|
|
توقفت في منتصف الطريق ثم ادرت ظهري كانت نظراتي كالسهم القاتل عندما نظرت الى عيني ...عرفت قدر الآلام التي سببتها لي شعرت بقوتي ...رغم عذابي لكني ..اكملت مشواري وقد علا فؤادي الحزن طويت كل شي حملت حقائب ذكراياتي.... ولممت جروحي معي ....ورحلت لكن ..قبل الرحيل تمنيت لو عادت لي لو حققت حلمي لو لم تلتزم الصمت ... تمنيت لو قالت .. لو صرخت ..لا ...لا... لكن ...دون جدوى اه ..من الظلم ... فظيع ...عندما يكون ممن تحب لكني رحلت ...اخذت قراري بالرحيل رحلت ..دون ان اندم على شي ..حتى انتي فلم تعودي... ولن تكوني انتي من احببت رحلت بعيدا حتى انسانكي... حتى اتخلص من وهم هواكي.... فأنتي بعيدة المنال ...قاسية الخصال والطباع كيف ابرر صمتك ..... سكوتك.... عدم اتخاذك للقرار... اكنتي تفاضلين...؟ من اعطى لكي حق الاختيار لكني رحلت ... والآن ابتعدي.. فأنا اخشى عليكي مني... رغم كل هذا اخاف عليكي من نفسي.. اما انا فسأرحل بعيدا ...بعيدا... بعيدا.... الى مالا نهاية لو أن القلم يملــك روحــــــاً واحساســـــاً لنطــق بأعلـــــى صوتـــــه رائعة |
لي عوده بين سطوركم التي جعلت
أصابعي تقف عن الكتابه |
السلام عليكم
سفير الحب وهنا . . انت احد المطلوبين وكان لابد من القبض عليك وعلى اداة جريمتك البيضاء (كلمتك) واسمح لي بتوجيه التهمة لك : انت ياسدي الفاضل تسرق منا انفسنا وتهرب بها بعيدا رغما عنا الى عالم من الخيال..والجنون سفير اعد لنا انفسنا وانفاسنا ايها الاخاااااذ ضيااااااعي ابعاد فكر |
نور الشمس
سيدتي الغاليه.. كل الشـكر والتقـدير على هذه الاطلالة التي اســعدتني .. وفي نفس الوقـت شــرفتني .. كعادة صفحتي .. يكون الوهج ملتحفا لها .. فـ بالتـاكيـد لوجودكِ معنى اخر .. ولكلماتكِ الرائـعه .. ضيـاء لا يمكن تحديــده .. فمن الاعماق اختي غاليتي.. اشكركِ على هذه الاطلالة الاكثر من رائــعه .. وهذا الحضور العـذب .. ,,, ,, , ... تحـــــــــــــــياتي ,, وتــــــــــــــقديري ... ... سفير الحب ... |
| الساعة الآن 09:04 PM. |