![]() |
حياك الله أخي ،، بصمة بدوي ،،
القيمه بتواجدك واضافتك الرائعه الحب والعاطفه موجوده بقلب كل انسان لكن الرجل الخليجي يخجل من تلك التصرفات مع ابنائه لا علم لي بالسبب الرئيسي من الخجل من بوح بمشاعرنا الى اقرب الناس لدينا أخي انا اعترضت على الاعذار الذي يخلقه الجميع عند اي سؤال خاصه بالمجتمع؟؟ لاتقولون لي اصدقاء السوء00ضعف الوزاع الديني 00 اعتقد ان من الحاجات الاساسية للابناء وخاصة الشباب الحاجة الى الاستماع اليه لان الشاب يمر بمشاكل نفسية وهموم لذلك فهو بحاجة ماسة الى يستمع اليه ويجعله ينفس عما بداخله.واذا لم يقم الاب بهذا الدور من الطبيعي سيتجه الى الاصدقاء الذين هم في سنه ولن يجد منهم النصح والتوجيه والحلول الصحيحة لانهم قليلي الخبرة وربما يكونون اصدقاء سوء فيتسببون في انحراف الابن. من ناحية الدين الحمدالله بكل بيت مسلم00دين00متواجد لكن لم يتم غرسه جيدا الاب والام يغرسون الأداب الاسلاميه فقط بالعقول دون أشباع ارواحهم بسيره الرسول وقصص الانبياء والصحابه انها لا أشياء بسيط اذا سمعها الطفل منذ الصغر لانقشت بذهنه ويجعله نور لدربه أتعلم ماتحتاجه الفتاة من اباه خاصه 00تحلم بالاحساس بعاطفته00بسؤال عنها00بالجلوس معها ومناقشة مشاكلها00التقرب منها وكسر هذا الحاجز الكبير 00 والذي تحتاجه من ابيها تحتاجه ايضا من اخيها أخي التكنولوجيا موجوده ومن صعب الاستغناء عنها00 نحن فقط بحاجه الى توعيه كبيره بمنازلنا لمقاومه هذا الانحراف بارك الله فيك00دمت بحفظ الرحمن أختك:القلاده |
حياك الله أخي ،، الهدار ،،
اسعدني تشريفك واضافتك الرائعه الاسرة تقع عليها المسؤولية في فهم الابناء وغمرهم بالحب والعاطفه إتباع أسلوب التخويف والعقاب وأسلوب الأوامر ، لا نقاش لاحورار فتتولد في الطفل ، صفات سلبية كالجبن والكبت والقسوة ومن هنا ينشأ شاب يفتقد الاحساس بالعطف والحب فالمثل يقول: اذا اردت ان تطاع فأمر بما يستطاع. أذا كان هناك حوار بين الاباء والابناء فلن تكون هناك اثار سلبية لاعطائهم الحرية لإنهم بأذن الله عندما يشعرون بقرب ابائهم وصداقتهم لن يكون هناك انحراف بارك الله فيك 00 دمت بحفظ الرحمن أختك:القلاده |
دائما أقول بأن ,, فاقد الشي لايعطيه ,, دعينا اولا أن ننظر الى حال الأم والاب مع بعضهم البعض ,, هل علاقتهم مع بعض علاقه طيبه علاقة موده ورحمه علاقه يسودها الحب والامان النفسي ,, تربية الأبناء مسؤليه عظيمه وأمانه لابد من مراعتها ,, كلكم راع وكل مسئول عن رعيته ,, إذا أفتقد البيت الحب والهدوء والأحترام والتقدير فقد الأبناء هذه المقومات في تربيتهم وبالتالي نشئوا بأختلال واضح وصريح بتصرفاتهم ,, أنا أستغرب من ذلك الأب الذي لايتفوه بكلمة حانيه وطيبه مع أبنته أو مع زوجته أمام أبنائه ,, مالذي سوف ينقص به إذا نادى زوجته أمام أبنائها ,, حبيبتي ,, ونادى أبنته بكل حنان ودلع أسمها ,, الفتاة تحتاج للحب ومن صغرها لأن غريزة الأمومه لديها من صغرها أليست تعلب بتلك اللعبه ,, العروسه ,, وتعاملها بحنان وتهتم بها ,, عندما ترى أبنتك تتصرف هكذا مع لعبتها هذا الشئ لايحرك بك ساكنا ويدعك تأتي إليها وتخاطبها بحنان كالحنان الذي هي تلعب به مع عروستها ,, قسوة الأب يعانين منها فتيات كثيرات ,, في هذه الحالة ماهو الملجأ لهن وخاصة من لم يحسن أهلها تربيتها ولم يراعوها ,, تسلم نفسها لذئب تحت شعار الحب ,, هل تنتظر أيها الأب من أبنتك أن تسلك هذا الطريق وأنت لاهي بتجارتك وعملك وأصحابك ,, تأتي أخر الليل لتنام وأبنتك تخاطب العشيق بغرفتها لارقيب ولا حسيب عليها ,, أين وصية الرسول عليه الصلاة والسلام والتي أوصاها بأخر لحظاته ,, رفقا بالقوارير ,, لما لاتطبق على فلذات أكبادكم أيها الأباء ,, أليسوا أولى ,, قضيه عميقه وعقيمه ,, تتطلب منك أيها الأب القاسي أن تراجع حساباتك مع بناتك ,, اللهم أحفظ لي أبي الغالي وألبسه ثوب الصحه والعافيه دوماُ وأجعلني قرة لعينه ,, اختي وغاليتي ,, القلاده ,, أبدعت بطرح الموضوع كالعاده ,, دمتـ مبدعه برقي فكرك ,, وتقبلي تحيتيـ:love: |
ياليت نعطيهم جزء مما قدموه لنا
((وبر الوالدين احسانا)) مشكورة دامبيش |
http://www.3roos.com/upload/3roos7.gif
هلا وغلا بالغالية الحبيبة القلادة موضوع مميز كتميزك غناتي اشكرك وسلمت يمناك للطرح بالرغم من مرور السنوات الطويلة بما فيها من حضارات و تطورات و انجازات ....يذهل لها عقل الانسان اللا اننا لا نزال نملك مشكلة امتدت معنا منذ الازل و ستستمر الى النهاية هذه المشكلة هي نحن و اهلنا ..! بمعنى اصح و ادق تواصلنا مع اهلنا و تواصلهم معنا ...؟ هناك أمور لابد ان ندركها وهي .. طالما الانسان موجود وبحالة تطور دائم طالما مشكلة الأهل موجودة ومستمرة ايضا !!!! فياعزيزتي هذا أمر طبيعي لان صراع الاجيال مشكلة كانت ولا زالت من اعقد واصعب المشاكل فكيف لي ان اتعامل مع جيل تربى بعقلية الخمسينات او الستينات وأنا ابنة التسعينات, هذا الفرق الشاسع ادخلنا واهلنا في صراعات كبيرة ليس لها حل الا بالحوار الجدي والواعي بين الابناء والاهل وهذا امر ليس بالسهل !! فهذا يتطلب الوعي الكبير من الاهل من جهة والابناء من جهة اخرى وكل له مسؤولية تجاه الاخر ... فالخلاف ان حصل فاللوم على الجميع وليس على الاهل فقط .....فكثير من الاحيان ما يكون الخطأ علينا بعدم استيعابنا لمحبة اهلنا لنا وخوفهم علينا فنكون بذلك قد وضعنا الحواجز بيننا دون علمنا بها فالحل يبدأ من عندنا بأن نقدر معنى محبة الاهل وخوفهم ... ومن ثم يبدأ دور الاهل في التوجيه الصحيح دون وضع القيود مع اعطاء الثقة الكاملة التي من المفروض ان نستحقها وعندها على ما اظن بان المشكلة ربما تجد حلاً ... فهناك عددة طرق يجب على الاهل مراعاتها مع الابناء وخاصة المراهقين واستيعابهم اكثر ..؟ فمثلا يجب على الاهل ان لا يتعاملوا مع أبنائهم كأنهم أطفال لان بهذه الطريقة تثيرهم برددات فعل عكسية لديهم .. وان يتجنوبا الحوارات الطويلة مثلا كي لا تحرك عندهم العدواة ولا تتعبهم ويملون من الاهل بشكل سريع من الجلوس معاهم . وأن لا يسنوا قوانين مجبرة على الابناءكي يطبقوها بشكل رسمي ومجبرين عليها دون الادلال بارائهم ومعرفة وجهات نظرهم وأن لا يسلط عليهم الضوء بان هذا هو الخطأ هو بالفعل بل يسلط على الخطأ نفسه ( يعني بطريق غير مباشر ) وعلى الاهل ان لا يتفوهون بعبارات غير لائقة بحق ابنائهم كي لا تثير الحساسية اتجاههم وان شاء الله ايكون الاصلح والاوجب لجميع الاسر .. شاكرة لك غاليتي القلادة طرح الموضوع وسلمتي وسلم احساسك تقبلي مودتي دمتي بخير |
ابي هو نور قلبي و دربي
وامي هي روحي وبسمة شفاتي اختكم قوية عين |
أختي القلاده ......................
