![]() |
يعطيك العافيييييييييييييييييييييييييييييييييييه
|
This is not true
حقيقة لفت انتباهي العنوان وارجو ان تتقبلي رأيي بصدر رحب ان ماذكرتي ان سلمنا به كظاهره فهو ليس حكرا على الرجل الشرقي بل ربما فاق الرجل الغربي فيها الرجل الشرقي بمراحل وما نشاهه ونسمعه ونقرأه خير شاهد اما بالنسبة للمسألة من منظور نفسي عام فان الانسان كل الانسان ذكرا كان او انثى له نفس طموحة ومن طبيعته الطمع والتطلع الى ما ليس بيده ليس في نظرته للانثى فقط حتى في نظرة الانثى لرجل وحتى في نظرة الانسان الى مقومات الحياة ومافيها من الشهوات ممنوعة كانت او مباحة ولكن الله جل وعلا جعل هذه القيود لاجل ان ينتصر الانسان على شهواته فيستحق الخلافة في الارض والفوز يوم العرض وما اكثر ان تذكر الشهوات في القران الكريم في معرض التحذير من مغبة الانسياق وراءها ولعل قوله تعالى ((زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والانعام والحرث () ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب)) لخير شاهد على ما جبل الله عليه الانسان من محبة هذه الاشياء ومع ذلك فان الله تعالى نبه على ماهو خير من ذلك فقال ((قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها وازواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد)) فالانسان اذا لم يقصر نفسه على ما اباح الله له ويرى الحق والعدل في مبادلة الحب بالحب والاخلاص بالاخلاص فانه سينساق وراء شهواته ولا فرق في ذلك بين رجل شرقي ولا غربي ولا امراة غربية ولا عربية ارجو ان لا اكون قد اثقلت بتعليقي وتقبلو تحياتي |
تظل المرأة هي تلك الأنثى الرقيقة التي تحمل من المشاعر أصدقها.. ومن الأحاسيس أدفئها.. ومن التضحيات أعظمها.. ومن الآلام أصعبها.. وكل ذلك في سبيل المحافظة على حبها الذي لطالما حلمت به.. فتفوقت في إبراز معانيه الصادقة بكل إخلاص وعمق وجمالٍ لا مثيل له.. ولكن للأسف قد تتدمر هذه المرأة في لحظةٍ من اللحظات بسبب "نزوة" من نزوات ذلك الرجل الذي كادت أن تُهديه روحها لتعانق روحه مدى الحياة.. أو تُهديه قلبها لينبض بدقات قلبه إلى أن يموت.. أو تموت هي لأنها قد تتمنى أن تموت قبله حتى لا تتألم بعد فراقِه! موضوع جميل " ملكة الرومنس"! أم فارس |
أشكـــــــــــــــــــر الجميع ع الحظور المتألـــــــــــــق ودي وتقـــــــــديري مروركم شرف لي ووسآآآآآآآآآم ع صدري""" |
الساعة الآن 10:56 PM. |