|
( عاشر من تعاشر > فلابد من الفرآق )
موضوع رائع نقاشه يطول ويتفرع . لو حالونا تشريح الفكره المطروحه للنقاش لوجب تسطير ابحاث ومن ثم توجييهها لبحث شامل لمحاولة عرض المشكله ومحاولة استنتاج مسبباتها لمحاولة ايجاد حلول مناسبه للتعامل معها لمعالجتها انا هنا اود ان اشير الى نقطه مهمه من وجهة نظري > لكل شي مفهوم ودلاله تميزه عن سواه لتكون هوية وسمه تميزه وتعرف به ) وانا من وجهة نظري ان الكثير منا للاسف لم يستوعب تماما المعاني النقيه الصادقه لمفهوم الحب الحق . > > كما مفاهيم التواصل الانساني . كما التواصل بين الجنسين في محيط العلاقات الصادقه كما يجب بمعنى ان الحب الصادق يجعل كل شيء جميل . فلو كانت العلاقات بين البشر جميع وبين الجنسين صادقه تحمل ابجديات الحب الصادق الذي يجعل كل شيء واضح وضوح الشمس لما كان هذا العذاب وهذه المشاكل بين البعض من الجنسين الذين ربطتهم علاقه ما انتهة للحب المغشوش الموجود حليا لمفوم البعض بدون قصد ولا ادراك . فلو عرف الشاب او الفتاه ان الحب الذي يحملانه مجرد شيء يشبه الشهوات التي سرعان ما تنتهي فور بلوغ هدفها او نيل شيء معين كانت النفس تتوق له لادرك الشاب او الفتاه النهايه المتوقعه الحتميه ! العلاقات الغير صحيحه تكون بنيت على مصالح وغايات واهداف غير واضحة علقات خاطئة غير واضحه المعالم بين الطرفين . تكون تحت تأثير النزوات فسرعان ما تتخذ الحب الغير صحيح طبعا غلاف لتلك العلاقه بدون قصد طبعا . فتجد الكثير تحت تيار شديد متلتهب من التعطش العاطفي الفطري وعند حصول العلاقه بين الطرفين سرعان ما ترتبك الاحاسيس لعدم ترجمة الشعور المبهم المرسل من الطرف الاخر يعجز عن قراءته وترجمته كما يجب فيكون ذك الشخص بين قناعات متناقه وبين عجزه الدائم المتمثل في العطش العاطفي وبين عجزة عن رد فعل داخله وفعل متمثل امامه بتأثير من الاخر ! اغلب الحب الذي يدركه البعض في هذا الوقت > مغلوط حب معلب > يحمل مواد حافظه . وتاريخ انتهاء . يصبح بعد المده تلك فاسد ضار سام لمن حاول تناوله او حتى محاولة تجميده. انا اتعجب من البنت او البنات الساذجات التي سرعان ما تتبرمج وكأنها لعبه لطفل يلعب ويلهوا وعند ملله يتم استبدال لعبته بلعبه اخر وهكذا دوليك. انا لا احمل الشاب الذيب البشري المتخلف . كل المسؤليه بل احمل البنت البلها الغبيه اغلب المسؤليه . المعذره اخي الحبيب على المداخله بهذه الطريقه للموضوع الراقي رجل من ماء الذهب شكرا لك يالغالي على الموضوع الراقي تقديري واحترامي صادق الحب همسه للحب الصادق >< نحن في ضاهرنا افترقنا ولكن على تلاقي < فأن تنافرة صور الاشباح تهيم وتتعانق الارواح < |
أهلاً رجل .. لعلمك أنني قبل سفري كتبت ردي هنا وأرسلته بعد رد الكاتبة [ كويتية ] لكن لا اعلم مالسبب في عدم ظهوره هنا يبدو أن هناك مشاكل في الإتصال أو ماشابه ذلك .. شدني كثيراً عنوان هذا الموضوع رسمت فكرةً عنه قبل دخولي إليه وأنه يتحدث عن امرٍ معين لكني فوجئت بما قرأت وأنه ما رسمته في عقلي الباطن لم يكن الا خزعبلات وخيالات لا علاقة لها بالموضوع .. كما ذكر الأحبه الفضلاء من قبلي بأن مابني على خطأ فهو خطأ وأخال أن هذه العبارة هي أحدى القواعد من قواعد الفقه في شريعتنا الأسلامية .. بما ان الامر حرم من فوق سبع سماوات وبما أن المحرم هو ربنا عز وجل وهو أدرى واعلم بما يصلح حالنا يستحيل أن تستمر هذه العلاقة وأن استمرت فهي علاقة ميتيه أطرافها لا يربطهم الا رابط الأبناء أن وجدو .. أعتذر لغيابي الطويل عن هذا القسم فوتك بعفية يا صديقي |
اقتباس:
