![]() |
|
|
http://www.mazameer-up.com/uploads2/13078619735.png http://www.vb.eqla3.com/images/icons/004.gif., يسعد صباااحك ملوكه ^^ |
فاقده رووحي معك
اقتباس:
الغِيآبْ :أقوُىْ مِنَ السَّيفْ الشِطَّيرَ .............. يذَّبحِكْ لآ صِرتْ تَوكْ فَ أوُلِـه .. مِنَ يقِوُلْ : إنْ الشَهِر هَذآ قِصَّيرَ .............. ..غَيـِبة اللَّيْ تحَتـريـِه " أتِطَّوُلِه " .. |
فديتــــــــــــــــــــــك ياروحي أنتي ^^
سرااااااااااب عسى ربي لا يحرمني منك <<قولي ااميييييييييييييييييين ... |
أصحآب .. وجمعهم هم ..!
كل واحد وله قصه فرح ..أحزان .. أو غصه .. وأنا معهم .. ولكن كنت أكثرهم أشيلالهمّ و ماأحكي ..! أوآسيهم .. وأنا من داخلي أبكي.. و لاأشكي .. لأن همّك .. لو ماشلته بنفسك .. مااحد مهتّم ..! http://www.drooopy.com/vb/imgcache/2/44737drooopy.gif http://www.drooopy.com/vb/imgcache/2/44738drooopy.gif |
آحرقْ الغيمّ كِله ، لآيهمِك ضمآي.. مِنْ عرِفتك جفاف وَ ماهقيتكْ تسِيلْ ! و آختصرّ آلف جرَح لآطرآ لِك جفآي ماذبحنِي فِي عمرْي غير جرحْ الرحَيل |
اقتباس:
|
|
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...d4a26752f0.png
أحْلآمُنآ فيّ بعضّ الأوقَآت عنْدمآ تكون معلّقه بينْ الأرض وَالسمآء ،’ ~ هيّ كـ تلكَ الفُقآعات التيّ تُسآفر معْ مهّبّ الريح وّ تحْملُهآ بّعِيّداً عنْ أعْيننا إلى حيثْ لانعْلم ! وّ تحْملُهآ بّعِيّداً عنْ أعْيننا إلى حيثْ لانعْلم ! . . . . . . . . . . . . . إلى حيثْ لانعْلم ! |
قصص قصيرة وَ لكن ! ( 1 ) طرق الباب فأجابته من خلف الباب : من الطارق ؟ سمع صوتها و مضى فهذا كل ما يريده </3 ! ( 2 ) كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم وفي النهاية هجرهم .. واليوم بعد أن أقعده المرض : أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى " وبالوالدين احسانا " ( 3 ) عندما كانت صغيره ، أرسلوها للخباز فجراً ناداها : أدخلي لتريني وأنا أعجن ، ومن يومها . . ورائحة الخبز الطازج تثير فيها الغثيان ?</3 ! ( 4 ) ثلاثون عامًا قضاها خائفاً من الموت بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوّق كل ماقيل عنه أنه مسرطن ، لكنه مات بحادث سياره ! ( 5 ) قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب ؟ رد القاضي : زدتها الآن شهرين . قال : لم ؟ رد : وأصبحت سنتين ! فـ نصحه الجندي بالعودة بعد أن يصفو مزاج القاضي ! ( 6 ) ركب سيارته الرسمية بعد شرائه عقدًا لابنته بربع مليون ، بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلًا : ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها الله </3 ! ( 7 ) رآه فاستقبله بابتسامة و بترحيب و حفاوة ولما ذهب التفت إلى صديقه وقال : من الذي أتى به إلى هنا ! كم أكره رؤية هذا الرجل ! ( 8 ) توسدت دمعتها ونامت ، التحفت أحزانها المتشابكه ولملمت أطراف صورة محطمة ولم يحترمها يوماً ، فقط لأنها أمرأة وهو ذكر يحمل جينات التفوق ! ( 9 ) وجدت أحمر شفاهها مكسور ، استشاطت غضبًا فضربت ابنتها التي وجدت يديها ملطخة به .. خرجت لتجد أنها رسمت به قلباً على بابها ، وكُتب بجانبه : أحبك ماما - * كثرت اللآقنعة يَ صديقي ، وَ ورآء كل قنآع مزّيف ، قلبٌ مريض يلعب كثيراً ، ويكذب كذبات لاتُغتفر ، ثم يجري عليه مَ جرى على غيره ، ويسقط بسرعه ، لا شيء يدوُم … ولستُ بحآجتك اهتمامي بك سابقاً لايعني ضعفي لك كنت فقط انتظر ان تخلع قناعك لامنحك فرصة اخرى اعرف ان ثمة اقنعة تسكنك هي تعني لك الهروب بجميع طرقه واعرف اني كرهتك .. وحان دوري في الهروب ! </3 |
الساعة الآن 11:58 PM. |
|