![]() |
نكـون بالوآقع ونـ ح ـلق بـ ع ـوآطفـ نـآ آلى ح ـيث مـأ نـ ح ـتاج اليـه...
ليصبـح الكـون مرآة لـ قلـوبنـآ ..وتصبـح هـي بـاسـ ع ـد ح ـآل.. هنـاك،,.× ج ـمآل يتضآهي من ح ـرووفك سـرِرٍق الأنظآر.. روع ـة وصفك وج ـرآت قلمـك..نصيـب آخ ـر من الـكـلام.. آبدآع ـك بالسرد..وسـ ح ـر ح ـرفك لهـ آغ ـوآء.. ربمآ لـن آصـل الى مـاابتـ غ ـية من الـكلام.. ولاكن ح ـقاً انت مبـدع بإمتيـآز.. تنـح ـني ح ـروفي وكلامآتي لكـ أجلآل.. مـرت من هنـآ واستمتـ ع ـت كثيـراً..عذبـة الـروح]~ |
لحظة دفئ عندما قرأت سطورك تلبدة سمائي بالغيوم وبقت في صامت لا أسمع سوى رجع الرعود وكأنها تود أن تسطر بدلاً من قلمي الشكر لهذه الأحرف التي اكتسى بها متصفحي لحظة دفئ من نور الى نور وسطر بعث السرور وأبجديات كان حضورها مفتون بالرقي والكلام الذي ارتقى له السطر جنائن من الورد تفوح بعبيرك الناي |
مجرد أنسان وقدوم حبرك أهزوجة الربيع وخضب بأزهارهِ سطوري ليس بوسعي إلا أن أشكر التواجد المفعم بالبياض دام همسك مطل هنا الناي |
روح التاي أين هيا فغيابها أدمى السطر وأجع الحرف جعلهُ ينتحب ينتظر تركهُ معلقً بأسدال السماء روح التاي ردكِ وحضوركِ ومروراً اروى صفحتي الجدباء وأنار ظلمة الأوراق كم أسرني وآسرني بروحهُ العذبه سأكتفي بأرتواء قلمك الناي |
أنثى ملائكية هي كالهواء بجانبي تأخذني حيثما تريد ترحل بي الى مدنًا ليس لها أبواب تدخلني حيثما تريد وأنا بين أنا ملها كطائر شريد فقد عُشهُ فأخذتهُ رياحها وأنعمتهُ بالدفء والحنين أنثى ملائكية حلق حبرك في حدائق الحياة فأضفى الى متصفحي نوراً أضاء عتمتها كل الود والورد لحضورك الناي |
شمس اليمن تركتها خيالاً أزوره كلما أوجعني الأنين وكلما أثقل صدري ذكرى الحب الذي رسمتهُ لوحة لا حدود لـ أطرافها تمنيت فقط أن تكون هي من تسكن الحدود شمس اليمن رويتِ سطوري بقدومك وأخجلتي حروفي أن تعبر وتكتب عبارات الشكر دام حبرك بسطوري نورا الناي |
رنيم عبارات من الشكر أصوغها بحروف من الذهب أنثرها بين سطورك أبتهاجًا لروعة حضورك كوني بخير الناي |
~ همي دمعة أمي~ في لحظة شرود الذاكرة رحلت مع كواكبً حملت أطراف أسمها وغرقت في تسابيحها فعزف لحن الهيام وتناثرت من حولها الكواكب وعانقتها فـ أفلت كُلها عندما همست ~ همي دمعة أمي~ أن كان الجمال موجود فهو لوجود رزاز حبرك وأن كانت الروعة متناهية فهي لرقة بوحك فشكراً بحجم قلبك وحضور قلمك لك الورد وعبيره الناي |
الصحراء ودقت تراتيل الفرح وتمايل الحرف فوق السطر وتوقف الحديث برنين قلمك فأصبح بين العزف والعناءِ ينتشي بأطلالته دمت ماطر العزف الناي |
أختلاف الود وعبق أريجكِ حضر وسكب الشذى والندى وحرفي بنورهِ اهتدى وبهدهدت حروفهِ هذى دائمًا تتلعثم الكلمات عندما تجد حروف بالوفاء أكتسى حبرها فتشكرها أم تبعث لها مع كل بزوغ فجراً تحيةً تليق بها لك من الشكر أعمقه ودام حرفك متالق بركني الناي |
الساعة الآن 08:16 PM. |