|
كاتبتنا القديرة
مـــــزايا اشكر حضورك المتألق وإضافاتك البناءة الرسول صلى الله عليه وسلم هو القائد والمربي وقد حث عليه الصلاة السلام على إيجاد القائد للجماعة واوجب طاعته في غير معصية شكرا اختي اخوكم الهدار |
اقتباس:
استاذنا القـــــــــدير الكاتب فهــ2002ـــودي شرفنا مرورك الكريم ، اخي الفاضل: كل شخص معرض للخطأ واولهم السلطة ولكن هناك قنوات حضارية يمكن اتباعها للمعالجة في ذلك ولو كل موظف نصب نفسه بتصحيح الامر الذي يرى أن مديره اخطأ فيه لفسدت الامور فالموظف لا يلم بجميع الاولويات وخفايا قد لا يعلمها شكرا اخي اخوكم الهدار |
كاتبنا القدير
ميشــــو تحية تقدير لكتاباتك المميزة ((إصلاح الذات)) هدف سامي ويتأتى بتوجيه طاقة الفرد لتنمية مهاراته وقدراته ومعالجة اخطاؤه والتعامل بشكل حضاري في اختصاصاته وعدم التعدي على صلاحيات الآخرين اصلاح الذات طريقة ناجعة للانتاجية السليمة اخوك الهدار |
الآخ / الهـــدار ولكن هناك قنوات حضارية يمكن اتباعها للمعالجة في ذلك ولو كل موظف نصب نفسه بتصحيح الامر الذي يرى أن مديره اخطأ فيه لفسدت الامور فالموظف لا يلم بجميع الاولويات وخفايا قد لا يعلمها كلام سليـم منك ولكن ومن وجهة نظري بأن الموظـف لاينتقد بالشكل المتعارف عليـه الآن الا وهو(النقاش الحاد) لا ! يجب ان يكون هناك نقد هادف وبناء ومنه تكون المصلحـة موجودهـ والهدف معروف اما من يحاول تصياد الأخطاء من اجل فقط يخبر الناس بأن الرئيس او صاحب السلطه اخطأ فهذا يوقف عند حدهـ ولايمكن تقبل النقد منه! هذا ماأردت توضيحـه تحياتي لك! |
اخي الفاضل
فهــ2002ـــودي محاور متمرس يوصل بالحوار لفائدة تفيد القاريء الكريم لك اخي كل التقدير اخوكم الهدار |
القيادة تعتبر عنصر أساسي في صناعة النجاح سواء في إدارة المؤسسات او شركات...الخ أخي ان الدين الإسلامي يؤكد "يد الله مع الجماعة" لانغفل عن دور القائد واهميته وحكمته وإلا لما تخذ في هذا المنصب...لكن للحوار دور دون فرض السيطره هذا مثالا واضح من عهد الخلفاء الراشدين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- بعد أن بويع بالخلافة خطب قائلاً: "إن أحسنت فأعينوني، وإن أخطأت فقوموني، فقام له رجل وقال: سنقومك بسيوفنا هذه يا عمر فقال له عمر: الحمد لله الذي جعل في أمة عمر من يقوم اعوجاجه بالسيف". إن أحسنت فأعينوني ، و إن أسأت فقوموني ، ما أروعها من كلمة لو طبقها المسلمون فيما بينهم كل إنسان ولاه الله منصبا ينبغي أن يفهم من حوله أن النصيحة أمانة ، إن الثقة المتبادلة بين القائد والمقود من أول ركائز النجاح .. قول ابي بكر الصديق((أيها الناس إني وليت عليكم ولست بخيركم إن أسأت فقوموني ، ألا أن الضعيف فيكم قوي عندي حتى آخذ الحق له ألا وإن القوي فيكم ضعيف عندي حتى آخذ الحق منه ، أطيعوني ما أطعت الله ورسوله فإن عصيته فلا طاعة لي عليكم ، قوموا إلى صلاتكم يرحمكم الله)) هذه دعوه من من خلفاء الراشدين الى امه محمد عند توليهم قياده الدوله دعوه واضحه لمناقشتهم في امور البلاد إن رأو الخطأ منهم 000إذا المقود ماهو الا مكمل الى القائد في حدود لايمكن تجاوزها.. أخي ،،، الهدار ،،، كالعاده مبدع بكل كلمه تسطرها لنا تحمل اطالتي واتمنى اكون افدت ووصلت لمعنى موضوعك دمت بحفظ الرحمن أختك:القلاده |
لك كل الشكر على الصور التي طرحتيها
من الخلافة الاسلامية وذكرتيني بخالد بن الوليد عندما كان قائدا للمسلمين في معركة الروم وعندما جاءه خطاب الخليفة عمر بن الخطاب اعطى القيادة للقائد المعين ( اعتقد انه ابو عبيدة ) وقال أنا جندي من جنودك اضافات انارت الموضوع واعطته قوة مشرفتنا القلادة شكرا اختي اخوكم الهدار |
شكرا للاخوان الذين شاركونا الحوار
متمنيا للجميع التوفيق اخوكم الهدار |
| الساعة الآن 03:21 PM. |