![]() |
|
صباح الخير
وصباح الاحرار على وطنهم ذكرتوني في تاريخ الغزو صدام على الكويت بعد الهدوء وانتهاء الغزو ورجوع اهل الكويت للكويت كشفت الحقيقه وطلعت الشمس انها كانت غزو الكويت مختط من قبل دول الخليج لضعف الدولتين الكبره ايران والعراق لحماية امن دول الخليج هنا بما فهمت من الموضوع عن الحرب بين السعوديه والحوثليون انتظرو الحرب يهدء ويبان الحقائق دوما ابن البلد له الجرائد والاعلان الداخلي خارج بلده يختلف نهائي ما تكتبون هناك طلب من رئيس اليمن مساعدته على الحوثليون كل جيش اليمن وسلاحهم ما قدرون عليهم ولكن استعان في حكومة السعودي للحرب معهم وابادتهم سؤال ؟؟؟؟ لماذا رئيس اليمن ما يبيدهم هو بنفسه هل هذا صحيح ما قادر عليهم (لا) ولماذا الاستعانه بجيش السعودي والحكومة السعوديه هل هناك فتنه دوليه وتهور في الحروب في المنطقه تحليك السياسيون في هذا الحرب يختلف نهائي ارائهم والله اعلم واتمنى من الله لا يسؤ الحرب الى الاكثر وتدخل دول اخرى شكرا لكم على الموضوع |
|
|
موضوعك مهم عالي مستواي ونحن ندعي عليهم ليلا ونهار
وان شالله نوقفهم عند حدهم المتخلفين والله يفسح فسيح جناته لشهدا للي ماتو في الحرب تسلم على الموضوع تقبل مروري |
|
سندريلا ان لم نكتب للوطن وهواغلى ما نملك فمن سكتب له وعنه حفظ الله الوطن من كيد الكائدين والمتربصين |
اخي الكريم صدى الذات
الناظر لحال اولئك الزمره والشرذمه التي تسمى الحوثيين يجد ان لا هدف لهم الا اثارة الفوضى والتخريب والحرب بالوكاله عن دولة ايران الشيعية التي تريد خلق بؤرة توتر جديده جنوب المملكه كما هي جنوب لبنان ومحاولة استنزاف الجيش السعودي بحرب طويلة الامل . ولكن يجب ايضا ان ننظر للموضوع بعدة جوانب وتحليله بشكل موضوعي فايران احد الاسباب ولكنها ليست المشكله كلها ... في البداية تقع الائمة على سلاح الحدود السعودي لانهم يعلمون حجم التجاوزات في السابق والسكوت عن المتسللين مع وجود حرب بين القوات اليمنية والحوثيين على الجانب الاخر فمن المفترض ان ترفع حالة التأهب ومراقبة الحدود التي لم تكن محترمة من قبل الجانب اليمني الذين كانوا يرتادون سوق الخوبة ويتسوقون اليمنين منه ويبيعون فيه دون حسيب ولا رقيب . ومن ثم يجب ان ننظر الى الجانب اليمني وماذا يفعل في حربه على الجانب الاخر في الارضي اليمنية فلو كان الجيش اليمني فعلا يحارب هناك لقضي على الحوثيين خلال اسبوع واحد ولكن ان ارى توطئ من الجانب اليمني في الحرب عليهم ولا يستبعد ان يكونوا طرفا في مخطط لاستنزاف اللمملكة على حدودها الجنوبية وانا مع اقتحام الاراضي اليمنية التي مازالت السعودية تحترم حدودها وتقاتل بلوا واحد بري واخر مضلي فقط ولدينا 29 لوا تتمركز في مواقعها التكتيكية في انحاء المملكة .. انا ادعوا الجميع الى التنبه الى امر مهم يجب ان لا نغفله ونحن في المملكة العربية السعودية شعب طيب مسالم قد تحاك لنا المؤمرات ونغتال من تحتنا وذلك لحسن نيتنا .. انا احذر من العماله اليمنية المنتشرة في المملكة فهم يمثلون اغلبية هم