![]() |
اقتباس:
تسلمين مشكوره ع المرور اعذب التحايا شمس القوايل |
اقتباس:
الله يعافيك والاجمل مرورك لاهنت اعذب التحايا شمس القوايل |
"من رآآقب الناس مات هما " يعطيك العااافيه أختي الكريمه :: شمس القوآيل :: ع الطرح الآكثر من رآئع |
اقتباس:
الله يعافيك ويبقيك والاروع مرورك لاهنت اعذب التحايا شمس القوايل |
يعطيك العافيه ع الطرح
تقبلي مروري |
اختى في الله شمس القوايل كلمات تستحق النقل بالفعل قال عز وجل في سورة الحجرات يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ اشكرك غاليتي على نقلك الهادف وجزاك الله عنا بالفردوس الاعلى في انتظار جديدك احترامي لك وتقديري |
( ياأيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ( 11 ) ) ينهى تعالى عن السخرية بالناس ، وهو احتقارهم والاستهزاء بهم ، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : " الكبر بطر الحق وغمص الناس " ويروى : " وغمط الناس " والمراد من ذلك : احتقارهم واستصغارهم ، وهذا حرام ، فإنه قد يكون المحتقر أعظم قدرا عند الله وأحب إليه من الساخر منه المحتقر له ; ولهذا قال : ( يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ) ، فنص على نهي الرجال وعطف بنهي النساء . وقوله : ( ولا تلمزوا أنفسكم ) أي : لا تلمزوا الناس . والهماز اللماز من الرجال مذموم ملعون ، كما قال [ تعالى ] : ( ويل لكل همزة لمزة ) [ الهمزة : 1 ] ، فالهمز بالفعل واللمز بالقول ، كما قال : ( هماز مشاء بنميم ) [ القلم : 11 ] أي : يحتقر الناس ويهمزهم طاعنا عليهم ، ويمشي بينهم بالنميمة وهي : اللمز بالمقال ; ولهذا قال هاهنا : ( ولا تلمزوا أنفسكم ) ، كما قال : ( ولا تقتلوا أنفسكم ) [ النساء : 29 ] أي : لا يقتل بعضكم بعضا . قال ابن عباس ، ومجاهد ، وسعيد بن جبير ، وقتادة ، ومقاتل بن حيان : ( ولا تلمزوا أنفسكم ) أي : لا يطعن بعضكم على بعض . وقوله : ( ولا تنابزوا بالألقاب ) أي : لا تتداعوا بالألقاب ، وهي التي يسوء الشخص سماعها . قال الإمام أحمد : حدثنا إسماعيل ، حدثنا داود بن أبي هند ، عن الشعبي قال : حدثني أبو جبيرة بن الضحاك قال : فينا نزلت في بني سلمة : ( ولا تنابزوا بالألقاب ) قال : قدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المدينة وليس فينا رجل إلا وله اسمان أو ثلاثة ، فكان إذا دعي أحد منهم باسم من تلك الأسماء قالوا : يا رسول الله ، إنه يغضب من هذا . فنزلت : ( ولا تنابزوا بالألقاب ) ورواه أبو داود عن موسى بن إسماعيل ، عن وهيب ، عن داود ، به . وقوله : ( بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ) أي : بئس الصفة والاسم الفسوق وهو : التنابز بالألقاب ، كما كان أهل الجاهلية يتناعتون ، بعدما دخلتم في الإسلام وعقلتموه ، ( ومن لم يتب ) [ ص: 377 ] أي : من هذا ( فأولئك هم الظالمون ) لسانك لا تذكر به عورة امرئ *** فكلك عورات وللناس ألسن وعينك إن أبدت إليك معائبــــــــــــــاً *** فصُنْها وقل يا عين للناس أعين ومن راقب الناس مات هماً ودعائي لله في سجودي أن اللهم أجعلني بعيني نفسي صغيراً وبأعين الناس كبيراً مولاتي الكريمة شمس وقمر القوايل لكِ من أخوكِ أنـــــــــس جل وجل التقدير والإحترام |
اقتباس:
شكرا ع المرور لاهنتي اعذب التحايا شمس القوايل |
اقتباس:
شكرا ع المرور لاهنتي اعذب التحايا شمس القوايل |
اقتباس:
شكرا ع المرور والاضافه الرائعه جعلها الله في ميزان حسناتك اعذب التحايا شمس القوايل |
الساعة الآن 08:58 PM. |