تظنين عاجبنا الوضع الحالي اللذي نعيشه ..عندما نرى بناتنا يعرضون أنفسهم بالأسواق ..والبلوتوث ...وللأسف (عندما أبتعد مجتمعنا عن العادات والتقاليد أبتعدن عن الحياء) فليتذكر الوالدان في هذا الزمن ومع تطور التكنلوجيا (الدش ...النت ...البلوتوث )أنه لم تعد تنفع تربية أجيالنا على العادات والتقاليد فقط ... .بل نزرع بداخلهم حب الله وحب الرسول و مخافه الله في السر والعلانية .. |
جد ماني عارف وش اقول
بس ماقرأته هنا مصيبه لا لا كارثه مصيبتنا اننا جبنا لا نواجه مصيبتنا اننا لا نتعلم ولا نريد ان نتعلم تعرفي ايش مصيبتنا الكبيره مو في الحب ولا في غيره مصيبتنا اننا نغرف الله ولا نعرف عن الله مصيبتنا اننا نعرف الخطاء ولا نعرف كيف نتجنبه مصيبتنا اننا نعرف الحب ولا نعرف نختار من نحب ولا كيف نحب ولا لما نحب مصيبتنا كل ما نمارسه مجرد طقوس حتى صلاتنا تحولت بالامباله الى طقوس نرضي فيها الاب والام والجار دون علما انها تخص الرب مصيبتنا اننا تعرف الصداقه ولا نعرف الصدق ونعرف التربيه ولا نعرف نربي ونعرف الحق ولا نعمل بالحق مصيتنا اننا لا نخطط ولا نضع احتمالات ولا فرضيات وحين يقع بكل بساطه نقول لم يكن بالحسبان مصيبتنا اننا نعتقد ولا نعقد مؤلم كل حرف هنا مؤلم ساعات الواحد تتوقف افكاره ويصيبه حاله من الاحباط من هكذا حال شكرا القلاده شكرا |
التربيه اساس كل خلق سليم او غير سليم ...
ولو حرصت الاسره على تربيه اولادها التربيه الاسلاميه الصحيحه لما وصلنا الى هذا الحال من دون لا حسيب ولا رقيب ولا رادع .. نعم اختى الفلادة فالتربية الاسلامية الصحيحة هى اساس كل شى ومنها ينطلق الشاب او الفتاة يعطيك العافية مشرفتنا ولا عدمناك تحيتي لك ولابداعك |
حياك الله أختي الغاليه ،، مـمـ الـلـيـل ـلـكـة ،، أسعدني تواجدك وإضافتك الرائعه فعلا اختي 00فاقد الشي لايعطيه00 بيت يفتقر معنى الأحساس بالدين والحب والحنان ماذا يكون حال الفتاة به تعيش المسكينة صراع بين نفسها وبين حالها لاتجد من منزلها سوى التعليمات والتربية وتذهب إلى المدرسة أو جامعة وتجد اشياء مختلفة فإذا أصابهم الوهن والضعف كثرت السهام عليها من كل إتجاه وأصبحت ضعيفة ومن السهل جدا النيل منها نسأل الله لنا ولأمة محمد عليه الصلاة والسلام ... الستر والعافيه اللهم احفظنا فوق الارض وارحمنا تحت الارض واسترنا يوم العرض بارك الله فيك 00 دمت بحفظ الرحمن أختك:القلاده |
الساعة الآن 01:20 PM. |