والبنقال على ارض الوطن فالبلاد بحرب مع الحوثيين فالواجب ان لا نفرق بين هذا وذاك وهانحن نسمع بالقبض على حوثيين في جده ومدينة العلا شمال المدينة وما يدريك من الحوثين من غير الحوثين من اولئك القوم . المملكة تفتح قلوبها لاخونها العرب وتسمح لهم ضمن قوانين هذه البلاد بطلب الرزق فيها ولكن تحذر من اي تجاوز على الحدود او امن هذه البلاد وستظرب بيد من حديد على كل مربث يحاول زعزعة استقرار هذه البلاد .. الامر الاخير / وللمعلومية ان القوات المسلحة السعودية هي قوة ضاربة بالمنطقة تستطيع الجيوش السعودية اكتساح اي دوله تعتدي عليها ولكن القيادة الحكيمة تجنح الى السلم وليس من واقع ضعف ولكن هو مانص عليه الدين والشرع فان كان ولا بد فنعتدي بمثل ماعتدي علينا به . اخي الكريم صدى الذات احترامي لك |
عبر الحدود: علبة مخدرات لكل مواطن
يقول صاحبي بكل أسى: كيف يمكن لنا السيطرة على الحدود ووقف هذا النزيف الدامي الذي فتح لنا جبهة مع عصابات مارقة؟ ، والجواب: حين نؤمن تمام الإيمان أن تكون هذه الحدود تماماً مثلها مثل أي حدود بين بلدين لأن التساهل الطويل تحت مفردات واهمة مثل الأشقاء والجيران وإخوة الدم والمصير المشترك وعلاقات التاريخ وحتمية الجغرافيا، وكل ما ساير هذه المصطلحات هو ما وضعنا اليوم فيما نحن فيه من امتحان حقيقي. هذه المفردات العاطفية الجياشة هي التي خلقت ثقافة التسيب والتسلل والتهريب والاختراق غير الشرعي. من ثنايا هذه الحدود التي غضضنا الطرف عنها طويلا تحول تمويل تنظيم القاعدة بالسلاح والقنابل وحركة الأفراد إلى كابوس وطني، وعبرها تحولت مدننا إلى سيولة بشرية هائلة أصبحت فيها معلماً حتى للأفارقة الذين صار لديهم عبور هذه الحدود مسألة وصول. عبر هذه الحدود المفتوحة صحونا في الأسبوع الماضي على واحدة من أكبر كوارث تهريب المخدرات فلا يكاد العقل السوي يستوعب حتى اللحظة هذه الملايين من الحبوب التي تكاد تصل إلى (علبة) مخدرات لكل مواطن، فمن هو الذي يصدق أن أجسادنا - وبالحساب الرياضي - مستهدفة بحبة كبتاجون لكل عجوز أو طفل وليد؟ سبعة أطنان من "الهيروين" النقي تكفينا جميعاً وبلا استثناء لأن نكون أجهزة "شم" تلقائية لعامين متتالين، فمن هو فينا الذي مازال يثق في الشارع والمدرسة وملعب الحي المجاور بعد هذه الصدمة المذهلة التي شاهدناها على شاشة التلفزيون في عرض يأخذ بالألباب الحائرة؟ ما عشناه وشاهدناه على هذه الحدود يقول بالصوت الواضح الصريح: كفى مجاملة، فالأرقام تثبت أن منافذ الدخول على هذه الحدود مجرد بوابات تائهة في قلب هذه الجبال: هذا هو وقت السلك الشائك، ولكم هذه الحقيقة: ففي الوقت الذي تحولت فيه هذه الحدود إلى جبهة حرب بكل العتاد والألوية والكتائب والثكنات العسكرية والطيران الجوي والعمودي، مازالت حزم القات الأخضر تصل إلى السوق الداخلي، وهذا من وجهة نظري هو المقياس. ومرة أخيرة فإن تهريب الحزمة الواحدة هو مثلما هي هذه الحزمة في حجم قنبلة وفي مساحة ألف حبة مخدرة. الكاتب على بن سعد الموسى |
|
الساعة الآن 03:02 AM. |