|
اقتباس:
اجل اهل الحجاز تجار بالفطرة عاد الريال وقتها يسوي مصائب يعطيك العافية بنت السحاب علي المشاركة بقصص طفولية اتحفت الموضوع واعطته بعد اخر يسلمواااا |
اقتباس:
لا كتبتها صح لاتخاف هر طق اخوي باي وقت بانتظارك .. بس ياليت تتحفنا بقصة نعرف من خلالها شخصيتك بالطفولة لاني الحقيقة كنت اكبر مجمع ( قواطي بالحارة ) |
اقتباس:
/ \ / \ المحتار |
> ما شاء الله .. اجل الخيال واسع من الصغر محتار : ) .. الله يعطيك العافية بالفعل .. طفولتنا كانت غنية وجميلة .. الحمد لله ومثل ماتفضلت .. كان تواضع الحال سبب لابداع خيالنا وقدراتنا .. في خلق وصنع العابنا بانفسنا في مخزن البيت .. شنطة حديد احتفظ بها بمقتنيات اخر ايام الطفولة، .. من العاب .. وخزعبلات كنت اجمعها وبين كل مئة سنة ومئة سنة .. ارجع اليها لاتذكر تلك الايام : ) .. ودي وتحياتي |
. إنسان المطر .... شريط حياتي يمر على ذاكرتي باستمرار فيه مراحل الطفولة والمراهقة والشباب وإذا الله سبحانه وتعالي أطال في عمري ستكون لشيخوختي حيز من هذا الشريط ... الغريب في هذه الشريط أنني أتذكر أمور سخيفة مع أن هناك أحداث درامية في طفولتي يذكرونها لي أهلي ولكن لا أتذكرها وكم تمنيت أن يكون شريط حياتي حافلاً بهذه الأحداث واليوميات الجميلة التي لا تنسي لكن لا أستطيع تذكرها ...!! من بعض هذه المواقف التي ليس لها معنى ولا أعلم لماذا أتذكرها أنني ذهبت في أحد الأيام للبقالة واشتريت 3 تويكس الصراحة كنت أحب هذا النوع من البسكويت المغلف بكراميل والشكولاته لقد كان لذيذاً جداً في ذلك الزمن أم الآن لا أحس بذلك الطعم اللذيذ لا أعلم هل هو تغير أم ذائقتي هي التي تغيرت .... كانت هناك أرض بيضاء خلف بيتنا وتعود ملكيتها لنا لهذا أحب اللعب في هذه الأرض مع أبناء الجيران الذين هم بمثابة الأصدقاء أو أكثر من ذلك وأذكر أننا اخترعنا لعبه خليط مابين كرة الطائرة و التنس الأرضي لكن بدون شبكه تفصل بين الملعبين كانت لعبه شيقة جميلة جداً حتى أن الحارات التي بجوار حارتنا أصبحوا يلعبون مثل لعبتنا بعد أن شاهدوا اللعبة وتعلموا قوانينها منا حتى أنهم أصبحوا أفضل منا ودائماً ما نهزم منهم ... لكن هناك لعبة أكثر روعه وجمال وهي [ سبع الحجر ] لها أسم غير ذلك لكن كنا نسميها هكذا وهي أن تجعل سبع حجر فوق بعض ثم ترميها بكرة صغيرة [ كرة اليد ] وتوقعها وتلعب أه أذكر أننا نلعبها دائماً في الحقيقة لو وجدت أحد يلعبها الآن للعبت معه بدون خجل بشرط أن يكونوا مقاربين لسني ... الصراحة مالي في القواطي بس أذكر مرة وحده جمعت قواطي من البيت ببسي وربطتهم بحبل وبعدين ربطت الحبل بسيكلي ورحت أدور في الحارة يقالي مسوى حركة جديدة والصدق إني كنت مسوى صجه ... الهرطقاااات كثيرة والصراحة فيه حاجات أعتبرها فضيحة مو فضيحة فضيحة يعني .... لهذا قد أعود إذا عاد الشريط للوراء .....! تحياتي لك |
في أيام الطفولة لم نكن نعرف التويكس والمارس وكلينكرس وحده بسكويت [ الميزان الأخضر] :biggrin: في أيام الطفولة عند مشاهدتي [ للنيدو ] لا أكف من حماقاتي حتى وإن دعتني الحاجة لأتسلل إليه في مكانة والقضاء على ما تبقى فيه لأكله :biggrin: أيضا لا زلت أتذكر وقوفي أمام [ الوالده ] حفظها الله عندما كانت تطهو الطعام لألتعق بقايا [ الصلصة ] الجميلة والمحببة إلى نفسي بنهم :biggrin: في رمضان كان لي نصيب من [ الكريم كرمل ] كنت دائما ما أمزق غلافه الكبير لأخرجها واحده تلو الأخرى وأخذ [ أغلفة العسل الصغيره الموجوده بداخلها ] كانو يتوهمون أن ثمة قطط في مستودعنا الصغير :biggrin: وعلى ذكر القطط ‘‘ هناك ثلاثه من المخلوقات إن إمتلكت للجرأه بالدخول إلى حارتنا القديمه فلها الويل والثبور ..