الإيمان، وهو عين الوصف الذي أخبرنا به رسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم حيث قال: « ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ مَنْ كَانَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا وَمَنْ أَحَبَّ عَبْدًا لَا يُحِبُّهُ إِلَّا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَمَنْ يَكْرَهُ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْقَذَهُ اللَّهُ مِنْهُ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ »(1)، وعودة إلى تفسير الآية يقول ابن كثير: أي ييسره له وينشطه ويسهله لذلك فهذه علامات على الخير كقوله تعالى: ﴿أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ﴾ [الزمر: 22] الآية، وقال تعالى: ﴿وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ﴾ [الحجرات : 7], وقال ابن عباس رضي الله عنهما: يوسع قلبه للتوحيد والإيمان به، وكذا قال أبو مالك وغير واحد وهو ظاهر(2)، وسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية: قالوا: كيف يشرح صدره يا رسول الله؟ قال: «نور يقذف فيه فينشرح له وينفسح», قالوا: فهل لذلك من أمارة يعرف بها؟ قال: «الإنابة إلى دار الخلود والتجافي عن دار الغرور والاستعداد للموت قبل لقاء الموت»(3)، وقال الليث: شرح الله صدره فانشرح، أي: وسعه بقبوله ذلك الأثر، ولا شك أن توسيع الصدر غير ممكن على سبيل الحقيقة، ولكن هاهنا معنىً وهو: أنه إذا اعتقد الإنسان في عمل من الأعمال أن نفعه زائد وخيره راجح، مال طبعه إليه، وقوي طلبه ورغبته في حصوله، وظهر في القلب استعداد شديد لتحصيله، فسميت هذه الحالة: سعة الصدر"(4).



على ما أظن أنني أوصلت رد ربما يكون بمكانه

لكِ جل التقدير والإحترااام

أخوكِ أنــــــــــس


في صمتها حكاية 01-07-2011 01:15 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذاب قلبي (المشاركة 4988434)
يعطيك العافيه ع الطرح

تقبلي مروري



الله يعافيك ..

منوره غلاتي ،،،


الساعة الآن 01:00 PM.