![]() |
اختي العزيزه / فوق الغيوم انا مع تعقيب اخوي اخو هدلا قلباً وقالباً حتى لايتكرر تعقيبي ,, لكن حبيت اقول مثل دوم يردده جدّي ( عرّب وليدك عرّبه والنـار من مقباسها ) والوطن الوطن والله ثم والله مايجزع له إلاّ اللي منه وفيه ,, وعرب عاربه ماهي عرب مستعربه , عشان كذا الدوله تقبلهم في كل المجالات إلاّ السلك العسكري مايسجل فيه الاصيلين من الوطن لأن من صفاتهم الحميّه والشجاعه والذود عن الوطن ,, تقبلي تواضع مروري يالغلا دمت بوود |
اقتباس:
نعم فعلآ اخي ساكتون زيادة عدد وكما قال المثل ( لا من خيره ولا من كفاية شره ) الوطنيه شعور أحساس كبير بداخلنا لانستطيع ان نهبه لاحد أي كان شاكره لك أخي الكريم مداخلتك القيمه تقبل فائق تقديري وأحترامي |
اقتباس:
كلام صحيح اقتباس:
ولتخلصنا من اكثر المشاكل التي تحدث وخاصة الامور الدخيله علينا اقتباس:
الاجمل مرورك عزيزتي سندي لك كل الود والتقدير |
هذا بكيفه يهز راسه وياكل المشكله من الاحزاب والدسائس باسم الدين والاحزاب كثيره جدا منها سني ومنها شيعي والهدف واحد شق الصف باسم الدين ونجد من ابناء البلد يهز راسه لكن بشكل مختلف وهناك الحزب المدلل من الغرب العلمانيه بلدنا في وسط عالم لايرحم وقنابل مؤقته مزروعه لكن والله اقولها بكل صدق سبحان الله العظيم بلدنا حافظه الله عزوجل وحكامنا معهم الله لانهم هم من نصرو الدين في وقت اجددنا يتقاتلون علي اي سبب وحكمهم بشرع الله . رايتنا الرايه الحق الوحيده امام رايات الكفر والالحاد والقوميه والاشتركيه وغيرها |
اقتباس:
وإن كانوا يستحقون لن يشعروا بالانتماء له الانتماء لهذا الوطن شعور لايباع ولايهدى ولايكتسب ولكن حسبهم ان لم يكن منهم خيرآ ليس منهم شرآ شكرآ من القلب ( أستاذ انتر ) لك كل الود والتقدير </b></i> |
اقتباس:
كلامك عين العقل مايجزع فيه الا الي منه وفيه ذكرتيني في مقال قرأته لكاتب في جريدة الشرق الاوسط يهاجم كاتبه اسمها مرام كتبت في الفيس بوك ذكرت اسماء من انضموا الى الغرفه التجاريه الصناعيه بجده على ما أذكر اختارت عدد من الاسماء وقالت فيما كتبته بخلاف هؤلاء هم من حثالة المجتمع وليس لهم انتماء وبما معناه ان الغرفه التجاريه كيف تقبل بوجودهم ذكر الكاتب انها متعصبه وانها انما اخطأت بوصفها لهم وان لهم الحق ومن هالكلام ما جعلني اظن انهم وظفوه للدفاع عنهم هههه شرف لي مرورك عزيزتي لك مني كل الود والتقدير |
الف شكر لك على الموضوع
لك ودي |
الساعة الآن 07:44 PM. |