|
حاتــم أهلا وسهلا بك في منتـدى الـود وموضوعك حساس ومهم وهو واقع نعيشه في ايامنا
الرجـل عندما يخطي ويفعل الزنا مثلاً فالعادات والتقاليد تقول أن بإمكانه تصليح الخطأ الذي وقع فيه ويتم نسانه مع مرور الـزمن وأما المرأهـ لو فعلـت الزنا فالعادات والتقاليد لا ترحم ولا تسمح لهذهـ المرأه ولا يمكن تصليح خطئها لأن هذا سيبقى فالذاكرهـ أو بالاصح عار على أهل هذهـ المرأهـ مدى الحياهـ وديننا الحنيف لا يفرق بين خطأ المرأهـ والرجـل عقابهـم واحـد لكـن العادات والتقاليد يوجـد فيهـا بعض التفرقـه بين الرجل والمرأهـ وهذهـ العادات والتقاليد في وجهـة نظري لن تزول لانهـا رسخـت في العقـول وتـم الاتفـاق عليهـا وهيا نوعاً ما صحيحه قوية عين |
اخي فيصل شكرا لترحيبك اولا
ولكن سؤالي لك ان كان في نظرك ان العادات والتقاليد نوعا ما صحيحه فلماذا تكون صحيحه وهي مخالفه للدين الاسلامي الذي لم يبين اي تفرقه بين الرجل والمرأه في هذا الجانب؟ .................................................. .................................................. .............. كلام جميل اختي شموخ المجد ولا اختلف معك فيما قلتي .................................................. .................................................. ............ اختي قويه لاتعليق (ردك طبق الاصل لرد الاخ فيصل ولااعلم ماسبب النقل) |
مشكوراخوي حاتم على الموضوع احترم عقليتك وحلو انصافك للمرأة من هذي الناحية
انا برأيي ان خطايا الشاب تسمى تجارب وتجارب المرأة تسمى خطايا المجتمع يحكم على المرأة حكم مطلق بكل تصرفاتها ويسلبها حق التعبير عن ذاتها والتبرير لخطاءها............ |
العفو اختي مفطوقه
واسال الله ان يعطي كل ذي حق حقه وان تكون الشريعه نبراس حياتنا اولا واخيرا لا عاداتنا وتقاليدنا وان يبعد عن بناتنا وشبابنا كل مكروه اخوك حاتم |
| الساعة الآن 10:37 PM. |