اعتذر على التأخير اهلا بكاتبتنا القديرة كويتية عتيبية اتفق معاك تماما في مسألة كما تدين تدان ولكن هل فعلا نحن نطبق شرئع ديننا حرفيا ؟؟ جميعنا نرفض العلاقات الغرامية والمبنية على باطل ..وهذا لا جدال فيه ولكن اذا حصل ذلك فعلا ... ووجدنا أن هناك اشخاص متحابين ...فكيف نتعامل مع الموقف ؟ فالحل من وجهة نظري المتواضعة [ لم ير للمتحابين مثل النكاح ] ولكنك ذكرتي نقطة مهمة وهي [ نزوات الحب المؤقتة ] فهذه تحتاج لتعامل اخر وطرق اخرى |
اقتباس:
اهلا بك استاذتي [صاحبة القلب الكبير ] في صمتها حكاية لك كل الحق في الصمت ويكفيني مرورك على الموضوع |
اقتباس:
يسعد مساك استاذة moonlight شاكر لك تعقيبك ... وعسى أن تجد النقطة المذكورة ... طريقا لأصحاب القلوب القاسية |
رجل من ماء الذهب َََ~ مساء الجوري اخي صاحب الابداع.. اعتذر عن تأخري في الرد ولكن ولضروف السفر وزيارة بيت الحرم.. المهم.. نرجع لمحور موضوعك الرائع كما عهدناك.. جميل منك تلك الحروف الصادقه التي كلنا نطيح فيها.. ولكن لا نعلم متى مصيرنا؟؟ دوم اضع علامة تعجب واستفهام واقول لذاتي الى متي.. اما من ناحية نلعب بالمشاعر الكثير رزق فيها سواء من شاب وفتاه كلاهما في خطـأ فادح ولكن لاحياة لمن تنادي .. وضعت انت فقط لنا الحل والنقاط على الحروف وكلنا قراءنا وردينا بما توجده اقلامنا ولكن هل هناك فعل بعد القول ام نصمت.. اخي الكاتب رزقت بكل خير وفي حديثك الجميل الذي انار القسم.. عبير الورد |
الموضوع حساس وقوي .. أتمنى أن نكتب كلام يوازي قيمة الموضوع .. لما له أثر بنفوس كثير من الفتيان والفتيات وبالأخص من هم دون مستوى الادراك الكامل كالمراهقين .. وعدتك بالعوده للرد على الموضوع وها أنا أعود اعتبر ذلك كله نزوه عابره وتنتهي لا تدوم طويلا ولاكن وجب ان ننبه على ان الحب الحقيقي هو مايكون في الله ولله تعالى والموضوع يطول نقاشه ولاكن اختصرت ما أمكن رجل من ماء الذهب دام نبض قلمك مودتي |
اقتباس:
اللهم امين الأخ الكريم / رجل من ماء الذهب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكلة اغلب بناتنا يرسمون احلام اكبر منهم وخصوصاً في مجال الحب ومن حبة وتعرفت تجدها ترى ان محبوبها يختلف عن الجميع فهو عند وعدته صادق بكلماته واحساسه نعم هناك الكثير من يكون صادق ولكن القليل من تجده شجاع ويثمر بذرة حبه بالزواج للأسف هالوقت مافيه لا حب ولا هم يحزنون الحب مات مع اجيال مضت والحب الخفي يعني كونك تحب شخص ترى نفسك فيه من الأفضل ان تخفي مشاعرك ولاتبادل الحب الا ان كان تحت اطار زواج او اخوان او اصدقاء فهو الحب الباقي اما الحب العابر الي ينبني على علاقه بالخطاء فالفرآق واقع لامحاله فليش نعذب القلوب ونتعبها فلأنفسنا علينا حق يعطيك العافيه مـ الشوق ـلاك |
اقتباس:
ماشاء الله تبارك الله جميل هو تدرجك في توضيح الامور والاجمل من ذلك هو تأصيل فكرة ( أنت السبب ) انت من اختار ... و انت من جرب ...وانت من تعذبت لا تلومن أحد غيرك ..لم نفسك فقط يعطيك العافية خيال ... ومن باب ( إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه) فأنا معجب جدا بعقليتك وبقلمك الرائع |
اقتباس:
أهلا بأم الوليد اختلف معك بعض الشيء استاذة جثة بلا روح نتفق جميعا أن البداية خاطئة و لكن عندما يتحول الأمر الى زواج ..فهو بمعنى أصح طلب لتصحيح الأمور لتتضح الصورة للجميع .. ( انا لا انصح ان الجميع يغازل و يتزوج بهذه الطريقة ) أنا اقول ...اذا كان هناك متحابين ..فعلا ... فالواجب عليهم ان يطلبوا الزواج والواجب على اهلهم تيسير زواجهم لأنه أصلح الأمور لأنه ان لم يتم تزويج المحبين ..قد يحصل ما لا يحمد عقباه يعطيك العافية أم الوليد ... والوليد بعد ...يعطيه العافية و عقبال ما يصير كابتن بالخطوط السعودية :) لاحظت في توقيعك وكأنك ستتركين المنتدى بإذن الله تحل مشاكلك وتتراجعين عن رأيك ..لأننا سنتقدك ونفتقد قلمك الجميل |
| الساعة الآن 03:15 PM. |