سيدي.....
أستيقظ فيني الشعور عندما لاحت لي تقاسيمك وشاهدت شعاع همسك بين المتراميات في متنفس الإبداعات وأصبحت ترتجف الأفكار وتتبعها الأنامل خوف من معانقة خيالك وروعة مشاركتك ومرورك العطر فأنا في حرم وجودك أرفع قلمي عندما يمر إحساسك المبهج وعواطفك الساحرة فلن يصفع عظم التواضع قلمي لأنه لن يكن واضحاً أمام عنفوانك فدام فوحان محبرتك من هنا وفي كل جزء من تقاسيم الود... لا عدمنا فيض روعتك |
الساعة الآن 04:04 PM. |