اولها [ القطط ] ‘ التي دائما ما كنت انا وفتيان الحاره الشجعان ما نوسعها قذفا بالحجاره وتوسيع الخناق عليها ‘‘ وأيضا [ العراوي تبع الدخان ] كنت دائما ما آلاحقه مع الأبطايات والزقرد والشجاع منا من يستطيع ملاحقته إلى أبعد مدى .. ولا أنسى [ الوايت ] الذي كان له أيضا نصيب من الحجارة في دخوله وخروجة من حارتنا القديمة ‘ وكان العامل الشجاع الذي يقوده إن أراد أن يقف ويعاقب احدنا على ذالك نعطيه حقه مضاعفا ‘ رغم أن البعض منهم أستطاع أن يمسك بواحد منا ولكنني في ذالك الوقت كنت سريعا جدا وماهرا في عملية الركض والتسلق بسرعة إن لزم الأمر . ولم تكن لدينا ألعاب مسلية بما فيه الكفاية ولكن كنا نصنع من المستحيل الجميل ‘‘‘ فأتذكر عندما تفرغ [ علبة زيت عافيه ] نأخذها لنقطع الجزء العلوي منها ونبحث عن [ الشباشب] القديمة لكي نقتطع منها أشكالا دائرية ومن ثم وضعها كعجلات وكانت [ الأسيام ‘ المعاليق ] تتقمص دور [ عمود الدوران ] حيث كانت المحور الرئيسي لإخراج [ الدراجة العصرية في ذالك الوقت ] في أفضل حلة ممكنه‘‘ والسعيد منا من كانت أمه تطهو كثيرا بالزيت ‘‘ إذ بإستطاعته أن يمتلك من العربات الصغيرة الكثير‘‘‘ :biggrin: وكنا أيضا نمارس ونزاول مهنة الصيد على أصوله وبإتيكيت .. أتذكر اننا نأخذ مجموعة من الأخشاب تمثل أربع زوايا متشابكه وما في داخلها [ شائك ] ومن ثم نمد الحبل فيه إلى أي رابية مرتفعه قليلا[ طعس ] ونضع الحب بداخلها ‘‘ ونقومها بخشبة صغيرة حادة حتى تستطيع مجموعة [ الحمام ] من الدخول بها لتلتقط الحب وفي هذه اللحظة نشد الحبل ونركض خلف غنائمنا ‘‘‘ كان آخر فلم كرتوني أودع به وقت الطفوله في ذالك الوقت [ روبن هود ‘ وقرية التوت ‘ وبلوط وعلقم ‘ وعلى ما اعتقد الكابتن رابح ‘ الذي كنت معجب جدا فيه بشخصية جوليان وكترينا ] مغزلجي وهو صغير :biggrin: محتار ‘‘ هناك الكثير من الذكريات والمغامرات لم أتذكرها ‘‘ تحية عطرة ‘‘ |
كم هو جميل أن نحلق معك في ماضيك الطفولي وكم هو جميل أن نقطف منها لحظات فرح عشتها وعيشتنا معك فيه وكم هو جميل أن نبوح في متصفحك لحظات من طفولتنا وبرأتنا بكل شوق لها وكم هو جميل ان يضم منتدنا رجل كريم ومعطاء كاالمحتار ولي عوده قريبه وليست ببعيده بهرطقات تمر امام عيني في هذه اللحظات |
اقتباس:
اهلاا بالرااااااااايقة الاسم الجديد لك اجل لارجعتي البيت لون الرموش والشعر شلون صار اسمنتي يعني والله تبين الصحيح اتوقع انك تسوين تفجيرات يوم كنتي صغيره يطلع منك والله <<< ههههه |
اقتباس:
صدقني لم تهمني مشاركتك , , , , , , , , , , , , , , , , بقدر ماهمني رؤيتك بهذا المتصفح (( فينك تغطس )) علي قولة المصريين فقدانك .؟ ومثل ماتفضلت البساطة هي التي جعلت لطفولتنا طعم لم يذقه اطفال اليوم يعطيك العافية |
اقتباس:
انت اثريت الموضوع وتشكر علي هذا الشئ نعوود لطفولتك وانشالله من طويلين الاعمار اقتباس:
اعتقد الاتنثين وشكلك ولد نعمه اسئلنا عن بسكوت ابو ولد اقتباس:
او ينطيق عليكم المثل القائل ( صاحب المحل منصور )) خخخخ بالقوة تفوزون يعني اقتباس:
العماير الجديدة يلقطون بعض الاسياخ وغيرها وانتم منهمكين بكورتكم .. يعطيك العافية يالتميمي الحقيقة كفيت وفيت وعطيتنا اجمل مالديك تسلم والله |
| الساعة الآن 07:23 PM. |